أوبك: لا تغيير على الطلب العالمي للنفط
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
أبقت منظمة أوبك، في تقريرها الشهري، اليوم الثلاثاء، على توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط خلال العام الجاري عند مستويات 2.2 مليون برميل يوميا كما ثبتت كذلك توقعات عام 2025 عند مستويات 1.8 مليون برميل يوميا. في المقابل خفضت المنظمة توقعات نمو المعروض النفطي من خارج المنظمة خلال العام الجاري إلى 1.
تقرير أوبك أظهر كذلك تراجع إنتاج أعضاء المنظمة خلال كانون الثاني الماضي بنحو 350 ألف برميل يوميا ليبلغ 26.34 مليون برميل يوميا، مع بدء سريان حزمة جديدة من التخفيضات الطوعية لمجموعة "أوبك+".
وفيما يتعلق بتوقعات "أوبك" للنمو الاقتصادي العالمي، فقد رفعته إلى 2.7 بالمئة خلال العام الجاري، مقابل توقعاتها السابقة البالغة 2.6 بالمئة، كما رفعت توقعاتها للنمو الاقتصاد العالمي في 2025 إلى 2.9 بالمئة، مقابل 2.8 بالمئة في القراءة السابقة.
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: ملیون برمیل یومیا
إقرأ أيضاً:
ارتفاع أسعار النفط.. وخام برنت يسجل 74.75 دولارًا للبرميل
المناطق_متابعات
ارتفعت أسعار النفط في التعاملات الآسيوية المبكرة اليوم الخميس لتستقر بعد موجة بيع شهدتها في اليوم السابق بعد أن رفعت شركة أرامكو السعودية أسعار النفط لشهر مارس بشكل حاد.
وصعدت العقود الآجلة لخام برنت 14 سنتا أو 0.19 بالمئة إلى 74.75 دولارا للبرميل بحلول الساعة 01.48 بتوقيت غرينتش. كما زادت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 18 سنتا أو 0.25 بالمئة إلى 71.21 دولارا للبرميل.
أخبار قد تهمك تراجع أسعار النفط وخام برنت يسجل 75.55 دولارًا للبرميل 4 فبراير 2025 - 11:43 صباحًا ارتفاع أسعار النفط.. وخام برنت يسجل 77.34 دولارًا للبرميل 3 فبراير 2025 - 9:21 صباحًاوأعلنت شركة أرامكو السعودية، أكبر مُصدر للنفط في العالم، أمس الأربعاء أنها ستزيد بشكل كبير الأسعار للمشترين في آسيا تسليم مارس وسط ارتفاع الطلب من الصين والهند في وقت تتسبب فيه العقوبات الأمريكية في اضطراب الإمدادات الروسية.
وفرضت الولايات المتحدة الشهر الماضي عقوبات جديدة صارمة على تجارة النفط الروسية، مستهدفة “سفن أسطول الظل” التي يُعتقد أنها تستخدم للتهرب من الحصار التجاري.
وهبطت أسعار النفط بأكثر من اثنين بالمئة أمس الأربعاء بعد بيانات أظهرت زيادة كبيرة في مخزونات الخام والبنزين في الولايات المتحدة وهو ما يعكس بالتالي ضعف الطلب.