الداخلية : ٣ فئات تستفيد من التأشيرة الإلكترونية
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن الداخلية ٣ فئات تستفيد من التأشيرة الإلكترونية، صراحة نيوز 8211; أكدت وزارة الداخلية أن هناك 3 فئات ستستفيد من التأشيرة الإلكترونية. وبحسب منشور لها على صفحتها على “الفيس بوك” .،بحسب ما نشر صراحة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الداخلية : ٣ فئات تستفيد من التأشيرة الإلكترونية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
صراحة نيوز – أكدت وزارة الداخلية أن هناك 3 فئات ستستفيد من التأشيرة الإلكترونية.
وبحسب منشور لها على صفحتها على “الفيس بوك” اليوم الخميس، قالت الوزارة إن الفئات هي الجنسيات التي لا تحتاج الى موافقة مسبقة لدخول المملكة، والجنسيات التي تحتاج الى موافقة مسبقة وحاصلة على اقامة لمدة لا تقل عن 6 اشهر في مجموعة محددة من الدول، والجنسيات التي تحتاج الى موافقة مسبقة لدخول المملكة والحاصلين على تاشيرة شنغن او تاشيرة دخول الى الولايات المتحدة الامريكية.
وبينت انه بإمكان حملة الجنسيات التي تحتاج الى موافقة مسبقة للدخول إلى المملكة، من اختيار الحصول على التأشيرة الإلكترونية مباشرة ودفع رسومها الكترونياً بعد الحصول على الموافقة اللازمة لدخولهم إلى المملكة .
وأشارت إلى أن التأشيرة الإلكترونية تعتبر من ضمن الخدمات التي قدمتها وزارة الداخلية حديثا للتسهيل على الراغبين بزيارة المملكة من الحصول عليها الكترونياً بدلا من الحصول عليها عند الوصول الى المنفذ الحدودي . من خلال موقع الخدمات الالكترونية لوزارة الداخلية https://eservices.moi.gov.jo/MOI_EVISA أو من خلال تحميل التطبيق الخاص بالخدمات الالكترونية لوزارة الداخلية والمتوفر على المتاجر الالكترونية ( وزارة الداخلية الأردنية-MOI) .
وقالت إنه يتم تقديم طلب الحصول على التأشيرة الإلكترونية ضمن الخطوات التالية: (تعبئة البيانات المطلوبة الكترونيا، اختيار مدة التأشيرة المطلوبة، دفع رسم التأشيرة المقرر من خلال قنوات الدفع الإلكتروني المتاحة، الحصول على التأشيرة الإلكترونية مباشرة .
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس وزارة الداخلیة الحصول على
إقرأ أيضاً:
محمد مصطفى أبوشامة: أزمة لبنان ممتدة لعقود.. وإسرائيل تستفيد من الوضع الإقليمي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في توقيت دقيق تمر فيه الدولة اللبنانية بتحديات سياسية وأمنية واقتصادية كبرى، تأتي زيارة الرئيس اللبناني جوزيف عون إلى دولة قطر كجزء من تحركات دبلوماسية نشطة تهدف إلى استعادة موقع لبنان على الساحة العربية والإقليمية.
وتأتي هذه الزيارة بعد محطات دبلوماسية مهمة، من بينها زيارته إلى السعودية مطلع مارس، ثم مشاركته في القمة العربية الطارئة في القاهرة في الرابع من الشهر نفسه، في مؤشر واضح على رغبة القيادة اللبنانية في إعادة لبنان إلى محيطه الطبيعي بعد سنوات من العزلة والانقسامات الداخلية.
وقال محمد مصطفى أبو شامة مدير المنتدى الاستراتيجي للفكر، إنّ هذه الزيارات لا تأتي في سياق بروتوكولي فقط، بل تحمل رسائل واضحة حول سعي الدولة لإعادة ترميم علاقاتها الخارجية والاستفادة من الدعم العربي لإعادة بناء المؤسسات اللبنانية التي تضررت بفعل أزمات متراكمة، أبرزها الأزمة السياسية المتفاقمة، والانهيار الاقتصادي، والانقسام الداخلي الذي بلغ ذروته في السنوات الأخيرة، لافتًا إلى أنّ أزمة لبنان ممتدة لعقود.
وأضاف "أبوشامة"، في تصريحات مع الإعلامية مارينا المصري، مقدمة برنامج "مطروح للنقاش"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ الدولة اللبنانية تسعى، منذ اتفاق الهدنة أواخر نوفمبر الماضي، إلى تثبيت الاستقرار والابتعاد عن سياسة المحاور، في ظل استمرار التهديدات الإسرائيلية التي لم تتوقف، حيث تستغل تل أبيب الوضع الهش في الداخل اللبناني للقيام بعمليات عسكرية متفرقة تحت ذرائع مرتبطة بمحاربة حزب الله ومنع وصول أي إمدادات له.
وتابع، أن الجيش اللبناني يحاول بقدر الإمكان فرض سيطرته على الجنوب اللبناني، رغم محدودية الإمكانيات والتحديات التي يواجهها، خاصة فيما يتعلق بسلاح المقاومة.
إسرائيل تستفيد بشكل كبير من تفكك الوضع الداخلي اللبناني
وواصل: "إسرائيل تستفيد بشكل كبير من تفكك الوضع الداخلي اللبناني، سواء من خلال استمرار وجودها في خمس نقاط خلافية داخل الأراضي اللبنانية، أو عبر استغلال القرارات الدولية للضغط على الدولة اللبنانية، ومحاولة تقليص نفوذ حزب الله، لا سيما بعد العملية العسكرية الإسرائيلية الأخيرة التي أفضت إلى تصفية عدد من قياداته البارزة في سبتمبر الماضي، وعلى رأسهم حسن نصر الله".
وأكد، أن لبنان لا يزال أمامه طريق طويل للخروج من أزماته المتراكمة، مشيرًا إلى أن قضية سلاح المقاومة، سواء المرتبط بحزب الله أو الفصائل الفلسطينية داخل المخيمات، ستظل إحدى أبرز نقاط الخلاف الداخلي، والتي من شأنها التأثير على مستقبل الاستقرار السياسي والأمني في البلاد.
وأتم، بأن التحركات الإقليمية التي يقودها الرئيس جوزيف عون تمثل نافذة أمل في إعادة التوازن للدولة اللبنانية، لكنها وحدها لا تكفي دون توافق داخلي حقيقي.