أخبارنا:
2025-03-09@06:33:32 GMT

لقطات مرعبة لفرار ثلاثة ناجين من حطام طائرة محترقة

تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT

لقطات مرعبة لفرار ثلاثة ناجين من حطام طائرة محترقة

أظهرت لقطات مرعبة لحظة فرار ثلاثة ناجين من حطام طائرة خاصة اصطدمت بطريق سريع في فلوريدا يوم الجمعة، مما أسفر عن مقتل اثنين من ركابها.

وشوهد عضو طاقم الطائرة سيدني آن بوسمانز (27 عاماً)، والركاب آرون بيكر (35 عاماً) وأودرا غرين (23 عاماً)، وهم يفرون من جحيم الطائرة المشتعلة، في حين لقي الطيار إدوارد دانيال مورفي (50 عاماً) ومساعده إيان فريدريك هوفمان (65 عاماً) حتفهما.



وتحطمت الطائرة "بومباردير تشالنجر 600" بعد ساعتين فقط من إقلاعها من مطار جامعة ولاية أوهايو في كولومبوس، على الطريق السريع 75 بالقرب من مقاطعة كولير، بعد أن حاول الطيار القيام بهبوط اضطراري نتيجة تعطل محركات الطائرة.

وتم التقاط مقطع الفيديو الذي رصد الحادث من قبل كايل كافاليير، الذي كان يمر بسيارته  في مكان الحادث، بعد لحظات فقط من تحطم الطائرة.

وأظهر المقطع، النيران وهي تشتعل بالطائرة، مع تصاعد أعمدة دخان سوداء كثيفة.



ونقلت صحيفة ذا صن عن شهود عيان قولهم، إن جناح الطائرة اصطدم بسيارة أثناء محاولة الهبوط، مما أدى إلى انفجارها.

وفي حين يجري التحقيق في سبب الحادث، طلب المجلس الوطني لسلامة النقل من شهود العيان تقديم مقاطع الفيديو الخاصة بالطائرة أثناء محاولتها الهبوط للمساعدة في تحديد سبب التحطم.

المصدر: أخبارنا

إقرأ أيضاً:

شاهد على الجريمة.. من حب لا ينتهى إلى نار لا تبتعد قصة انتقام محترقة

بينما كانت الأيام تمضى ببطء، وبكل لحظة كانت تمر، كانت تلك الفتاة تتطلع إلى المستقبل، عينيها تلمعان بأملٍ لا ينتهى فى رجلٍ أحبته بصدق طوال سنوات طويلة.

حبّ لم يكن يقاس بالزمن، بل كان يشبه الأبدية فى عينيها، وكل يوم كان يرسخ فى قلبها يقينًا بأن الحياة ستكون معها كما حلمت دائمًا، لكن الواقع، كما يفعل دومًا، كان له رأى آخر.

اليوم، لم تعد تلك الفتاة التى طالما كانت ترى نفسها فى عيون خطيبها، بل أصبحت ظلًّا لشخص كانت تعرفه يومًا ما، لقد تركها هذا الرجل الذى كانت ترى فيه مستقبلًا مشتركًا، ليحلق بعيدًا، يتزوج غيرها بعد سنوات من الحب، كلماتها الأخيرة التى همست بها فى أذن نفسها: "كيف لهذا الحب أن ينتهى هكذا؟"

الانتقام، الذى كان يبدو غريبًا فى البداية، بدأ يتسلل إلى قلبها، ولم تعد ترى سوى صورة واحدة أمام عينيها: تلك السيارة التى كانت يومًا رمزًا لوعودهما، ليصبح حرقها هو الانتقام الوحيد الذى يمكن أن يشعرها بأن شيئًا ما عاد إليها.

بمساعدة صديقة، قررت أن تلقى بأشواقها المحترقة فى تلك السيارة، لتشعل نارًا فى داخلها ربما كانت أرحم من نار الفقد، لكن القانون كان له رأى آخر، وها هى خلف الأسوار، محاطة بجدرانٍ لا تنقش سوى ذكرى حلم ضاع، بينما كانت تمنى نفسها لو أن السجن كان عشًا زوجيًا، ولو أن الحريق لم يكن قد دمر سوى قلبها، لا قلبها وعقلها.

كانت تعبيرات وجهها أقوى من أى كلمات، فقد تعلمت أخيرًا أن الانتقام لا يعيد شيئًا ضاع، بل يزيد من الآلام التى كانت تخفيها طوال سنوات.

وقد وقعت هذه الجريمة منذ عدة سنوات فى القاهرة الجديدة، وتكررت حوادث مشابهة لها لاحقا، حيث ننشر سلسلة حوادث أرشيفية بعنوان "شاهد على الجريمة"، بأسلوب جذاب طوال شهر رمضان، لتوعية المواطنين بمخاطر الجرائم وضرورة تفاديها، للعمل على الحد من الجرائم فى المجتمع.







مشاركة

مقالات مشابهة

  • رد الاعتبار.. تعليق ناري من شوبير بعد فوز طائرة الأهلي بالسوبر على حساب الزمالك
  • الحديدة.. استشهاد ثلاثة أشخاص بانفجار لغم من مخلفات العدوان في منطقة كيلو 16
  • لقطات من مشفى بانياس الوطني بعد التخريب الذي طاله جراء ممارسات فلول النظام البائد يوم أمس
  • تعرف على موعد مواجهة طائرة الزمالك ببطولة أفريقيا للأندية رجال
  • موقع روسي: اليمنيون نجحوا في فرض خسائر فادحة على أسطول الطائرات الأمريكية
  • مصرع ثلاثة أشخاص وإصابة أزيد من 10 آخرين في انقلاب حافلة لنقل العمال ببوقنادل
  • إصابة 15 شخصا إثر إلقاء طائرة حربية كورية جنوبية قنابل عن طريق الخطأ
  • شاهد| أول سيارة طائرة في العالم تعمل بالكهرباء
  • شاهد بالصورة والفيديو.. شاب سوداني يتزوج من جميلتين في ليلة واحدة ويقفن خلفه أثناء الجرتق.. ما هي الحقيقة؟ وما هي قصة الفيديو الذي نال شهرة واسعة؟
  • شاهد على الجريمة.. من حب لا ينتهى إلى نار لا تبتعد قصة انتقام محترقة