مدحت العدل: أعتز بمسرحية تشارلي شابلن وهي نقلة في العالم العربي
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
أكد الكاتب والسيناريست الدكتور مدحت العدل أنه حقق نجاحًا كبيرًا خلال مسيرته الفنية سواء أفلام أو مسلسلات أو أغاني ولكن من أكثر الأشياء التي يعتز بنجاحها هو مسرحية تشارلي شابلن، موضحًا أن المسرحية بالنسبة له حالة متفردة وقدمت أكثر من 65 ليلة عرض كاملة بحضور كامل العدد.
تحمس مدحت العدل لمسرحية تشارلي شابلن
وأضاف مدحت العدل خلال لقائه ببرنامج "التاسعة"، مع الإعلامي يوسف الحسيني، المذاع على القناة الأولى، أنه لم يتحمس أحد لتقديم عمل تشارلي شابلن ولكن تحركوا لتنفيذها.
وتابع:"تجربتي مع تشارلي شابلن جعلتني أفضل عمل مسرح غنائي والمسرحية ملكتني وبهرتني وفرحت بنجاحها أكثر من أي عمل آخر وهي نقلة في العالم العربي وفخورين بخروج منتج بهذه الكيفية".
تحضير مدحت العدل لأعمال جديدة
وأوضح مدحت العدل، أنه يعمل على أكثر من عمل سينمائي حاليًا وسيعتمد فيهم على شباب الفن الصغار من الأجيال الجديدة.
وتابع:“لما أجي اشتغل هجيب أولاد صغيرين وأنا بشتغل وبكتب والدنيا بتتغير كل يوم واللي كان بيتفرج على السينما في التسعينات مش بيروح دلوقتي السينمات وفي جيل جديد بمفردات أخرى”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدكتور مدحت العدل تشارلي شابلن السينما تشارلی شابلن مدحت العدل
إقرأ أيضاً:
أبو الغيط: قمة القاهرة ستعبر عن الموقف الجماعي العربي وتقدم بدائل واقعية لخطة التهجير
أعرب أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية، عن تطلعه للقمة التي ستُعقد في القاهرة مطلع الشهر القادم للتعبير عن الموقف الجماعي العربي الرافض لتهجير الشعب الفلسطيني أو محاولات تصفية القضية الفلسطينية واضحاً وحاسماً، وأن تطرح بدائل عملية وواقعية وإنسانية تتفق مع القانون الدولي لإعمار غزة بوجود أهلها وبجهود أهلها وبدعم عربي ودولي.
وقال أبو الغيط خلال كلمته في أعمال المؤتمر السابع للبرلمان العربي ورؤساء البرلمانات العربية، إنه يتطلع لموقف برلماني عربي موحد لدعم صمود الشعب الفلسطيني ورفض مشروع التهجير ودعم المبادرات البديلة والعمل على الترويج لهذه الرؤية في المحافل البرلمانية الإقليمية والدولية.
وأعرب الأمين العام لجامعة الدول العربية عن ثقته في أن خطة التحرك البرلمانية العربية الموحدة التي ينتظر صدورها عن هذا المؤتمر ستشكل ركناً مهماً داعماً للموقف العربي من هذه القضية المركزية بالنسبة لدولنا وشعوبنا.
وشدد على أن ما فعله الاحتلال بهذا الإجرام غير مسبوق وهذا التحدي السافر لأبسط معاني الإنسانية والقانون أدى من حيث لا يدري إلى تعميق الرفض والكراهية لدى أجيال جديدة عبر العالم العربي ربما لم تكن تعلم الكثير عن هذا الصراع الطويل، وأن الاحتلال عبر الإمعان في البطش والإجرام، يقوض إمكانيات التعايش في المستقبل، ويضرب أساس السلام والاستقرار في المنطقة.
وأوضح أن البرلمانات باعتبارها صوت الشعوب، تعكس هذه الاتجاهات من الرأي العام العربي لكي يدرك العالم أننا لا نقبل بسلام يؤسس على منطق القوة والترهيب وإنما وحده السلام العادل هو ما يؤسس لتعايش واستقرار مستدام.