رئيس جمهورية زيمبابوي :ليس لدينا خيار سوى تبني التكنولوجيا في الحكومات
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
أكد فخامة إيمرسون منانجاجوا رئيس جمهورية زيمبابوي أهمية التكنولوجيا في تطوير أداء الحكومات وقال: ليس لدينا خيار سوى تبني التكنولوجيا في الحكومات معتبرا أن هذا هو الطريق إلى الأمام بالنسبة لكل بلد في العالم.
وقال منانجاجوا لـ وام على هامش القمة العالمية للحكومات : في زيمبابوي لا يمكن أن نستثني التقنيات علينا أن نتبنى التكنولوجيا والطرق الحديثة للاتصالات، للقيام بمختلف المهام فالتكنولوجيا تتقدم بشكل متسارع ولا يمكننا البقاء في الخلف لذا علينا أن نواكبها.
وأكد أن القمة العالمية للحكومات فرصة لتواجد حكومات مختلفة من العالم يلتقون في دبي ” إننا نجتمع ونحاول قياس هياكل الحكومات في بلداننا، من أجل تعزيز هذا المستوى من الحكومة بشكل حديث ومتقدم.
من جهة أخرى أشاد الرئيس منانجاجوا بمستوى العلاقات بين زيمبابوي والإمارات العربية المتحدة التي وصفها بالممتازة “ونسعى لجعلها أكثر شمولاً وأكثر إثارة للإعجاب بفضل الروح الإيجابية المتبادلة .وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
طهران: لا نية لدينا لنشر فحوى رسالة ترامب
أعلنت وزارة الخارجية الإيرانية اليوم، أنه لا توجد نية لديها لنشر فحوى رسالة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مشيرة إلى أن ما يتم تداوله في الإعلام حول هذه الرسالة ليس دقيقًا.
وأوضحت الخارجية الإيرانية أن رسالة ترامب لا تختلف كثيرًا عن تصريحاته السابقة في العلن، وأضافت أنه سيتم الرد عليها بعد استكمال مناقشتها بعناية.
وأكدت الوزارة أنه "سيتم الرد على أي تحركات تنتهك سيادتنا وأمننا ومصالحنا الوطنية بحزم وصرامة"، مشددة على أنه "لا مجال للمساومة على هذه المبادئ".
وفيما يتعلق بالولايات المتحدة، أفادت الخارجية الإيرانية أن "واشنطن لديها سبل مختلفة لإثبات حسن نيتها"، لافتة إلى أن "الرسائل التي نتلقاها منها متناقضة"، حيث تدعو إلى الحوار وفي الوقت نفسه تفرض مزيدًا من العقوبات.
وأعربت الخارجية الإيرانية عن استيائها من الإجراءات الأمريكية، قائلة: "الإجراءات التي تتخذها الولايات المتحدة عمليًا غير متناسبة مع التصريحات التي تطلقها"، مؤكدة أن "حديث واشنطن عن الحوار أصبح أداة سياسية وليس نهجًا حقيقيًا لحل الخلافات".
واختتمت الخارجية الإيرانية تصريحها بالتأكيد أن الولايات المتحدة أثبتت عدم التزامها بتعهداتها، مما يجعل أي حديث عن الحوار غير موثوق به في نظر طهران.