"الشعب الجمهوري": ما ارتكبته قوات الاحتلال الإسرائيلي في رفح الفلسطينية مجزرة جديدة
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
يدين حزب الشعب الجمهوري الممارسات الإسرائيلية ويؤكد أن ما ارتكبته قوات الاحتلال الإسرائيلي في مدينة رفح الفلسطينية هو مجزرة جديدة، حيث ارتفعت حصيلة شهداء الغارات التي استهدفت مساجد ومنازل في مدينة رفح الفلسطينية، بينهم أطفال ونساء، إضافة إلى إصابة المئات، واستشهد وأصيب عشرات المواطنين، بينهم أطفال ونساء، في قصف اسرائيلي مكثف وأحزمة نارية استهدفت مناطق متفرقة من رفح جنوب قطاع غزة، وذلك في اليوم الـ129 من العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة، مما أدى إلى استشهاد أكثر من 100 مواطن بينهم أطفال ونساء، وإصابة مئات آخرين، وصلوا إلى مستشفيات رفح إثر غارات إسرائيلية كثيفة على المدينة جنوبي القطاع.
ويؤكد الحزب على دعمه الكامل لخطوات القيادة السياسية في منع تهجير الفلسطينين قسريًا إلى مصر وخاصة سيناء، في محاولة لتصفية القضية الفلسطينية وضياع حقوق الفلسطينيين في استعادة أرضهم إلى الأبد.
كما يؤكد حزب الشعب الجمهوري دعمه الكامل للخطوات التي تتخذها الدولة المصرية للحفاظ على الأمن القومي المصري بكل أبعاده.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مدينة رفح الفلسطينية رفح الفلسطينية قوات الاحتلال الإسرائيلي القضية الفلسطينية تصفية القضية الفلسطينية تهجير الفلسطينين
إقرأ أيضاً:
إصابة شاب فلسطيني برصاص الاحتلال الإسرائيلي شرق نابلس
وفي السياق، أصيب عدد من الفلسطينيين برضوض وجروح، بينهم طفل، إثر اعتداء قوات الاحتلال الإسرائيلي عليهم بالضرب خلال اقتحام بلدة بيت فجار جنوب بيت لحم.
وأفادت مصادر محلية بأن قوة من جيش الاحتلال اقتحمت البلدة، وتمركزت في عدة أحياء فيها، واعتدت بالضرب على عدد من المواطنين، وأصابتهم، من بينهم الطفل أحمد محمد ديرية (14 عاما) الذي أصيب برضوض في أنحاء جسده، وجروح في الرأس.
كما اقتحمت قوات إسرائيلية خاصة "مستعربون"، مساء اليوم، مخيم الدهيشة جنوب بيت لحم، واعتقلت شابا، وسط اندلاع مواجهات.
وأفادت (وفا) بأن قوات إسرائيلية خاصة، ترافقها قوات كبيرة من جيش الاحتلال الإسرائيلي اقتحمت المخيم، وتمركزت أمام مدخله الرئيسي على شارع القدس الخليل، وانتشرت في محيطه، واندلعت على إثرها مواجهات أطلق خلالها الجنود الرصاص الحي، وقنابل الغاز السام المسيل للدموع والصوت، مؤكدة أن قوات الاحتلال اعتقلت الشاب يزن جبر الحسنات (19 عاما) قبل انسحابها.