الفنان علاء قدوحة.. أعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية، صباح اليوم الثلاثاء، استشهاد الفنان علاء قدوحة في قطاع غزة، وذلك إثر قصف الجيش الإسرائيلي لمنزله.

الفنان علاء قدوحة «الجنرال موشي»

استشهد الفنان علاء قدوحة، الذي اشتهر بـ شخصية «الجنرال موشي» في الوسط الفني بـ فلسطين، بسبب غارة، تم إطلاقها من جيش الاحتلال الإسرائيلي، وأدت إلى وفاة علاء قدوحة وأسرته بالكامل.

من هو الفنان علاء قدوحة بعد استشهادة في غزة؟استشهاد الفنان علاء قدوحة وأسرته في قطاع غزة

وقصف الاحتلال الإسرائيلي منزل الفنان علاء قدوحة، وأدى ذلك إلى وفاته هو وعدد كبير من أسرته، التي يبلغ عددهم 4 أفراد، وذلك في مخيم النصيرات بـ غزة، وذلك وفقاً لبيان أصدرته وزارة الصحة الفلسطينية.

الجنرال موشي

يذكر أن اشتهر الفنان علاء قدوحة بـ «الجنرال موشي» عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد أن نشر فيديوهات، وهو يؤدي شخصية الجنرال الإسرائيلي موشيه، وسخر منه عام 2023، حيث ظهر علاء قدوحة في الفيديو بلحية شقراء ونظارة سوداء، وكانت يتكلم مثل الإسرائيليين.

من هو الفنان علاء قدوحة بعد استشهادة في غزة؟الفنان علاء قدوحة: الفصائل الفلسطينية أفقدت إسرائيل توازنها في 6 دقائق

ونشر الفنان علاء قدوحة فيديو بعد أحداث طوفان الأقصى في 7 أكتوبر قائلاً فيه: "الرئيس أنور السادات، قال إن الجيش المصري افقد الجيش الإسرائيلي توازنه في 6 ساعات، والفصائل الفلسطينية أفقدت إسرائيل توازنها في 6 دقائق"، وأثار هذا الفيديو الجدل عبر مواقع السوشيال ميديا.

من هو الفنان علاء قدوحة بعد استشهادة في غزة؟من هو الفنان الفلسطيني علاء قدوحة؟

ـ الفنان علاء قدوحة ممثل ساخر.

ـ الفنان الفلسطيني علاء قدوحة من مدينة يافا.

ـ الفنان علاء قدوحة من مشاهير مواقع التواصل الاجتماعي.

ـ الفنان الفلسطيني علاء قدوحة مقدم برامج سياسية ساخرة.

ـ الفنان علاء قدوحة شارك في العديد من الأعمال الدرامية الفلسطينية.

آخر أعمال الفنان الفلسطيني علاء قدوحة

يذكر أن شارك الفنان الفلسطيني علاء قدوحة في مسلسل قبضة الأحرار الفلسطيني، الذي عكس سلسلة صمود الشعب الفلسطيني أمام جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ النكبة 1948.

ارتفاع حصيلة ضحايا الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة

الجدير بالذكر أن وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، أعلنت أن ارتفعت حصيلة ضحايا الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، حيث وصل عددهم نحو 28 ألفا و473 شهيدا و68 ألفا و146مصابا، وذلك وفقاً لبيان أصدرته وزارة الصحة الفلسطينية.

اقرأ أيضاًتفاصيل استشهاد الفنان علاء قدوحة في غارة إسرائيلية على غزة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: إسرائيل استشهاد الفنان علاء قدوحة ضحايا الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة علاء قدوحة غزة قطاع غزة ممثل فلسطيني من هو الفنان الفلسطيني علاء قدوحة الفنان الفلسطینی علاء قدوحة قطاع غزة ـ الفنان

إقرأ أيضاً:

الجنرال العطا مرشد عسكري لفلول الحركة الاسلامية

بثينة تروس

عادةً ما يعلو صوت الجنرال ياسر العطا بعاطفته، ويظهر اهتمامه بتلميع أزرار بزته العسكرية بحثًا عن رضا فلول الإخوان المسلمين. وقد تزامن تهريجه الأخير مع تهديد المدعو (الانصرافي) من منصته على "تيك توك"، حيث زعم أن القوات المسلحة والجنرالات البرهان والعطا غير مؤهلين لقيادة المعارك العسكرية. وذلك لسماحهم لأبي عاقلة كيكل، قائد قوات درع السودان، الذي انسلخ من الدعم السريع ورجع لصفوف الجيش بأنه ينسب الانتصارات الأخيرة في الجزيرة إلى قواته، بدلاً من نسبها إلى قوات العمل الخاصة وفرقة رجال حلفا والدينارية، التي هي جميعًا مليشيات استحدثت مؤخرًا من رحم الجيش لقتال مليشيات الدعم السريع. وبنفس التهريج، وجه الانصرافي استجواباته المتكررة للجنرال ياسر العطا في صميم عمله العسكري، وبشكل مهين، عن مصير صناديق الدوشكا والمتحركات، حتى يُخيَّل للسامع أنه مجند تحت قيادته!
خطاب العطا، كعهده، متهافت يكثر فيه الهذيان، حيث يزعم بطولات متوهمة في زمن الحرب، مؤكدًا أنه بمناسبة استقلال البلاد. رغم أن الواقع يكشف أن السودان استبدل الاستعمار بحكامً مستعمرين من بني جلدته، ظلوا يسرقون دون خجل، يفسدون دون استغفار، يأكلون خيراته ولا يشبعون، ويدمرون ولا يعمرون. وفي غمرة انفعال الجنرال، وهو يتبع خطابات الإخوان المسلمين، تناسى أنه لم يتبقَّ هنالك شعب يخاطبه أو يهنئه، في ظل استمرار حربهم التي أسفرت بحسب اَخر احصائيات عن 130 ألف قتيل، منهم 19 ألفًا ضحايا مباشرين، فضلًا عن 111 ألف ضحية نتيجة الجوع والأمراض. أما النازحون داخل السودان فقد بلغ عددهم 14.8 مليون، بينما تجاوز عدد اللاجئين 3.3 مليون في دول الجوار. كما ان المواطنون في الداخل لا يستطيعون تحمل الفقر والظروف المعيشية الصعبة، ويقفون في صفوف "البليلة" طوال يومهم دون القدرة على الاستماع إلى خطابه الترفي هذا. بينما لا يزال آلاف السودانيين يهربون إلى الخارج بحثًا عن الأمان، تزداد العلاقات تعقيدًا مع دول الجوار، ومنها دولة الإمارات، التي استأسد العطا على حكامها متهمًا إياهم بالسعي لاحتلال بلادنا، على طريقة "أمريكا وروسيا قد دنا عذابها" علي أي حال ما هكذا تورد الإبل في السياسة ودهاليز مصالحها لو كانوا يعلمون!
ونؤكد أنه لا ينكر وطني مخلص حق بلاده في صيانة حدودها، واستقلالها، وصون أراضيها، وحمايتها من التدخلات الخارجية، مهما كانت أواصر العلائق والروابط عميقة وحميمية بين دول الجوار! ولكن نقول لهؤلاء الجنرالات المتشدقين بصون البلاد، هل لكم لسان صدق يُؤتمن؟ من الذي فرَّط في حماية البلاد؟ ومن الذي باعها رخيصة من أجل البقاء في السلطة؟ إلى متى سيظل الإخوان المسلمون يتكئون على ذاكرة الشعب السوداني المتسامحة، التي يتم تجييشها بالخطاب الحماسي الوطني والعاطفة الدينية؟ ألم يهدروا دماء أبناء الوطن، حين تحالفوا مع حكام الإمارات بنفس أدوات الخديعة التي وصلوا بها إلى سدة الحكم، وقت أن ادعوا أنهم تائبون توبة نصوحًا عن منهجهم في الإسلام السياسي، وأنهم يحاربون الإرهاب؟ ثم طلقوا علاقتهم مع إيران، وقايضوا دماء السودانيين بالأموال حين شاركوا في "عاصفة الحزم" ضد الحوثيين، وضعوا أيديهم في يد حكام الإمارات الذين يسبونهم اليوم. وقتها، أرسلوا 30 ألف مقاتل من الجيش السوداني بقيادة قوات الدعم السريع وقائدها حميدتي، وعرب الشتات.
أيها الجنرالات، أنتم على دراية تامة بأن السودان بعد حربكم أصبح محل طمع جميع دول العالم، بما في ذلك دول الجوار الإقليمي! ليس فقط من أجل أراضيه الشاسعة الخصبة، الحبلى بالبترول، والغاز الطبيعي، والذهب، والمعادن، ومياهها العذبة، والثروة الحيوانية. ولكنهم طامعون أكثر في عمالتكم وارتزاقكم، وأنتم من أجل مطامعكم الشخصية تبيعون البلد بأجمعها لمن يدفع أكثر. فلقد نفضتم اليوم أيديكم عن الإمارات، ليس ثأرًا لأطماعهم، وخوفاً من احتلالهم، ولكن لأن ابنكم، قوات الدعم السريع، قد خرج عن طوعكم! وكيف تحدثوننا عن أنكم لا تقبلون الإهانة! وأنتم تضعون أيديكم مع الرئيس السيسي وسياسات مصر التي تنتهك سيادة السودان حرفيًا، باحتلال مناطق حيوية من حيث الموارد والموقع الجيوسياسي، مثل مثلث حلايب، أبو رماده، وشلاتين، التي تخطط مصر لإنشاء خزان فيها لتخزين مياه النيل التي عجزتم عن الاستفادة منها؟ بل إن مبلغ الإهانة أن مصر لا تسمح حتى بوضع لافتة في مطعم كتب عليها (حلايب سودانية)، حيث كان مصير صاحبها الاستتابة عن هذا القول وإغلاق محله.
أيها الجنرال المحتال، أنتم اليوم تقايضون روسيا السلاح والذخيرة مقابل مواقع عسكرية على سواحل البحر الأحمر. ووزير خارجيتكم علي يوسف، لا يرى مانعًا في إنشاء قواعد عسكرية روسية أو أمريكية أو فرنسية، بل وحتى عشرين قاعدة وفقًا لتصريحاته. إذًا، كيف تلومون الطامعين وأنتم البائعون؟ ولتعلموا أن الشعب السوداني جدير بحماية سيادته الوطنية لو عدتم الي ثكناتكم.

tina.terwis@gmail.com  

مقالات مشابهة

  • وكالة الأنباء الفلسطينية تعلن مقتل الضابط بجهاز المخابرات الفلسطيني رشيد شقو
  • الجنرال العطا مرشد عسكري لفلول الحركة الاسلامية
  • جولة ميدانية في الخيام: الجنرال جيفيرز يرافق قائد اللواء السابع
  • بينيت يتحضر للعودة للمشهد الإسرائيلي وسؤال القضية الفلسطينية يلازمه
  • قائد الثورة: من المؤسف أن تصنف دول عربية المقاومة الفلسطينية بالإرهاب وتتجاهل العدو الإسرائيلي وإجرامه الذي لا مثيل له
  • الصحة الفلسطينية: ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي لـ 45581 شهيدًا في غزة
  • زفافها اليوم على الفنان محمد العمروسي.. مي فاروق تتصدر المشهد | تفاصيل
  • علاء مبارك يقدم واجب العزاء في الراحل أحمد عدوية
  • الصحة الفلسطينية تعلن ارتفاع ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 45553 شهيدا
  • الأوقاف الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي اقتحم الأقصى 22 مرة ومنع رفع الأذان في الإبراهيمي 48 وقتا