أبراج وتطلعات، جاذبية المرأة السرطان ولماذا تسمى العاشقة المتيمة،المرأة السرطان.نقاط قوة المرأة السرطان وصفات شخصيتهاالصورة من .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر جاذبية المرأة السرطان: ولماذا تسمى العاشقة المتيمة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

جاذبية المرأة السرطان: ولماذا تسمى العاشقة المتيمة

المرأة السرطان.

نقاط قوة المرأة السرطان وصفات شخصيتها

الصورة من Freepik

أنثوية بطبيعتها

يمكن أن تكون رشاقتها الطبيعية ونعومتها ووجودها المريح جذابة للآخرين بشكل لا يصدق. قد تستثمر قدراً كبيراً من الطاقة العاطفية في علاقاتها، وأحياناً إلى درجة إهمال احتياجاتها الخاصة. تميل إلى إعطاء الكثير من الحب والرعاية للآخرين بينما تحتاج إلى نفس المستوى من الدعم في المقابل. تشتهر بدفئها ولطفها وطبيعتها الرحيمة. لديها قدرة فطرية على جعل الآخرين يشعرون بالرعاية والفهم. إن اهتمامها الحقيقي برفاهية الآخرين يخلق بيئة ترحيبية وآمنة تجذب الناس إليها.

صفات برج السرطان الرومانسية وتفانيه في الحب

متعاطفة

لديها موهبة التعاطف المذهلة التي تسمح لها بفهم ما يمر به شريكها. هذا يمكن أن يجعلها مستمعة جيدة جداً لأنها قادرة على وضع نفسها في مكان الآخرين. إنها بحاجة إلى حماية الأشخاص الذين تحبهم وقد يكون هذا مبالغاً فيه وغريباً بعض الشيء. تمتلك ميلاً طبيعياً نحو تنشئة ورعاية الآخرين. إنها تتفوق في خلق بيئة دافئة ومحبة لأحبائها. غالباً ما تجذب طبيعتها المتعاطفة وغير الأنانية الناس تجاهها، حيث يشعرون بالدعم والرعاية في وجودها.

بديهية 

تتمتع بقدرة رائعة على التقاط الإشارات العاطفية الدقيقة وفهم الاحتياجات غير المعلنة للآخرين. يسمح لها المستوى العالي من التعاطف بإنشاء روابط قوية وتوفير مساحة آمنة للتعبير العاطفي.

أكثر نقاط الضعف شيوعاً في المرأة برج السرطان وأهم النصائح للتغلب عليها

الصورة من Freepik 

مخلصة

المرأة السرطان مخلصة بشدة ومكرسة لأحبائها. إنها تعطي الأولوية لرفاهية شريكها وستبذل جهوداً كبيرة لضمان سعادته. إن التزامها وتفانيها في العلاقات يجعلها شريكة جذابة وقيّمة للغاية. ولاءها وتفانيها الذي لا يتزعزع يجعلها مرغوبة للغاية لأولئك الذين يبحثون عن شريكة ملتزمة وداعمة بعمق.

عاطفية

تُعرف المرأة السرطان بذكائها العاطفي وإدراكها وحساسيتها. لديها حدس قوي ومتناغم للغاية مع مشاعر من حولها. هذا يجعلها شريكة عطوفة ومهتمة ومتفهمة وعلى استعداد للتضحية بحياتها لمن تحب. إذا تم التقليل من شأنها، فمن المحتمل أن تبتلع كبريائها وتمضي قدماً، لكنها ستظل متأذية لفترة طويلة. 

صفات العشرية الثانية من برج السرطان

المصدر: zodiacsign

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

عيد بلا فرح في غزة.. دانا تستقبل العيد بأطراف مبتورة وأحلام مأسورة

العيد بالنسبة للأطفال فرح وألعاب وضحكات تملأ الأجواء، لكنه لابنة غزة دانا سالم، ذات التسع سنوات، لا يحمل إلا ذكريات مؤلمة.

الطفلة دانا سالم في غزة تستقبل عيد الفطر بذكريات الحرب المؤلمة وأطراف مبتورة (الجزيرة)

"أنا لست سعيدة هذا العيد"، تقولها الصغيرة التي فقدت يدها وأخوتها في قصف إسرائيلي استهدف حي الشيخ رضوان في مدينة غزة، تاركا وراءه أكثر من 200 شهيد، بينهم 3 من أشقائها.

يوم 11 ديسمبر/كانون الأول 2024 وقعت مأساة دانا التي أسفرت عن استشهاد إخوتها معاذ ولانا وبراء (الجزيرة)

وتجلس دانا صامتة تراقب الأطفال، لكنها لم تعد تشعر بفرحة العيد كما كانت من قبل، وتقول إنها تكره الحرب، وعند استئنافها لم يعد لها أمل في الحياة.

وتستعيد الطفلة أياما كانت تمسك فيها بيد إخوتها وصديقاتها لتذهب إلى مدينة الألعاب، قبل أن تأخذ الحرب كل شيء. "كل شيء انتهى"، هكذا تلخص الطفلة شعورها بعدما فقدت جزءا من جسدها وعائلتها في لحظة واحدة.

عندما استعادت دانا وعيها في المستشفى أدركت أن يدها قد بُترت وأخبرتها والدتها بفاجعة استشهاد أشقائها (الجزيرة)

دانا ليست وحدها، فغزة أصبحت أكبر موطن للأطفال المبتوري الأطراف في التاريخ الحديث.

إعلان

ووفقا لإحصائيات وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، يسجل القطاع 10 أطفال يوميا يفقدون طرفا أو أكثر بسبب القصف الإسرائيلي، في حرب مستمرة منذ 16 شهرا أعادت مشاهد الإبادة إلى واجهة الألم الفلسطيني.

"لا أستطيع استعادة إخوتي لكن ذكراهم في قلبي" (الجزيرة)

وتروي دانا ببراءة موجعة كيف دمرت الحرب حياتها، وكيف لم تعد قادرة على الذهاب إلى المدرسة، حيث كانت تحب التعلم واللعب مع أصدقائها.

وتقول إنها لا تحب الحرب التي "سرقت منها يدها" وكل ما تحب، وتأمل أن يأتي العيد القادم من دون قصف أو خوف، وأن تتمكن من تركيب طرف صناعي يساعدها على استعادة جزء مما فقدته.

دانا تقول إنها لا تشعر بفرحة العيد وتتمنى أن يحل العيد القادم وقد وضعت الحرب أوزارها لتستعيد جزءا من حياتها (الجزيرة)

ورغم صغر سنها، تتحدث دانا بطلاقة تعكس عمق الألم الذي عاشته، وعن أمنيتها البسيطة بأن تعود حياتها كما كانت، ويكون العيد مليئا بالألعاب والفرح.

مقالات مشابهة

  • خالد الإعيسر: تخويف الآخرين بالتمرد لم يعد مجديا وكل الشعب السوداني دخل الغابة
  • المحكمة الدستورية في كوريا الجنوبية تحدد موعد الحكم بشأن عزل الرئيس يون سوك
  • راقصة شهيرة تكشف سبب استعانة مي عمر بدوبليرة
  • سرايا القدس تبث مشاهد لما قالت إنها لعمليات استهداف وقصف لجنود وضباط وآليات الاحتلال شمالي قطاع غزة
  • «ديربي شمال لندن» في هونج كونج يُغضب جماهير توتنهام
  • عيد بلا فرح في غزة.. دانا تستقبل العيد بأطراف مبتورة وأحلام مأسورة
  • الخضيري: تناول رواسب القهوة ليس له أي ضرر بل يجعلها صحية أكثر
  • بعد العيد.. النقض تحدد مصير شريكة سفاح التجمع
  • المسند يكشف تأثير توقيت الزلزال ولماذا يكون أكثر خطورة ليلًا.. فيديو
  • الرئيس الفلسطيني لـ أهالي غزة: قريبا سنكون معا تحت راية دولتنا وعاصمتها القدس