أسطورة مانشستر يونايتد يدعم سكان مدينة رفح بسؤال "إنساني"
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
حرص أسطورة مانشستر يونايتد الإنجليزي سابقا، الفرنسي إيريك كانتونا، على إعلاء صوته بشأن مصير النازحين الفلسطينيين في رفح، على خلفية الحديث عن عملية عسكرية إسرائيلية محتملة هناك.
ويتواجد أكثر من 1.3 مليون شخص، بحسب تقديرات الأمم المتحدة، في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، وأظهرت كاميرات الأقمار الصناعية هذا الأسبوع كيف تضخمت مدينة الخيام في رفح في غضون أسابيع قليلة.
وكتب الفرنسي إيريك كانتونا، نجم مانشستر يونايتد في تسعينيات القرن العشرين، عبر قصته الشخصية على موقع "إنستغرام" للتواصل الاجتماعي: "أين سيذهب النازحون في رفح الآن".
instagram/ericcantonaيذكر أن إيريك كانتونا، اعتزل اللعب في عام 1997 بعد مسيرة حافلة بالإنجازات مع أندية أولمبيك مارسيليا ومونبيليه وأوكسير في فرنسا، وليدز يونايتد ومانشستر يونايتد في إنجلترا، إضافة لاحتلاله المركز الثالث في جوائز الكرة الذهبية المقدمة من مجلة "فرانس فوتبول" في عام 1993.
واتجه النجم الفرنسي بطل الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، 5 مرات، بعد اعتزال كرة القدم إلى العمل في مجال التمثيل لحقق لنفسه نجاحات في مجال آخر.
المصدر: "instagram/ericcantona"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الحرب على غزة الدوري الفرنسي قطاع غزة مانشستر يونايتد
إقرأ أيضاً:
مدرب مانشستر يونايتد يرفض التوقف عن «الصدمات»!
مانشستر (أ ب)
أكد روبن أموريم، مدرب مانشستر يونايتد، أنه ربما يكون قد أخطأ عندما وصف علانية لاعبيه، بأنهم ربما يكونون أسوأ جيل في تاريخ النادي الإنجليزي.
وقال أموريم في أول مؤتمر صحفي، بعد الضجة التي أثارها في وسائل الإعلام: «لقد وصفت ما رأيته، وقلته للاعبين وقلته للصحفيين، والصراحة أمر جيد، أما إذا أردتم أن أقول كلاماً مختلفاً عن الواقع، فهذا أسهل بالنسبة لي».
وجاء تصريح أموريم اللافت للنظر، بعد خسارة الفريق على ملعبه أمام برايتون بنتيجة 1-3 في الدوري الإنجليزي لكرة القدم، يوم الأحد الماضي.
وكانت هذه هي الخسارة الرابعة في آخر خمس مباريات لمانشستر يونايتد على ملعبه في الدوري، والهزيمة السابعة في 15 مباراة في جميع المسابقات، منذ تولى أموريم المسؤولية في نوفمبر الماضي، خلفاً للهولندي إريك تين هاج.
ويحتل اليونايتد المركز الثالث عشر في الدوري الإنجليزي الممتاز الذي يضم عشرين فريقاً، ليبقى أقرب إلى منطقة الهبوط من المراكز المؤهلة للبطولات الأوروبية، بعد مرور 22 جولة من أصل 38 .
وشدد المدرب البرتغالي البالغ من العمر 39 عاماً «أنا المسؤول الأول عن الأداء والنتائج».
وتابع أموريم قبل مواجهة رينجرز الأسكتلندي في الدوري الأوروبي «أنا شاب، وأحياناً أكون مخطئاً، كنت متوتراً للغاية قبل الوصول إلى قاعة المؤتمر الصحفي، وتحدثت بكلام غير مقبول، ولا أعد بأنني لن أكرر ذلك، ولكن سأحاول التحسن».
ويحتل مانشستر يونايتد المركز السابع في ترتيب الدوري الأوروبي الذي يضم 36 فريقاً، بعدما حقق ثلاثة انتصارات، وثلاثة تعادلات في أول ست جولات.
ويخوض كل فريق ثماني مباريات، ويتأهل أفضل ثمانية فرق إلى دور الـ16 مباشرة دون الحاجة إلى خوض مباراة فاصلة من مباراتين.