“هات السلاح نقاتل”.. فيديو متداول لأطفال من فلسطين مع جندي مصري
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
#سواليف
تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي #فيديو لأطفال من #غزة مع #جندي #مصري يوجهون له بعض الأسئلة بخصوص #الحرب في #غزة.
(هات سلاحك نقاتل).. نازحون يطلبون من جندي مصري pic.twitter.com/VXDMKNBiet
— احمد فوزي – Ahmed Faozi (@AFYemeni) February 13, 2024وسأل الأطفال الجندي المصري المتواجد أعلى أحد أبراج المراقبة: “هي الحرب مطولة؟”، فيما طلب منه طفل آخر السلاح قائلا: “أعطونا #السلاح نقاتل احنا كمان”.
ولم يتسن التأكد من موعد وموقع نشر الفيديو، ولكن نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي أكدوا أنه قرب إحدى النقاط الحدودية على البحر.
الحرب مطوله ؟؟
هات سلاحك نحارب احنا كمان قرفنا
حوار بين النازحين فى رفح وجندى مصرى
آسأل الله ان يأتى رمضان إلا وانتهت تلك الحرب تماماً يارب #محدش_يجرب_مصر #رفح_تحت_القصف #رفح_تستغيث #الدولار
السفير الإسرائيلى #الجيش_المصري pic.twitter.com/qYRclMc590
وكان المتحدث باسم وزارة الخارجية المصرية قد قال إن #مصر تسابق الزمن مع الجميع سواء قطر وأمريكا والجانب الفلسطيني والإسرائيلي، في محاولة للوصول للتهدئة وإفراغ الأزمة من زخمها الحالي.
وأكد المتحدث باسم الخارجية المصرية أن هناك توترا في العلاقات بين مصر وإسرائيل، مبينا أن القاهرة مستعدة لأي سيناريو ولديها العديد من الأوراق لتستخدمها في الوقت المناسب.
وشدد على أن مصر لن تدخل في حرب كلامية مع المسؤولين الإسرائيليين وتركز على وقف النار في غزة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف فيديو غزة جندي مصري الحرب غزة السلاح الدولار الجيش المصري مصر
إقرأ أيضاً:
المتحدث باسم حكومة الكونغو الديموقراطية: حماية الأرواح البشرية على رأس أولويات الحكومة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال المتحدث باسم حكومة الكونغو الديموقراطية باتريك مويايا: إن أولويات حكومة بلاده والجيش هي كيفية حماية الأرواح البشرية.
وأوضح المتحدث - في تصريح له اليوم /الاثنين/ - أن الرئيس الكونغولي فليكس-أنتوان تشيسكيدي عقد اجتماعًا طارئًا في وقت متأخر من ليلة أمس /الأحد/ ؛ لتقييم الوضع الأمني في مدينة (جوما) شمال كيفو..مُعربا عن استنكار الحكومة للهجمات التي تعرضت لها مواقع النازحين من قبل متمردي حركة 23 مارس في انتهاك للقانون الإنساني الدولي الذي ينص على حرمة مواقع النازحين.
وأشار مويايا إلى أن مخيمات النازحين تعرضت أمس الأحد/ للقصف، وكان من الضروري دراسة الآليات على مستوى الحكومة والجيش لمعرفة كيفية ضمان حماية وأمن السكان..لافتا إلى الطلب الذي تقدمت به جمهورية الكونغو الديمقراطية من خلال وزيرة خارجيتها تيريز فاجنر إلى مجلس الأمن الدولي.
وأكد المتحدث تعاطف الرئيس تشيسكيدي مع السكان المتضررين من الحرب.. قائلا: إن جميع التدابير قد اتخذت لضمان الأمن وحماية جميع المواطنين.. متعهدا بتقديم تحديثات دورية حول الوضع في جومَا وإبلاغ السكان بذلك.
وكانت جمهورية الكونغو الديمقراطية قد دعت إلى فرض عقوبات "صارمة" على رواندا بسبب دعمها لمتمردي حركة 23 مارس، الذين يهددون سلامة المدنيين في شرق البلاد لا سيما في شمال كيفو.