الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية : “القمة العالمية للحكومات” منصة مثالية لتبادل الرؤى
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
قال سعادة السفير حسام زكي الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية إن القمة العالمية للحكومات منصة مثالية لمناقشة سبل تحقيق التجانس العربي في الاهتمام بالموضوعات الحديثة وسد الفجوة بين حكومات الدول العربية مؤكدا حرص الجامعة على المشاركة فيها بصفة مستمرة .
وأضاف السفير حسام زكي في تصريح لوكالة أنباء الإمارات “وام”، خلال مشاركته في فعاليات القمة أن أجندة القمة العالمية للحكومات حفلت بالكثير من المشاركات الرسمية لممثلي الجامعة العربية ومنها الاجتماع العربي للقيادات الشابة والعديد من المنتديات وورش العمل كمنتدى الإدارة الحكومية .
وأكد أهمية الحوارات الثنائية التي عقدت بالقمة ومنها الحوار السياسي للأمين العام للجامعة العربية مع نظيره الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية لمناقشة التطورات الراهنة بالمنطقة العربية.
ولفت إلى تميز هذه النسخة من القمة العالمية بمشاركة نخب من الشباب والجهات الدولية وممثلي المنظمات العالمية مع تسليطها الضوء على موضوعات كالذكاء الاصطناعي ومساعدة الحكومات العربية على اللحاق بالركب الدولي في استخدام تلك التطبيقات الحديثة .وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: القمة العالمیة
إقرأ أيضاً:
أبو الغيط: المشروع الإسرائيلي تخريبي
أكد الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، أن المشروع الإسرائيلي لا يقدم للمنطقة سوى أفق مسدود من تعطل التنمية وتراجع معدلات النمو، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ “القاهرة الإخبارية”.
تصريحات أحمد أبو الغيطوأوضح أبو الغيط، أن المشروع الإسرائيلي مشروع تخريب وإضعاف لتحقيق هيمنة إسرائيلية مزعومة لا وجود لها إلا في أذهان قادة الاحتلال.
وشدد أبو الغيط، على أن ما فعله ويفعله الاحتلال في غزة تجاوز مفهوم الانتقام والعقاب الجماعي إلى الإبادة بل وتدمير المجتمع الفلسطيني كليا.
استنكر احمد ابو الغيط الامين العام لجامعة الدول العريية استخدام الولايات المتحدة لحق النقض في مجلس الامن لوقف قرار أيدته اربع عشرة دولة عضوا في المجلس يطالب بوقف اطلاق النار في غزة وبادخال المساعدات بشكل عاجل الى القطاع.
وأكد أبو الغيط، أن هذا الموقف الامريكي، المعزول دوليا والمدان سياسيا واخلاقيا، هو بمثابة ضوء اخضر لاسرائيل للاستمرار في الحملة الدموية على المدنيين الفلسطينيين في غزة، بما في ذلك استمرار سلاح التجويع والتهجير القسري داخل القطاع بهدف افراغ الشمال من سكانه.