اختفاء فرج عامر من سموحة على طريقة "سيب وأنا سيب"
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
تسود حالة من الارتباك والضبابية داخل أروقة نادى سموحة خاصة بمجلس الادارة فمن المعروف أن هناك حالة من الانقسام بين المجلس لفريقين الاول يضم المهندس محمد فرج عامر رئيس النادى ومعه عضو المجلس إيمان جابر والفريق الاخر يضم الدكتور عمر خميس الغنيمي نائب رئيس النادى ومعه باقى جميع أعضاء المجلس فوق وتحت السن وهو ما تسبب فى إدارة الموج الازرق على طريقة سيب وانا سيب بين الفريقين وهوما يدفع ثمنه عضو الجمعية العمومية بالنادى الذى وقع فريسة بين الفريقين
وقد قام عامر بإتخاذ خطوة الاختفاء عن النادى هذا الاسبوع والابتعاد عن المشهد فى خطوة شطرنج بينه وبين فريق الغنيمى مما تسبب فى بعض الشلل الادارى الذى يحتاج عامر للإمضاء على بعض الشيكات والالتزامات الخاصة بسموحة بالاضافة الى تذمر عدد من المدربين الذين لم يحصلوا على مستحقاتهم المالية
وبدأ عامر خطة الاختفاء والاسترخاء ومتابعة المشهد من قصره بالجونة منذ غيابه عن حضور أجتماع مجلس الادارة الذى ترأسه الغنيمى وسط زملائه بالمجلس
يذكر أن فريق سموحة مساء اليوم يواجه فريق البنك الاهلى بقيادة المدير الفنى الكابتن أحمد سامى ويبدو أن الايام القليلة القادمة سيشهدالموج الازرق نوة قوية تضرب بمصالح سموحة
.المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سموحة عامر الدوري محمد فرج عامر نادي سموحة
إقرأ أيضاً:
استنفار مغربي بعد اختفاء طفل خلال عبوره لمدينة سبتة
ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي في المغرب باستغاثة من إحدى العائلات، للبحث عن ابنهم المفقود منذ أسبوع، والذي اختفى في ظروف غامضة أثناء محاولته السباحة نحو مدينة سبتة.
وبحسب وسائل إعلام مغربية، فإن عمليات البحث تتواصل لفك غموض اختفاء "إبراهيم"، البالغ من العمر 16 عاماً، والذي يعيش في مدينة المضيق مع أسرته.
وكان الطفل، وفق إفادات أسرته، قد غادر منزله يوم الخميس الماضي متجهاً إلى مدينة الفنيدق بهدف الهجرة نحو سبتة، عن طريق "السباحة".
وتزامنت محاولته للعبور مع اضطراب في الأحوال الجوية الصعبة، الناتجة عن موجة الطقس السيئ التي ضربت البلاد خلال الأيام الماضية، ولم ترد أي أخبار عنه منذ ذلك الحين.
وفي ظل استمرار اختفاء الطفل، وجهت أسرته استغاثات عبر موقع "فيس بوك" للمساعدة في العثور عليه، واضعة صوره وأرقام هواتف للتواصل مع أي شخص يمتلك معلومات عنه.
ولم تقتصر جهود الأسرة على المناشدات، بل استعانت أيضاً بأحد المواقع الإخبارية المحلية بمدينة سبتة (إلفارو دي سيوتا) لنشر نداء البحث على نطاق أوسع، والمساهمة في الحصول على أي خيط يساعد في الوصول إلى مكان الطفل المفقود.