القسام يشتبكون من قوة صهيونية راجلة مكونة من 7 جنود من مسافة صفر
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
#سواليف
أعلنت #كتائب_القسام الجناح العسكري لحركة #المقاومة_الاسلامية – #حماس أن مجاهديها اشتبكوا اليوم مع قوة صهيونية راجلة مكونة من 7 #جنود من #مسافة_صفر في منطقة عبسان الكبيرة شرق مدينة #خانيونس ويوقعونها بين #قتيل و #جريح .
وفي وقت سابق ، أعلن الجيش الإسرائيلي مقتل ضابط وجنديين في معارك جنوب قطاع غزة، ومن جانبها أكدت المقاومة الفلسطينية تكبيد جيش الاحتلال خسائر في اشتباكات وتفجيرات بالقطاع.
وأوضح الجيش الإسرائيلي أن القتلى هم قائد كتيبة 630 في الاحتياط ونائب سرية الكتيبة 630 وجندي آخر من نفس الوحدة، وأشار إلى أن القتلى سقطوا خلال تفجير مبنى مفخخ، مؤكدا تسجيل إصابات بين الجنود بجروح مختلفة في المعارك الدائرة جنوب قطاع غزة.
مقالات ذات صلة الاحتلال ارتكب 16 مجزرة وارتفاع عدد الشهداء إلى 28473 شهيدا 2024/02/13المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف كتائب القسام المقاومة الاسلامية حماس جنود مسافة صفر خانيونس قتيل جريح
إقرأ أيضاً:
القسام تعلن إيقاع قوة للاحتلال بين قتيل وجريح في نفق مفخخ.. وكمائن للجرافات
كشفت كتائب القسام، عن إيقاعها قوات الاحتلال، في كمائن متعددة، في مناطق جنوب خانيونس، وسط تكتم الاحتلال وعدم تطرقه إلى الضربات التي تعرض لها خلال اليومين الماضيين.
وقالت القسام، في بلاغ عسكري، إن مقاتليها، أكدوا بعد عودتهم من خطوط القتال، استدراج قوة للاحتلال، قرب فتحة نفق مفخخة، وفور وصول أفراد القوة، ونزولهم إلى داخل النفق، قاموا بتفجيره بعدد من العبوات الناسفة، وأوقوعهم بين قتيل وجريح، أول أمس الأربعاء في منطقة قيزان النجار جنوب مدينة خانيونس.
كما أشاروا إلى أن مقاتلي القسام، فجروا 3 عبوات شديدة الانفجار، في جرافتين عسكريتين للاحتلال، من نوع D9، أول أمس الأربعاء في قيزان النجار جنوب مدينة خانيونس.
واستهدفت القسام، 3 جرافات عسكرية، من نوع D9 بواسطة قذائف الياسين وعبوات شواظ وبرميلية، في المنطقة ذاتها جنوب خانيونس.
وكانت القسام، أعلنت قبل أيام، عن تفجير منزل مفخخ مسبقا، في قوة خاصة للاحتلال، تسللت إلى إحدى المناطق شرق مدينة رفح جنوب القطاع.
وأوضحت الكتائب أن الكمين، وقع في منطقة أبو الروس شرق رفح، بعد تسلل قوة الاحتلال إلى أحد المنازل، ما أدى إلى وقوعها بين قتيل وجريح.
وسبق ذلك الإعلان عن تفجير عبوة ناسفة، مزروعة مسبقا، في دبابة للاحتلال، شرق خانيونس، خلال توغلها في المنطقة.