رابطة المحترفين تؤكد على ضرورة استيفاء شروط الرخصة الآسيوية لتفادي التهبيط والتغريم
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
ماجد محمد
أكدت رابطة المحترفين على الأندية ضرورة استيفاء شروط الرخصة الآسيوية، وذلك تجنبًا للتهبيط أو التغريم بقيمة 2.5 مليون ريال.
وأوضحت الرابطة أنه سيتم تهبيط الأندية إلى الدرجة الأدنى، ولن تتمكن من المشاركة في مسابقات الدوري عن موسم 2025/26، وذلك في حال عدم استيفاء معايير الأندية فئة A، وذلك لمقدم الرخصة.
وتتضمن معايير تراخيص الأندية فئة A الإلزامية كلا من: المعايير الرياضية، معايير البنية التحتية، المعايير الإدارية، المعايير القانونية، والمعايير المالية.
وتابعت أن الأندية من الفئة B سيتم تغريمها بغرامات تبدأ من 200 ألف ريال إلى 2.5 مليون رجال، في حال فشلها في معايير الأندية.
وفي حال نجاح الأندية في استيفاء المعايير، يتم منحها الرخصة للمشاركة في المسابقات الآسيوية، ومسابقات الدوري السعودي للمحترفين.
ونوهت الرابطة أن لديها الحق في توقيع عقوبات تصل إلى منع تسجيل اللاعبين او سحب نقاط مقدم طلب الترخيص، في حال فشل في الحصول على الرخصة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: دوري روشن رابطة المحترفين رخصة فی حال
إقرأ أيضاً:
قصة المثل القائلتعست العجلةو حيلة الأعمش لتفادي من يزعجونه
ويتردد أن أول من قال "تعست العجلة" هو فند، مولى عائشة بنت سعد بن أبي وقاص، حيث أرسلته عائشة ليأتيها بنار من جيرانها، وفي الطريق وجد قوما أزمعوا السفر إلى مصر، وكان فند يجيد الغناء فسّر الركب به، فسافر معهم إلى مصر، ومكث حولا كاملا.
ولما قدم من سفره، أخذ فند نارا من أحد بيوت المدينة، وجعل يعدو إلى مولاته عائشة، فتعثر وتبدد الجمر قربا منها، فقال مولاها "تعست العجلة".
وردت عليه عائشة بالقول "بعثتك قابسا، فلبثت حولا متى يأتي غياثك من تغيث".
فصار قول فند "تعست العجلة" مضرب المثل في البطء، وحتى إن من يوصف بالبطء يقال عنه "هذا أبطأ من فند".
وضمن فقرة "طرائف لغوية" تناولت حلقة برنامج "تأملات" طريقة الأعمش في التعامل مع الناس الذين يزعجونه. ويروى أن الأعمش مرض يوما، وعندما بدأ الناس بالسؤال عن حاله، كتب قصته في كتاب وجعله عند رأسه، وكان إذا زاره أحدهم وسأله عن حاله يقول له "عندك القصة في الكتاب فأقرأها".
ومن الطرائف اللغوية أيضا أن الشاعر ابن الرومي قال في هجاء بخيل اسمه عيسى:
يُقتّر عيسى على نفسه وليس بباق ولا خالد
فلو يستطيع لتقتيره تنفَّس من منخر واحد
وفي فقرة "ما قل ودل"، ركزت "تأملات" على قول المهلب بن أبي صفرة " إذا سمع أحدكم العوراء، فليطأطئ لها تتخطاه"، والعوراء هي الكلمة القبيحة، أما الكلمة الحسناء فهي العيناء.
إعلان 31/12/2024-|آخر تحديث: 31/12/202407:47 م (بتوقيت مكة المكرمة)