بوابة الفجر:
2025-02-16@22:23:53 GMT

"تحقيق السكينة".. فضل أدعية الرزق

تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT

"تحقيق السكينة".. فضل أدعية الرزق.. تتنوع أدعية الرزق في الإسلام، حيث تعتبر هذه الدعوات وسيلة للتوسل إلى الله وطلب الرزق الحلال والبركة في الحياة، ويتميز كل دعاء بمعانيه العميقة والتأثير الإيجابي على حياة المؤمن، وإليكم بعض الأدعية وفضلها:-

"تحقيق السكينة".. فضل أدعية الرزق

•دعاء الرزق

"رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ"

هذا الدعاء يعبر عن فقر الإنسان إلى رحمة الله واستغاثته بالله لتوفير الرزق والخيرات.

•دعاء الاستغفار

"رَبِّ اغْفِرْ لِي وَهَبْ لِي مُلْكًا لَّا يَنبَغِي لِأَحَدٍ مِّن بَعْدِي ۖ إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ"

الاستغفار يُعَدّ وسيلة لطلب الرزق والهداية من الله.

• دعاء البركة في الرزق

"اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِي رِزْقِنَا وَبَارِكْ لَنَا فِي عَمْرِنَا"

الدعاء بالبركة يعزز الاستقرار المالي والنجاح في الحياة.

•دعاء التوكل على الله

"حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ"

تأكيد التوكل على الله في جميع الأمور، بما في ذلك الرزق.

• دعاء آية الكرسي

"اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ۚ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ ۚ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ"

آية الكرسي تُعَدّ من أعظم الآيات التي تُجلب البركة والرزق.

فضل أدعية الرزق

- تعزيز الايمان: يُظهر الاعتماد على الدعاء فقط أهمية الايمان بالله والتوكل عليه.

- تحقيق السكينة: يوفر الدعاء للمؤمن الراحة النفسية والسكينة في وجه التحديات المالية.

- توجيه النية: يُسهم الدعاء في توجيه نية الإنسان نحو الطلب المشروع والحلال.

باختصار، تُعتبر أدعية الرزق وسيلة قوية لتحقيق الاستقرار المالي والروحي في حياة المسلم، وتعكس رغبته في الرباط مع الله والاعتماد عليه في كل جوانب الحياة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أهمية أدعية الرزق فضل أدعية الرزق فوائد أدعية الرزق

إقرأ أيضاً:

تزيد الرزق وتمنع الفقر .. داوم على قراءة هذه السورة بعد الفجر

يبحث الكثيرون عن أفضل سورة تقرأ بعد صلاة الفجر، خاصة وأن الفجر من الأوقات الشريفة التي تشهدها الملائكة كما أخبر بذلك القرآن الكريم، وفي السطور التالية نوضح أفضل سورة تقرأ بعد صلاة الفجر.

أفضل سورة تقرأ بعد صلاة الفجر

سورة يس هي أفضل سورة تقرأ بعد صلاة الفجر وعدد آياتها 83، وقد ورد الشرع بفضل سورة يس وعِظَمِ ثواب قراءتها؛ في نحو ما أخرجه الدارمي والترمذي -واللفظ له- والبيهقي في "شعب الإيمان" من حديث أنس بن مالك رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «إِنَّ لِكُلِّ شَيْءٍ قَلْبًا، وَقَلْبُ القُرْآنِ يس، وَمَنْ قَرَأَ يس كَتَبَ اللهُ لَهُ بِقِرَاءَتِهَا قِرَاءَةَ القُرْآنِ عَشْرَ مَرَّاتٍ»، وأخرج الطبراني وابن مردويه من حديث أنس رضي الله عنه مرفوعًا: «مَنْ دَاوَمَ عَلَى قِرَاءَةِ يس كُلَّ لَيْلَةٍ ثُمَّ مَاتَ، مَاتَ شَهِيدًا».

وقالت دار الإفتاء المصرية، إنه لا مانع من قراءة سورة «يس» بعد صلاة الفجر، ولا بأس بالمواظبة على ذلك، ولكن الجهر بذلك في جماعة مشروط بموافقة القائمين على المسجد؛ تنظيمًا لزيارة هذا المقام الشريف، وتأدبًا في حضرة المسجد، ليتم ذلك بشكل ليس فيه تشويش على بقية الذاكرين وقُرّاء كتاب الله تعالى؛ استرشادًا بالأدب النبوي الكريم في قوله صلى الله عليه وآله وسلم: «لَا يَجْهَرْ بَعْضُكُمْ عَلَى بَعْضٍ بِالْقُرْآنِ» رواه الإمام مالك.

فضل قراءة سورة يس بعد صلاة الفجر

ورد عَنْ مَعْقِلِ بْنِ يَسَارٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «الْبَقَرَةُ سَنَامُ الْقُرْآنِ وَذُرْوَتُهُ، نَزَلَ مَعَ كُلِّ آيَةٍ مِنْهَا ثَمَانُونَ مَلَكًا وَاسْتُخْرِجَتْ «لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ» مِنْ تَحْتِ الْعَرْشِ فَوُصِلَتْ بِهَا أَوْ فَوُصِلَتْ بِسُورَةِ الْبَقَرَةِ، وَيس قَلْبُ الْقُرْآنِ لَا يَقْرَؤُهَا رَجُلٌ يُرِيدُ اللَّهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى وَالدَّارَ الْآخِرَةَ ؛ إِلَّا غُفِرَ لَهُ وَاقْرَءُوهَا عَلَى مَوْتَاكُم»،وعَنْ مَعْقِلِ بْنِ يَسَارٍ قَالَ قَالَ النَّبِىُّ -صلى الله عليه وسلم-: «اقْرَءُوايسعَلَى مَوْتَاكُمْ».

وورد أن قراءة سورة يس سبب في مغفرة الذنوب وتكفير السيئات، وما ذلك على الله بعزيز، فعن جندب -رضي الله عنه- قال: قال النبي -عليه الصلاة والسلام-: «مَن قرَأ يس في ليلةٍ ابتغاءَ وجهِ اللهِ غُفِر له»، وجاء في رواية أخرى الوصية بقراءتها على من حان أجله من المسلمين؛ فعن معقل بن يسار -رضي قراءة سورة يس على المحتضر لله عنه- عن رسول الله -عليه السلام- أنّه قال: «اقرَؤوا على موتاكم يس».

كما رأى جمهور علماء الأمة ومنهم الشافعية والحنفية والحنابلة أنّ قراءة سورة يس على المحتضر سُنّة، واستدلوا على ذلك بحديث النبي -عليه الصلاة والسلام-: «اقرءوا يس على موتاكُم»، والسبب في استحباب العلماء لقراءة هذه السورة عند المحتضر أنّها تشتمل على التوحيد والمعاد، كما أنّ فيها بشارة للمؤمن الذي يموت على التوحيد بالجنة والعاقبة الحسنة في الآخرة، ومن ذلك قوله- تعالى-: «قِيلَ ادْخُلِ الْجَنَّةَ ۖ قَالَ يَا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ بِمَا غَفَرَ لِي رَبِّي وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُكْرَمِينَ»، فسماع هذه الآية فيه بشارة للمؤمن في حال احتضاره، والاستبشار فيه تسهيل لخروج الروح من الجسد.

مقالات مشابهة

  • تزيد الرزق وتمنع الفقر .. داوم على قراءة هذه السورة بعد الفجر
  • «لو عايز أي شخص عزيز عليك يقلع عن التدخين» .. ردّد هذا الدعاء
  • دعاء القنوت في صلاة الفجر.. كلمات مستجابة في جوف الليل
  • دعاء استقبال رمضان 2025 - فضله وأهميته وآدابه
  • لا تنسوا الدعاء فهو عبادة يحبها الله
  • دعاء بعد صلاة الفجر.. ردده لفك الكرب والهم
  • عيد الحب.. دعاء للزوج بالرزق الواسع والتوفيق فى العمل وتفريج الهم
  • ليلة النصف من شعبان.. النبي أوصى باغتنامها بهذا الدعاء
  • أفضل الأعمال المستحبة في ليلة النصف من شعبان 
  • دعاء ليلة النصف من شعبان.. ردد أفضل 210 أدعية لقضاء الحوائج وفك الكرب وزيادة الرزق