مواصفات وسعر سيارة نيسان ليف الهاتشباك الكهربائية
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
سيارة نيسان ليف الهاتشباك الكهربائية.. يبحث الكثير من راغبي شراء سيارة جديدة، عن السيارات الكهربائية، باعتبارها سيارات صديقة للبيئة، كما أن مصاريف تشغيلها أقل من السيارات التقليدية.
وتأتي سيارة نيسان ليف الكهربائية، ضمن قائمة السيارات الكهربائية الأكثر بحثا، والتي لاقت انتشارا كبيرا بالأسواق العالمية والمحلية، وهي تنتمي لفئة السيارات الهاتشباك.
- تقطع سيارة نيسان ليف الهاتشباك الجديدة، مسافة سير تصل إلى 400 كم/ساعة.
- تتميز السيارة بقوة تسارعها العالية.
- توفر لمستخدميها تجربة قيادة ممتعة.
- بها شاشة تعمل باللمس.
تتميز سيارة نيسان ليف الهاتشباك، بتقنيات سلامة متقدمة.
- بها نظام ملاحة.
يأتي سعر سيارة نيسان ليف، بتكلفة أقل عن أسعار السيارات الأخرى التي تعمل بالوقود.
اقرأ أيضاًكيا وميتسوبيشي ونيسان.. أسعار سيارات موديل 2024
بمواصفات عالمية.. أسعار سيارة شيفروليه كابتيفا فيس ليفت 2024
أسعار سيارة أودي Q7 الـSUV موديل 2025 الجديدة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: سيارة نيسان
إقرأ أيضاً:
ارتفاع جنوني لأسعار اللحوم في أبين خلال شهر رمضان وسعر الكيلو يصل إلى رقم خيالي
الجديد برس|
شكا مواطنون في محافظة أبين، الخاضعة لسيطرة حكومة عدن الموالية للتحالف، من ارتفاع غير مسبوق في أسعار اللحوم خلال شهر رمضان، حيث وصل سعر الكيلو الواحد إلى 21,500 ريال يمني، رغم أن المحافظة تُعد من أغنى المناطق بالثروة الحيوانية في اليمن.
وقالت منصة “أبناء أبين وشبوة” على صفحتها بموقع “فيسبوك”، إن جميع أهالي مديريات أبين يعانون من الارتفاع الكبير في أسعار اللحوم، مما يجعلها بعيدة عن متناول الكثير من الأسر، خاصة في ظل ضعف القدرة الشرائية للمواطنين الذين يعانون من تدهور الأوضاع الاقتصادية.
وأشارت المنصة إلى أن المحافظة، رغم غناها بالثروة الحيوانية، تشهد غياباً للرقابة من قبل الجهات المعنية، مما سمح بزيادة الأسعار بشكل غير مبرر.
وطالب الأهالي السلطات المحلية بضرورة تفعيل دورها الرقابي على المسالخ وضبط الأسعار، لتخفيف الأعباء عن المواطنين الذين أصبحوا عاجزين عن شراء أبسط السلع الضرورية.
هذا الارتفاع الكبير في أسعار اللحوم يأتي في وقت يعاني فيه المحافظات الجنوبية الواقعة تحت سيطرة حكومة عدن الموالية للتحالف، من أزمات اقتصادية حادة، تفاقمت بسبب الصراع المستمر وانهيار العملة المحلية، مما أدى إلى تدهور القدرة الشرائية للمواطنين.
ويُعتبر شهر رمضان، الذي يُفترض أن يكون شهراً للخير والبركة، فرصة لبعض التجار لرفع الأسعار بشكل غير مبرر، مما يزيد من معاناة الأسر اليمنية في تلك المحافظات.
وتُظهر هذه الأزمة غياب الرقابة الفعالة من قبل الجهات الحكومية، مما يفتح الباب أمام استغلال التجار لظروف المواطنين. ويطالب السكان بتحرك عاجل من السلطات لضبط الأسعار وتوفير اللحوم بأسعار معقولة، خاصة في ظل وفرة الثروة الحيوانية في المحافظة التي يُفترض أن تجعل الأسعار في متناول الجميع.