قصواء الخلالي: الاشتباك لن يكون في رفح والحرب ستكون داخل تل أبيب
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
استنكرت الإعلامية قصواء الخلالي، القصف الإسرائيلي الغاشم على مدينة رفح الفلسطينية، موضحة أنه يعكس مدى الجرم الذي تتعامل به دولة الاحتلال مع المدنيين العزل.
وأكدت الخلالي، خلال تقديمها برنامج «في المساء مع قصواء»، المذاع على قناة «CBC»، أن إسرائيل تتبع منهجية الكذب والتبجح، معقبة: «الاشتباك لن يكون في رفح.
قصواء الخلالي: الاشتباك لن يكون في رفح.. الحرب ستكون في عمق تل أبيب لو انتهك الكيان الصهيوني الأمن القومي المصري.. والوطن العربي بأكمله وخاصة الشعب المصري على صفيح ساخن بخصوص تهجير الفلسطينيين #في_المساء_مع_قصواء #قصواء_الخلالي@kaswaelkhelaly pic.twitter.com/b8jxWRCDTK
— CBC Egypt (@CBCEgypt) February 12, 2024
وأكملت قصواء الخلالي، أن إسرائيل تمارس حاليا الضغط على ما يقرب من 1.4 مليون شخص في رفح، وهذا أمر غير مقبول ومصر لن تسمح بذلك خاصة أن نية اسرائيل واضحة في تهجيرهم لمصر.
وتابعت: «الأزمة الاقتصادية لن تلوي ذراع مصر، والجميع على قلب رجل واحد للدفاع على الأمن القومي المصري، ولا يوجد أي شخص في تاريخ الأنظمة السياسية سيغامر بهذه القضية».
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: القضية الفلسطينية رفح اسرائيل الاحتلال الاسرائيلي قصواء الخلالي غزة قصواء الخلالی فی رفح
إقرأ أيضاً:
جريمة مروعة في مصر.. يدفنان صديقهما أثناء التنقيب عن الآثار
تمكنت أجهزة الأمن بالجيزة من كشف ملابسات العثور على جثة عامل مدفونة داخل منزل بمنطقة الهرم، ليتبين أن الضحية كان ضحية عملية تنقيب غير مشروعة عن الآثار، في قضية غامضة.
ووفق وسائل إعلام مصرية، فقد أكدت أجهزة الأمن أن وفاة الرجل ناتجة عن الاختناق من انهيار الحفرة التي كان بها.
وفي سياق متصل، فقد أمرت أجهزة الأمن بحبس اثنين من أصدقاء المجني عليه كانا بصحبته وقت الواقعة، إذ كشفت التحقيقات أن الشخص المتوفي كان يقوم بالحفر مع اثنين من أصدقائه للبحث عن آثار تحت منزله.
وبالصدفة انهارت الحفرة العميقة عليه ما أدى إلى وفاته، وخشية من انكشاف الأمر، قام صديقاه بدفنه داخل الحفرة، ثم استخدما الأسمنت والسيراميك لتغطية الحفرة وإخفاء الجريمة.
وعقب وقوع الجريمة عبر البعض عبر منصات التواصل عن استيائهم من مخاطر التنقيب غير القانوني أو غير المنظم، وأشار البعض إلى أهمية الحفاظ على المواقع الأثرية كجزء من الهوية الثقافية.