برشلونة يدرس خيارين بخصوص مستقبل دي يونج
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
يدرس نادي برشلونة، خيارين بخصوص مستقبل الهولندي فرينكي دي يونج لاعب وسط الفريق الكتالوني، وذلك قبل قدوم فترة الانتقالات الصيفية لهذا العام.
دي يونج يرفض الرحيل عن برشلونةأوضح الإعلامي فيران كورياس التابع لصحيفة “سبورت” الإسبانية، إن برشلونة يعيد النظر في وضع دي يونج بسبب راتبه المرتفع.
وقال كورياس إن راتب دي يونج المرتفع يُمثل مشكلة لدى النادي الكتالوني، وهناك رغبة لتصحيح هذا الأمر.
وأشار المصدر ذاته إلى أنه إدارة برشلونة تفكر في أن يُجدد يونج أو سيتم النظر من جديد في مسألة بيعه لأي نادٍ آخر خلال الميركاتو الصيفي المقبل.
وذكر كورياس أنه دي يونج سيرفض مجددًا فكرة بيعه كما فعل في صيف 2022، وسيقف أمام رغبة إدارة برشلونة في التخلي عنه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: برشلونة فرينكي دي يونج دي يونج نادي برشلونة الدوري الاسباني دی یونج
إقرأ أيضاً:
هوكشتين يصل بيروت الثلاثاء لنقل الرد اللبناني بخصوص المقترح
تابعنا أيضا عبر تليجرام t.me/alwatanvoice رام الله - دنيا الوطن
نقلت وكالة "روتيرز" عن مصدر سياسي لبناني، أن المبعوث الأمريكي إلى الشرق الأوسط آموس هوكشتين سيصل إلى بيروت يوم غد الثلاثاء لاستكمال المفاوضات بين إسرائيل وحزب الله.
ووفقا للمصدر، سيغادر هوكشتين بيروت في نفس اليوم متجها إلى تل أبيب، وذلك لنقل جواب لبنان على المقترح الأمريكي لوقف إطلاق النار، مبينة أن "حزب الله" يعتبر أن المقترح الأمريكي يشكل "إطارا تأسيسيا" لأي اتفاق محتمل لوقف النار، لكنه في الوقت نفسه يشدد على أن المقترح يحتاج إلى نقاش طويل قبل قبوله.
وأشارت إلى أن "حزب الله" يعتبر نص اتفاق وقف النار جيدا من حيث المبدأ، ولكن صياغته تظهر أن إسرائيل هي المنتصر في هذا الاتفاق، وهو ما يشكل عائقا أمام تمريره، لافتة إلى أنه في الوقت الذي يعتبر فيه الحزب أن إسرائيل فقدت "جدوى القتال"، فإنه يسعى للاستثمار في هذه النقطة عبر تمسكه بالـ1701 وصمود الجبهة ومواصلة إطلاق الصواريخ.
وذكرت المصادر أن "حزب الله" يصر على أن إسرائيل لا يمكنها تحقيق انتصار حاسم، ويعتمد على استمرارية المعركة السياسية والعسكرية لتحقيق أهدافه.
ويُنتظَر أن يردّ لبنان في الساعات المقبلة بشكل رسميّ على مسودة مقترح الولايات المتحدة لوقف إطلاق النار، التي تسلّمها رئيس البرلمان نبيه بري من السفيرة الأميركية ليزا جونسون، والذي حرص على إبداء بعض التفاؤل حول جدية الوضع الحالي وإمكان التوصل إلى اتفاقٍ، لكنه في الوقت نفسه ترك الباب مفتوحاً أمام كل السيناريوهات.
وقالت أوساط مقربة من بري إنّ "الأجواء وإن كانت إيجابية نوعاً ما، إلا أنه لا يمكن البناء عليها والأخذ بها، سواء للتجارب السابقة مع العدو على الصعيد اللبناني وآخرها المبادرة الأميركية الفرنسية، أو مسار الهدنة في غزة، فنحن نتعامل مع عدو لا يؤتمن، ونعرف مناوراته للظهور بمظهر المتعاون لا المعرقل، ولا ثقة تالياً بكلامه. من هنا تكرار التأكيد بأنّ العبرة تبقى بالخواتيم".