شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن مسؤولون اتفاقية الأداء نقلة نوعية لرفع مستوى الأداء والحوكمة في الاتحادات الإماراتية، الهيئة العامة للرياضة واللجنة الأولمبية الوطنية توقعان اتفاقية الأداء وام الخميس 20 يوليو 2023 12 47أكد مسؤولون رياضيون أن .،بحسب ما نشر موقع 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مسؤولون: "اتفاقية الأداء" نقلة نوعية لرفع مستوى الأداء والحوكمة في الاتحادات الإمارات ية ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مسؤولون: "اتفاقية الأداء" نقلة نوعية لرفع مستوى...

الهيئة العامة للرياضة واللجنة الأولمبية الوطنية توقعان اتفاقية الأداء (وام)

الخميس 20 يوليو 2023 / 12:47

أكد مسؤولون رياضيون أن توقيع اتفاقية الأداء، يمثل نقلة نوعية في مسيرة الشراكة بين مختلف جهات القطاع الرياضي، وإحداث التحول المنشود في الاتحادات الرياضية بما يهدف إلى رفع مستوياتها على صعيدي الأداء والحوكمة المؤسسية لتعزيز حضور المنتخبات الوطنية في المحافل الرياضية العالمية بما يتوافق مع الاستراتيجية الوطنية للرياضة 2031.

وكانت الهيئة العامة للرياضة وقعت أخيراً "اتفاقية الأداء" مع اللجنة الأولمبية الإماراتية واتحادات الرياضات ذات الأولوية الخمسة وهي: الرماية، والجودو، والقوس والسهم، والمبارزة، وألعاب القوى.وقال المدير التنفيذي لقطاع التنمية الرياضية بالهيئة العامة للرياضة، الشيخ سهيل بن بطي آل مكتوم: "تكرس الهيئة العامة للرياضة جهودها من أجل توطيد أطر الشراكة والتعاون مع كافة الجهات الرياضية، لترسيخ مستقبل أفضل للقطاع الرياضي بأكمله".

وتابع: "نعمل على دعم الاتحادات الرياضية كافة، استراتيجياً ومالياً؛ لتطويرها على المستويين الفني والإداري، وهو ما تمت ترجمته في توقيع اتفاقية الأداء مع اللجنة الأولمبية الوطنية واتحادات الرياضات ذات الأولوية".وأشار إلى أن هذه الخطوة تعد انطلاقة لمشروع "تسريع تحول الاتحادات الرياضية" الذي يركز على التحول من آلية التمويل الثابت للاتحادات إلى آلية التمويل القائم على الأداء، للارتقاء بالرياضة الإماراتية وتعزيز تنافسيتها وحضورها دولياً وأولمبياً بما يتوافق مع الاستراتيجية الوطنية للرياضة 2031".وأضاف: "من خلال توقيع اتفاقية الأداء ترسخ الهيئة دورها في التنسيق بشكل مستمر مع شركائها ووضع خطط طويلة الأمد لكافة الاتحادات الرياضية وتوفير الدعم اللازم لها، من أجل تطوير آلية اكتشاف المواهب وتمكينها ومواصلة رفد المنتخبات الرياضية الوطنية بمواهب شابة يمكنها تحقيق الإنجازات الرياضية لتعزيز سمعة دولة الإمارات إقليمياً ودولياً".من جانبه، رحب رئيس اتحاد الإمارات للرماية، أحد الاتحادات ذات الأولوية، الشيخ أحمد بن محمد بن حشر آل مكتوم، بهذه الخطوة الرائدة.وقال: "يمثل توقيع اتفاقية الأداء نهجاً جديداً من التعاون بين الهيئة العامة للرياضة واللجنة الأولمبية الوطنية والاتحادات الرياضية بهدف الوصول بمختلف الألعاب الرياضية إلى مستويات عالمية، وصورة تعكس الاهتمام والإقبال المتزايد على ممارسة رياضة الرماية على وجه التحديد بما يعزز حضورها في المحافل الرياضية الوطنية والدولية والأولمبية".بدوره قال رئيس الاتحادات الآسيوي والعربي والإماراتي للمبارزة، الشيخ المهندس سالم بن سلطان القاسمي: "تتطلب الاستراتيجية الوطنية للرياضة 2031 ضرورة تضافر جهود كل الهيئات والمؤسسات والاتحادات الرياضية في الدولة لتنفيذها على أكمل وجه وتحقيق أهدافها خلال المرحلة المقبلة، ومن خلال ذلك نرى أن رياضة المبارزة تمضي نحو مستقبل واعد ونعمل جاهدين لتحقيق المزيد من التطوير كما يجب علينا الاستثمار في رأس المال البشري لتحقيق رؤية قيادتنا الرشيدة، والمساهمة في بناء جيل يواكب رياضة المستقبل، ويرفع رايات دولة الإمارات في المحافل الرياضية".بدوره ثمن  رئيس اتحاد الإمارات للجودو، محمد بن ثعلوب الدرعي، الدور الرائد الذي تلعبه كل من الهيئة العامة للرياضة، واللجنة الأولمبية الوطنية، في خدمة رياضة الإمارات بشكل عام، والجودو بشكل خاص، ترجمة لدعم واهتمام القيادة الحكيمة بالرياضة الإماراتية وجعلها من ضمن أبرز أولوياتها.وقال: "توقيع اتفاقية الأداء بين الأطراف الثلاثة يعزز مبادئ الإدارة الرياضية الرشيدة، والحوكمة المؤسسية لدى اتحاد الإمارات للجودو، من أجل الالتزام وضمان تنفيذ الخطط والبرامج الاستراتيجية الخاصة بالاتحاد، والتي تحظى بالدعم والاهتمام والرعاية من قبل الجهات الرياضية الحكومية، بما يضمن تحقيق الإنجازات الرائدة للرياضة الإماراتية، وتهيئة مناخ رياضي حيوي يساهم في تطوير آليات العمل الإدارية، وتطوير نتائج رياضة الجودو".وأشاد رئيس اتحاد الإمارات لألعاب القوى، اللواء الدكتور محمد المر، بأدوار الهيئة العامة للرياضة واللجنة الأولمبية الوطنية وحرصهما على دفع مسيرة الرياضة الإماراتية من خلال توقيع اتفاقية الأداء.وقال: "تلعب كل من الهيئة العامة للرياضة واللجنة الأولمبية الوطنية، دوراً رئيسياً في مسيرة التطوير الرياضي من خلال جهودهما الاستثنائية في خلق مناخ حيوي إيجابي متكامل ومتطور يعتمد أحدث أساليب العمل الإدارية، التي توفر الفرص والإمكانيات للرياضيين والمنتخبات للمنافسة في المحافل الرياضية المختلفة".وأضاف: "تستهدف الخطوة تطوير أداء وحوكمة الاتحادات الرياضية بما فيها اتحاد ألعاب القوى من خلال الخطط والبرامج والمشاريع المدروسة وفق أفضل الممارسات، لضمان استدامة التوجهات المستقبلية التي ترتقي برياضة ألعاب القوى وتعزز السمعة الطيبة العالمية لدولة الإمارات في شتى المجالات".وأكد رئيس اتحاد الإمارات للقوس والسهم،  الدكتور سعيد مصبح الكعبي، أن الاتفاقية، ترسخ أسس ومبادئ ورؤى الشراكة بين الأطراف الثلاثة، بما يتماشى مع الأجندة الاتحادات، والاستراتيجية الوطنية للرياضة 2031، بما يعزز حضور رياضة القوس والسهم الإماراتية في البطولات العالمية، وكذلك دورة الألعاب الأولمبية، ويرسخ هوية عالمية لرياضة دولة الإمارات.وأثنى الكعبي على الجهود التي تضطلع بها اللجنة الأولمبية الوطنية برعاية الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، لدعم التطلعات الرياضية الوطنية في شتى المجالات، كما أشاد بجهود الدكتور أحمد بالهول الفلاسي، رئيس الهيئة العامة للرياضة، في تقديم المبادرات والمشاريع المستقبلية البناءة لدعم التطور الرياضي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس رئیس اتحاد الإمارات من خلال

إقرأ أيضاً:

نهيان بن مبارك: رعاية الطفل تجسيد حي للقيم الإماراتية الأصيلة

أبوظبي (وام)

أخبار ذات صلة بتوجيهات الشيخة فاطمة بنت مبارك.. «الحق في الهوية والثقافة الوطنية» شعار يوم الطفل الإماراتي 2025 300 ألف تحميل لتطبيق «صحتنا»

أكد معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، أن التزام صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، برعاية الطفل يعتبر تجسيداً حياً للقيم الإماراتية الأصيلة.
وقال معاليه، في تصريح بمناسبة «يوم الطفل الإماراتي»: إن احتفالنا بـ «يوم الطفل الإماراتي» هو احتفاء بالالتزام القوي في دولة الإمارات برعاية الطفل وتنمية قدراته ومواهبه، وهو الالتزام الذي جسده صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، حين قال سموه: «نجدد العزم على مواصلة تعزيز نهجنا الراسخ في الاهتمام بالطفل على المستويات الاجتماعية والصحية والنفسية والتعليمية والثقافية، وصيانة حقوقه وهويته.. حماية الطفل والارتقاء به مسؤولية مجتمعية مشتركة نعمل على تعزيزها وتعميق الوعي بها في مجتمعنا».
وأضاف معاليه: «نحن خلف قيادتنا الرشيدة نسير على هذا الدرب، من أجل مستقبل هذا الوطن الغالي؛ لأن أطفال اليوم هم قادة الغد، ورعاة مستقبل إماراتنا العزيزة».
وتقدم بالتحية والتهنئة والشكر والعرفان والامتنان إلى سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك «أم الإمارات»، رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، باعتبار الاحتفال بهذا اليوم تتويجاً لرؤيتها الحكيمة، وتوجيهاتها المخلصة، وعملها المستمر في رعاية الطفولة، والتأكيد دوماً، على أن تربية الأطفال، والاهتمام بهم، وحماية حقوقهم، بالتعليم الجيد، والحياة الكريمة، والاستمتاع بطفولتهم، والنمو في بيئة صالحة هو على رأس أولويات المجتمع الإماراتي.
وقال معاليه: «نعتز بتوجيهات سموها المستمرة بأن الاهتمام بالطفل في الإمارات دليل على تقدم المجتمع، ونعتز بمبادراتها المتواصلة، لتنمية قدراته الفكرية والاجتماعية، إلى جانب العناية بصحته، والاهتمام بكرامته، وتهيئة مناخ اجتماعي وثقافي هادف، يتسم بالرعاية الحانية، والمحبة الصادقة، وينمي لديه وباستمرار، روح الإبداع والتميز والابتكار، إضافة إلى حب الوطن، والاعتزاز بالهوية الوطنية، والتزود بقيم مجتمع الإمارات، في العطاء والإنجاز، والتسامح والتعايش، والحياة مع الآخر في سلام ووئام وهو مناخ اجتماعي وثقافي، يتوافر لكل طفل في مجتمع الإمارات».
وأضاف: إن الاحتفال بيوم الطفل الإماراتي مناسبة نؤكد فيها نحن الإماراتيين أننا نسير بعزم والتزام، على نهج وتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، بالاهتمام البالغ بالأطفال وأهمية تربيتهم على القيم الأصيلة، ومنها التسامح والتعاون والتعاطف، والتربية السليمة للطفل، فعلينا مسؤولية وطنية مهمة في أن ننمي لدى أطفالنا حرية التفكير والإبداع، وأن نرعى مواهبهم ونمنحهم حرية البحث والاكتشاف والقدرة على التعامل الذكي مع معطيات العصر، ونؤكد أن رعاية الطفل تتطلب التعاون القوي، والعمل المشترك، من قطاعات المجتمع كافة، من أجل تحقيق الهدف الوطني المهم، المتمثل في تنشئة الأجيال الجديدة ليكونوا قادة الغد ورواد المستقبل.
وأكد معاليه أن وزارة التسامح والتعايش تسعى دائماً للتعاون مع جميع مؤسسات الوطن من أجل الوصول بمبادراتها وبرامجها وأنشطتها إلى الطفل الإماراتي، سواء بالمدارس الحكومية والخاصة، أو في مؤسسات الرعاية المختلفة، لتقدم القيم الإماراتية الأصيلة، وفي القلب منها التسامح والتعايش، بالإضافة إلى الأعمدة الستة للشخصية المتسامحة، لينشأ الجيل المقبل متحصناً بقيمنا الإماراتية الأصيلة التي أرساها المغفور له الوالد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، فقد علمنا أن الإيمان بالمستقبل يبدأ بالاهتمام بالطفل.

مقالات مشابهة

  • بدء تفعيل تطبيقات مشروع الجينوم الرياضي لدعم المنتخبات الوطنية
  • السباحة الإماراتية.. محطات تاريخية ونقلة نوعية
  • نهيان بن مبارك: رعاية الطفل تجسيد حي للقيم الإماراتية الأصيلة
  • الجيزة تعلن حالة الطوارئ لرفع مستوى النظافة.. المحافظ يهدد المقصرين بالعقاب الفوري
  • الإمارات والبحرين.. إحداث نقلة نوعية في تقنيات «الرصد الفضائي»
  • وزيرة «الشؤون»: المرأة الكويتية حققت نقلة نوعية بمختلف المجالات وساهمت في ازدهار الوطن
  • اتفاقية تعاون بين مدارس الإمارات الوطنية وجامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي
  • اتفاقية بين مدارس الإمارات الوطنية وجامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي
  • تشكيل لجنة لمتابعة وتطوير العمل الرياضي بين وزارة الشباب واللجنة الأولمبية
  • مشروع المحطة متعددة الأغراض بميناء سفاجا.. نقلة نوعية كبرى في مجال النقل البحري