ايرثلنك تدين استهدف بنيتها التحتية في مدينة الصدر
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
الثلاثاء, 13 فبراير 2024 4:00 م
بغداد/ المركز الخبري الوطني
ادانت شركة إيرثلنك، اليوم الثلاثاء، استهدف بنيتها التحتية في مدينة الصدر ببغداد.
وذكرت الشركة، في بيان تلقاه / المركز الخبري الوطني/، أن “عصابات إرهابية شنت هجمة جديدة طالت البنية التحتية للكابل الضوئي في مدينة الصدر فجر اليوم الثلاثاء، وتسبب الهجوم بتعطيل مجموعة من الكابينات وحرمان العوائل في المدينة من خدمة الإنترنت وإلحاق خسائر مالية تقدر بمئات الملايين”.
وتابعت الشركة، أن “هذا الاستهداف الإرهابي يعد هو الثالث من نوعه خلال أسبوع، مما يشير إلى وجود عمليات إرهابية ممنهجة، وجهات تهدف إلى ضرب عجلة الاقتصاد في العراق وإيقاف مسيرة التحول الرقمي التي ترعاها الحكومة العراقية برئاسة دولة رئيس مجلس الوزراء، محمد شياع السوداني”.
وتعهدت، لمشتركيها بـ”إصلاح جميع الأضرار خلال مدة قياسية قصيرة للحفاظ على استمرارية الخدمة وعدم انقطاعها بالرغم من كل التحديات الإرهابية”.
المصدر: المركز الخبري الوطني
إقرأ أيضاً:
[ رسالة رسالية دعوية الى سيد مقتدى الصدر ]
بقلم : حسن المياح – البصرة ..
{{ أخاطبك بهذه اللهجة النارية المتألمة المؤلمة الشديدة ، لأني صديق لأبيك منذ عام ١٩٦٧م ولما أشعر به من علقة ، وما كنت أتمتع به من علاقة رسالية لي معه ، وكنا في بداية السبعين نصلي كتفٱ ملاصقٱ لكتف في الخط الأمامي هو وأنا مأمومين مباشرة خلف السيد الشهيد محمد باقر الصدر في الحسينية الششترية ، وكنا نتحدث ، ونتناقش ، ونتدارس معٱ ، لما أزور النجف ٱنذاك …. ووووو ….
فأرجو الإعتناء بهذا ، ولا تستثقل لهجة كلامي وشدة تعبير رسالتي اليك …. }} ….. وأنت اللامح الذكي النبيه ….
لما ظهر الفساد في بر العراق وجوه وبحره وبان محصحصٱ واضحٱ ، فعلى السيد مقتدى الصدر أن يؤدي تكليفه الشرعي الوجوبي وجوبٱ عينيٱ بخوض الإنتخابات بعزم سبعي مستأسد مقدام صارم ….. وإلا فالذئاب وبنات أوى ستستمر سياحة وتمتعٱ بالنهب والسلب ، والخراب والتدمير … حتى يقال أنه كان هناك بلد يسمى * عراق * ؛ وليس ، ولا يشار اليه ب { العراق } بإثبات ألف ولام التعريف …. لضياعه وتهديمه ….
فلا حجة للسيد مقتدى الصدر من أن يعزل نفسه ، ولا له أن يعتكف ويتصومع ، إذا كان هو حقٱ سائرٱ على نهج ومنهاج وتخطيط وسلوك أبيه الأسد البطل السيد السعيد العنفوان محمد محمد صادق الصدر عليه السلام ، لما وقف شامخٱ مجلجل الصوت ، حاضر الميدان بفروسية الأسد الغاضب لمحاربة الظلم والفساد والإنحراف ، والكفر والفسوق والفجور …..
گول لا ….
لم تقل (( لا )) أبدٱ ، ولا يمكنك قول ذلك مطلقٱ ، سيدنا الغالي الحبيب …