ليلة غنائية لـ مدحت صالح في الأوبرا المصرية
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
يحيي الفنان مدحت صالح حفلًا غنائيًا جديدًا في الأوبرا، وذلك ضمن سلسلة الحفلات الشتوية المقامة هناك، وتضم عددًا كبيرًا من رموز الغناء العربي وأصوات الأوبرا المميزة.
موعد حفل مدحت صالح في الأوبرا المصريةيقام حفل مدحت صالح يوم الاثنين 26 فبراير في 8 مساءً عل المسرح الكبير مع الفنان عمرو سليم وقيادة موسيقية مع المايسترو أحمد عامر.
كان قد قدم مدحت صالح حديثًا الليلة الثانية من حل الأساتذة ي الأوبرا، وشهد حضور كامل العدد على المرح الكبير، واستكرت قرابة الساعتين تغن فيهم مدحخت صالح بأجمل أغاني الزمن الجميل وعلى رأسهم أغاني وألحان الموسيقار محمد عبد الوهاب.
يقام حفل الأساتذة تحت رعاية د.نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة في أرجاء دار الأوبرا المصرية برئاسة د. خالد داغر.
جدير بالذكر أن مشروع الأساتذة يهدف إلى تحديث وإثراء مكتبة الموسيقى العربية وإعادة صياغة مؤلفات التراث وتقديمها بشكل حديث يعمل على جذب شرائح جماهيرية متنوعة خاصة الشباب والأجيال الجديدة.
ويتضمن مشروع «الأساتذة» كل المراحل الموسيقية الخاصة بنخبة من كبار الملحنين المتميزين فى مصر والوطن العربى، وذلك لإعادة صياغة التراث الموسيقى المصرى والعربى، والانتقال بألحانه من شكل «التخت» التقليدى إلى الصورة «الأوركسترالية» الحديثة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مدحت صالح حفلات مدحت صالح حفلات 2024 مدحت صالح الأساتذة مدحت صالح
إقرأ أيضاً:
أساتذة “الزنزانة 10” يعتصمون أمام وزارة التربية الوطنية احتجاجا على استمرار معاناتهم
أعلنت التنسيقية الوطنية لأساتذة “الزنزانة 10” خريجي السلم 9 عن تنظيم اعتصام ممركز قابل للتمديد يوم الخميس 20 مارس 2025 أمام مقر وزارة التربية الوطنية بالرباط، ابتداءً من الساعة 10:30 صباحًا، احتجاجًا على ما وصفته بـ”تنصل الوزارة الوصية من التزاماتها واستمرار معاناة الأساتذة العالقين في السلم 10”.
ووفق البلاغ الصادر عن التنسيقية، والذي توصل به « اليوم24″، فإن أساتذة “الزنزانة 10” يعانون من تماطل الوزارة في تنفيذ الاتفاقات المبرمة، خاصة اتفاقي 10 و26 دجنبر 2023، وما تلاهما من التزامات خلال اجتماع 9 يناير 2025.
وأضافت التنسيقية أن الوزارة “تراجعت عن تنفيذ مقتضيات الاتفاقات السابقة، رغم مرور شهور على صدور النظام الأساسي الجديد لموظفي وزارة التربية الوطنية في الجريدة الرسمية، والذي نصت مادته 81 على تسوية جزئية للملف دون إنهائه بشكل كامل وفوري”.
وأكدت التنسيقية أن الوزارة “ماطلت في معالجة الملف، رغم الاجتماعات المتكررة والمراسلات الرسمية”، مشيرة إلى أن هذه الممارسات “تكرس الإقصاء والتهميش الذي طال الأساتذة المتضررين لسنوات، دون أي حل عادل ومنصف”.
وأشار البلاغ إلى أن التنسيقية ترفض أي محاولة للمساس بحق الإضراب، معتبرة أن مشروع القانون المتعلق بتنظيم الإضراب “يفرغه من مضمونه النضالي، ويكرس هيمنة المشغل على حساب حقوق الشغيلة”، ما يتناقض مع الدستور والمواثيق الدولية.
كما نددت التنسيقية بما وصفته بـ”التفاف بعض الإطارات النقابية على الملف”، محملة إياها “المسؤولية التاريخية في مباركة أي حل تراجعي عن مطالب الأساتذة، أو التوقيع على ترقيات لا تضمن تسقيف سنوات الانتظار لكل من استوفى 14 سنة في السلم 10، باحتساب السنوات الاعتبارية”.
وأمام ما تعتبره “تجاهلًا لمطالبها العادلة”، أكدت التنسيقية تمسكها بمواصلة النضال والتصعيد حتى تحقيق تسوية شاملة ومنصفة، داعية جميع الأساتذة المتضررين إلى المشاركة المكثفة في الاعتصام المقرر يوم 20 مارس، والذي ستتخلله أشكال احتجاجية ميدانية سيتم الإعلان عنها خلال الاعتصام.
وختمت التنسيقية بلاغها بالتأكيد على أن “الأساتذة المتضررين لن يكونوا لقمة سائغة لأي جهة، وسيواصلون معركتهم النضالية بكل الوسائل المتاحة”، مشددة على أن أي “محاولة لطمس هذا الملف ستُواجه بمزيد من التصعيد حتى تحقيق المطالب المشروعة”.
كلمات دلالية احتجاج اساتذة الزنزانة اعتصام