صحيفة البلاد:
2024-11-16@22:54:24 GMT

الأميرة هيفاء الفيصل تزور نادي الجبلين

تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT

الأميرة هيفاء الفيصل تزور نادي الجبلين

الرياض – هاني البشر
استقبل نادي الجبلين صباح اليوم الثلاثاء صاحبة السمو الملكي الأميرة هيفاء الفيصل بن عبدالعزيز آل سعود رئيس مجلس إدارة التحالف السعودي لجمعيات السرطان، برفقة أعضاء التحالف في مقر النادي، وكان في استقبالهم نائب رئيس النادي ماجد الركاد، والرئيس التنفيذي للنادي راكان الحميدي، وأعضاء الإدارات التنفيذية والأعضاء الذهبيون والفضيون.

حيث قامت بجولة في منشآت النادي واطلعت على فيديو تاريخي لزيارة جلالة الملك فيصل- يرحمه الله- لمنطقة حائل قبل مايقارب 50 عاماً وفيديو تعريفي للنادي وأبرز إنجازاته، واستذكر الجبلاويون خلال هذه الزيارة زيارة الملك فيصل، لمنطقة حائل عام ١٣٩٣هـ وتشريفه لحفل الأهالي الذي أعد لجلالته في مقر النادي، وشارك أبناءه المواطنين في العرضة النجدية؛ حيث كان لنادي الجبلين شرف الأولوية والسبق والريادة؛ كونه أول ناد على مستوى المملكة يزور مقره ملك، ويقام فيه حفل الأهالي أثناء زيارة المغفور له جلالة الملك فيصل- رحمه الله.

 


من جهته، قدم الرئيس التنفيذي للنادي، راكان الحميدي كلمة تعريفية وشرحاً مفصلاً اشتمل على البرامج الثقافية والاجتماعية والرياضية، وما تحقق من إنجازات على صعيد كافة الألعاب الرياضية؛ ومنها تفعيل الألعاب النسائية بالنادي، كما قدم نائب رئيس النادي، ماجد الركاد العضوية الشرفية وهدية تذكارية لسموها بهذه المناسبة. وفي ختام الزيارة، أثنت سموها على عمل الأندية الرياضية وتنافسها الشريف في المملكة، ومنها نادي الجبلين، مقدمة شكرها وتقديرها على حسن الاستقبال وكرم الضيافة، متمنية لنادي الجبلين التوفيق والنجاح في مشواره المقبل.

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: الأميرة هيفاء الفيصل حائل نادي الجبلين

إقرأ أيضاً:

المرتضى: الميدان سيكون الفيصل في تحديد مصير المفاوضات

قال وزير الثقافة في حكومة تصريف الأعمال القاضي محمد وسام المرتضى في حديث إلى «الأنباء»: «لبنان يغيظ إسرائيل لأنه مذكور 71 مرة في الكتاب المقدس. ولو استطاع الصهاينة أن يمحوه 71 مرة، لفعلوا ونحن لن نسمح لهم بذلك، لأن في لبنان شعب وجيش ومقاومة ودولة، وعلى رغم جراحها، فهي تقوم بواجبها كاملا في مواجهة الاحتلال».

وأشار المرتضى «إلى أن العدو الإسرائيلي لا يوفر استهداف الشواهد الحضارية التي تمثل موروثنا التاريخي. وهذا ما ينم عن مخطط لإبادة كل ما ينتمي إلى الثقافة الحضرية بصلة، من قلاع ومساجد وكنائس وآثار، وكأن المطلوب هو محو لبنان من خارطة الذاكرة الأممية».

واعتبر «أن العدو الإسرائيلي استنفد بنك أهدافه في لبنان في 27 سبتمبر الماضي، باغتيال الأمين العام لحزب الله سماحة السيد حسن نصرالله». ورأى «أن كل ما نشهده بعد ذلك ليس سوى محاولة لتدمير المنظومة المعنوية والنفسية للشعب اللبناني، وللبيئة الحاضنة للمقاومة بغية تنفيس الحقد عن الفشل في الميدان والتحريض والتأليب على المقاومة».

وردا على سؤال عما سيتوقعه من الجلسة الطارئة التي ستعقدها منظمة الأونيسكو في 24 نوفمبر، بناء لطلب لبنان لحماية 95 موقعا ثقافيا، من ضمنها المواقع اللبنانية المدرجة على لائحة التراث العالمي، قال المرتضى: «لا أتوقع أقل من ذلك والأونيسكو مؤتمنة منذ إنشائها على الموروث الحضاري للشعوب. وكما واجهنا في العام الفائت سعي اسرائيل عبر دول حليفة لها لإحباط مشروع قرار الحفاظ على تراث غزة الحضاري والثقافي، سنحبط محاولاتها اليوم في وضع نفسها موضع الضحية، فيما هي الجلاد الذي يمعن قتلا وتدميراً في البشر والحجر والمعالم».

وأضاف: «في هذا الإطار نحن في مواجهة عدوان إسرائيلي كامل الأوصاف لا يقل في شراسته عن شراسة عدوانه في الجنوب، فهو حاول مؤخراً كعادته تشويه الوقائع  وتصويرينا في مركز المستهدفين للموروث الأثري الموجود في فلسطين المحتلة. والحقيقة ان لا مقاومة لبنان ولا مقاومة فلسطين في وارد استهداف هذا الموروث، لأنه ملك للشعب الفلسطيني وللمؤمنين المسيحيين والمسلمين في لبنان وفلسطين والعالم العربي والغربي. وعندما يعود صاحب الأرض إلى ارضه سيحمي هذا الموروث برمش العيون. لذا لا مجال للمقارنة بين صاحب الأرض وبين محتلها».

وحول تفجير المساجد واستهداف الكنائس في جنوب لبنان، واحتفالات جنود الصهاينة بما يفعلونه، أكد المرتضى «ان العدو لا يقيم وزنا إلا لعطشه للدماء، فهو لا ينفك يرتوي منها، ولا ينفك يقتات من أشلاء الشهداء لأنها خبزه اليومي. لذا لا أتعجب بما يفعله جنوده في الميدان، وقد اطلعت على بعض المشاهد المقززة حيث يدخلون البيوت ويأخذون صورا ويدنسون الحرمات ثم ينسحبون خوفا. وهم في ما يفعلونه في المساجد والكنائس متشابهون مع «داعش»، ولا عجب في ذلك فهم من مدرسة واحدة».

ورأى المرتضى ان «النظام الاخلاقي الأممي بات منكشفا، وهذا تبدّى اوضح ما تبدّى بنتيجة ما مارسه العدو من اجرام وحشي في غزة».

وعن المساعي الجارية لوقف إطلاق النار، اعتبر المرتضى «ان الميدان هو الذي سيكون الفيصل في تحديد مصير ومسار المفاوضات وسقوف بنودها. وأنا على ثقة من خلال ما يصلنا تباعا من الجنوب، ان خسائر العدو عديدا وعتادا أكبر من أن تحتمل، وأنها مسألة وقت قبل أن يعود إلى ما طرحه المفاوض اللبناني، بوقف إطلاق النار وتطبيق القرار الأممي 1701، من دون ان يسبق ذلك أي محاولة لفرض موازين سياسية داخلية في لبنان تتعلق باستحقاقات دستورية من مثل رئاسة الجمهورية او اجراءات تمس السيادة اللبنانية».

وأضاف: «أما المدى الزمني الذي نتحدث فيه فهو رهن الميدان فكلما زادت خسائر العدو تناقص المدى الزمني وهذا ما نعول عليه".

مقالات مشابهة

  • عادل حمودة يكشف كيف ارتبط الملك فيصل بن عبدالعزيز بالقضية الفلسطينية
  • الضمان الاجتماعي.. أسئلة لابد من الإجابة عليها خلال الزيارة المنزلية
  • المرتضى: الميدان سيكون الفيصل في تحديد مصير المفاوضات
  • استقالة رئيس أساقفة كانتربري الذي توج الملك تشارلز بسبب فضائح جنسية
  • رئيس البنك الأهلي يكشف مصير لاعبه أسامة فيصل| هل ينتقل للقلعة الحمراء؟
  • نيابة عن رئيس الدولة.. ولي عهد أبوظبي يبدأ الأحد زيارة رسمية إلى البرازيل
  • رئيس الإمارات ونائباه يهنئون ملك بلجيكا بذكرى عيد الملك
  • رئيس الدولة ونائباه يهنئون ملك بلجيكا بذكرى عيد الملك
  • رئيس أركان الجيش التركي في زيارة رسمية إلى القاهرة
  • رئيس نادي كفر الشيخ يكشف آخر تطورات حالة محمد شوقي.. الوضع مُعقد جدا