أهالي الرهائن الإسرائيليين لرئيسي الشاباك والموساد: لا تعودوا من القاهرة بدون الرهائن
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
شدد أهالي الرهائن الإسرائيليين المحتجزين في غزة، الضغوط على رئيسي الشاباك والموساد، قائلين: «لا تعودوا من القاهرة حتى يعود جميع الرهائن»، حسبما أفادت «الجزيرة» في خبر عاجل منذ قليل.
الخارجية الفلسطينيةوفي سياق متصل حمّلت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، في بيان صحفي، الحكومة الإسرائيلية وجيش الاحتلال المسؤولية الكاملة والمباشرة عن حياة المدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة.
وطالبت بدور أممي ودولي شفاف وواضح في الضغط على الحكومة الإسرائيلية، لإجبارها على توفير الحماية لهم وتأمين دخول المساعدات بشكل كافٍ إلى جميع مناطق قطاع غزة، خاصة أن قوات الاحتلال بدأت تصعّد قصفها وعدوانها على منطقة رفح، دون أن تلتزم بتأمين حياة المدنيين، بشكل ترافق مع زيادة ملحوظة في أعداد الشهداء والمصابين.
من جانبها، قالت المتحدثة باسم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" تمارا الرفاعي، إن الوضع في رفح الفلسطينية كارثة إنسانية في ظل تكدس النازحين من الشمال وقلة المساعدات للقطاع بالرغم من نداءات مجلس الأمن بتوسيعها.
وأكدت متحدثة "الأونروا"، في تصريح صحفي، تزايد مخاوف مليون ونصف المليون فلسطيني مع تزايد الغارات الإسرائيلي في رفح، بمن فيهم من نزحوا من العمليات العسكرية في الشمال بحثا عن الأمن والأمان.
اقرأ أيضاًمصطفى بكري: إذا تطاولت إسرائيل على الأمن القومي المصري فالمعركة ستنتقل إلى تل أبيب
جنوب إفريقيا تقدم طلبا عاجلا لـ «العدل الدولية» بشأن هجوم إسرائيل على رفح
مصطفى بكري: إسرائيل تحاول جرجرة الجيش المصري والرئيس السيسي يتعامل بذكاء (فيديو)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أهالي الرهائن الإسرائيليين الحكومة الإسرائيلية الشاباك الشاباك والموساد الموساد جيش الاحتلال رفح رفح عاجل رفح مباشر غزة غزة اليوم
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تعلن وقف نقل الكهرباء إلى غزة.. وبيان يوضح السبب
(CNN)-- أعلن وزير الطاقة الإسرائيلي إيلي كوهين، الأحد، أن بلاده ستوقف نقل الكهرباء إلى قطاع غزة "على الفور".
وقال كوهين، في بيان: "وقعت للتو على أمر بوقف فوري لنقل الكهرباء إلى قطاع غزة"، وأضاف: "سنستخدم كل الأدوات المتاحة لدينا، لضمان عودة جميع الرهائن"، وتابع أن إسرائيل "ستضمن عدم بقاء حركة حماس في غزة لليوم التالي للحرب".
ويأتي هذا في الوقت الذي تجري فيه محادثات بشأن وقف إطلاق النار والإفراج عن الرهائن، وفي الوقت الذي تحث فيه "حماس" على البدء "الفوري" في المحادثات بشأن المرحلة الثانية من الاتفاق، والذي تعارضه إسرائيل.