9 معلومات عن زوجة رئيس كوت ديفوار.. داعمة منتخب بلادها الأولى
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
خلال الأيام الأخيرة، انتشر اسم زوجة رئيس كوت ديفوار على نطاق واسع، خاصة بعد فوز منتخب كوت ديفوار بكأس الأمم الإفريقية، في نسختها الـ34 على نظيره النيجيري بهدفين مقابل واحد، وجاء ذلك في المباراة النهائية التي جمعتهما على أرضية ملعب الحسن واتارا الأولمبي بأبيدجان.
وتعد دومينيك واتارا زوجة رئيس كوت ديفوار من أكثر السيدات المؤثرة في عالم الرياضة وحققت العديد من الإنجازات المهمة في مختلف المجالات بمجتمعها، لذا يستعرض «الوطن» في السطور التالية، أبرز المعلومات عنها، وفقا لما ذكره موقع «dominiqueouattara».
- ولدت دومينيك واتارا، في 16 ديسمبر عام 1953 بقسنطينة الجزائرية لأبوين فرنسيين.
- درست في فرنسا بمدينة «ستراسبورغ»، ثم تخرجت في جامعة باريس عام 1975 بشهادة في الاقتصاد.
- تزوجت «دومينيك» مرتين الأولى من البروفيسور جان فلورو لمدة 10 سنوات، ثم انتقل إلى أبيدجان وتوفى بها عام 1984 وأنجبت منه طفلين.
- المرة الثانية، كانت بعد مرور 7 أعوام على وفاة زوجها الأول، عندما تزوجت «دومينيك» من الحسن واتارا في العاصمة السنغالية داكار، قبل 19 عاماً من توليه رئاسة كوت ديفوار.
- اهتمت زوجة رئيس كوت ديفوار، بعدد من الملفات المؤثرة في المجتمع منها حماية الأطفال من الاستغلال وتمكين المرأة.
- جرى تعيينها سفيرة لبرنامج الأمم المتحدة لمكافحة انتقال فيروس نقص المناعة المكتسبة من الأمهات إلى أطفالهن.
نجاحات زوجة رئيس كوت ديفوار- حققت «دومينيك» نجاحات كبيرة في مجال الرياضة، إيمانا منها بأهميتها في حل مشاكل المجتمع، إذ نظمت العديد من مسابقات كرة القدم على مستوى البلاد للصغار الذين أعمارهم ما بين 7 وحتى 15 سنة، وذلك لمكافحة تشغيل الأطفال.
- برز اسم «واتارا» بشكل واسع في الجانب الرياضي، ما أدى إلى أن تحظى بدعم من كبار الشخصيات في هذا المجال، أهمهم فرانك كيسي، لاعب الأهلي السعودي، الذي سجل أول هدف لمنتخب بلاده في تاريخ النهائيات الإفريقية.
- تحرص زوجة رئيس كوت ديفوار، على تقديم مبالغ مالية وجوائز كبيرة لمختلف الفرق التي تصل إلى نهائيات البطولة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كأس الأمم الإفريقية باريس
إقرأ أيضاً:
طريقة منع الأطفال من المراهنات الإلكترونية.. خبير أمن معلومات يوضح
حذر الدكتور وليد حجاج، خبير أمن المعلومات، من استمرار انتشار بعض التطبيقات الإلكترونية التي تعتمد على النصب والاحتيال المالي، رغم تكرار سقوط تشكيلات إجرامية تمتهن هذا النوع من الجرائم خلال السنوات الماضية، مثل "هوج بول" و"الرمال البيضاء".
وأكد حجاج خلال لقائه ببرنامج أنا وهو وهي تقديم الإعلامي شريف نور الدين وآية شعيب على قناة صدى البلد، أن بعض هذه التطبيقات لا تزال تعمل حتى الآن ويستمر البعض في ضخ أموال بها، موضحًا أنها تغري الضحايا بمكاسب وهمية وتدفعهم تدريجيًا لدفع مبالغ كبيرة مقابل ترقيات داخلية.
وأشار إلى أن الحجب الإلكتروني الكامل لمثل هذه التطبيقات أمر غير ممكن بنسبة 100%، لكنه ممكن جزئيًا بالتعاون بين الدولة، وشركات تطوير التطبيقات، ومنصات التشغيل مثل "جوجل بلاي" و"آب ستور".
وأضاف أن الأطفال والمراهقين أصبحوا أكثر قدرة على التحايل باستخدام أدوات مثل VPN وتغيير المنطقة الجغرافية، موضحا أن الحل يكمن في تفعيل أدوات تحقق إضافية مثل ربط التطبيق برقم هاتف من الدولة المصرح بها فقط، كما حدث سابقًا مع تطبيق "ChatGPT" الذي منع التسجيل بأرقام هواتف مصرية لفترة من الزمن.