الاحتلال يطلق النار على طفل عند مجمع ناصر الطبي / فيديو
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
#سواليف
أفاد مراسل الجزيرة باستشهاد #طفل بعد إطلاق جنود #الاحتلال النار عليه بشكل مباشر عند بوابة #مجمع_ناصر_الطبي.
وقال المراسل إن آليات الاحتلال تتمركز عند البوابة الشمالية لمجمع ناصر في خان يونس وتطلب من #النازحين الخروج منه.
كما اندلعت حرائق داخل مدارس محيطة بمجمع ناصر إثر إطلاق قذائف حارقة لإجبار النازحين على الخروج منه.
◾ تغطية صحفية: " طفل شهــيد برصاص قناصة الاحتلال على بوابة مجمع ناصر الطبي بخانيونس"#Northen_Gaza_Starving #شمال_غزة_يُجوّع #انقذوا_رفح pic.twitter.com/nf33h47b6U
— المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) February 13, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف طفل الاحتلال مجمع ناصر الطبي النازحين
إقرأ أيضاً:
مدير مستشفى جنين: الاحتلال يطلق النار عشوائيًا على المواطنين
عرضت فضائية القاهرة الإخبارية خبر عاجل عن مدير مستشفى ابن سينا في جنين يفيد بأن الاحتلال يطلق النار بشكل عشوائي على المواطنين.
وفي سياق متصل، عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن إعلام إسرائيلي، قال إن العملية العسكرية في جنين ستستمر لعدة أسابيع، وأن عملية جنين نفذت في هذا التوقيت بعد تعهد حصل عليه سموتريتش من نتنياهو.
وأدانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية الهجمات الوحشية التي ترتكبها ميليشيات المستوطنين وعناصرهم الإرهابية المنظمة والمسلحة ضد المواطنين الفلسطينيين وبلداتهم وممتلكاتهم ومنازلهم وأراضيهم ومقدساتهم، والتي كان آخرها العدوان الهمجي على بلدتي الفندق وجينصافوط شرق قلقيلية، وإقدامهم على إحراق عدد من المنازل والمحال التجارية وتحطيم المركبات وترويع المواطنين المدنيين العزل وإصابة 21 منهم، بإشراف وحماية الجيش والمستوى السياسي في دولة الاحتلال، الذي سمح لما يقارب 50 عنصراً إرهابياً ملثماً بشن هجوم جماعي علني على بلدة الفندق، والذي يعرف جيداً مواقع انطلاقهم وقواعدهم الارتكازية دون أن يحرك ساكناً، بل وفي أغلب الأحيان يتدخل لقمع المواطنين الفلسطينيين إذا ما هبوا للدفاع عن أنفسهم.
وقالت الوزارة في بيان: “هذا بالإضافة إلى إقدام قوات الاحتلال على فرض المزيد من العقوبات الجماعية والتضييقات على أبناء شعبنا في طول الضفة الغربية وعرضها من خلال إغلاق جميع مداخل المحافظات والمدن والبلدات والمخيمات الفلسطينية، سواء بالبوابات الحديدية أو السواتر الترابية أو الحواجز العسكرية، والتي بلغ عددها ما يقارب 898، بما فيها 16 بوابة حديدية جديدة تم تركيبها في الأيام القليلة الماضية، ما أدى إلى تقطيع أوصال الضفة الغربية وفصل مناطقها بعضها عن بعض وشل حركة المواطنين وبقاء آلاف الأسر الفلسطينية لساعات طويلة على حواجز الموت والقهر والإذلال، في أبشع أشكال نظام الفصل العنصري الإسرائيلي (أبرتهايد)”.