«الحرية المصري»: إسرائيل تتجاوز كل الخطوط الحمراء في حربها على غزة
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
استنكر حزب الحرية المصري تهديدات إسرائيل بضرب وقصف مدينة رفح الفلسطينية، مشيرا إلى أن ما تفعله إسرائيل تجاوز كل الخطوط الحمراء في حربها غير المشروعة على قطاع غزة.
حقوق الشعب الفلسطينيوأضاف الحزب، في بيانه، أن مصر تدرك تماما أهداف تلك التحركات وستتصدى بحزم لهذه الممارسات وستدافع بكل ما تملك للحفاظ على أمنها القومي وحدودها.
وجدد الحزب دعمه وتأييده للرئيس عبد الفتاح السيسي، فى اتخاذ كل القرارات نحو الحفاظ وحماية أمنها القومي والذي لا تهاون فيه، مضيفا أن كل هذه التهديدات الهدف منها تنفيذ مخططها الإجرامي تجاه تصفية القضية الفلسطينية وتهجير سكانها نحو مصر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رفح الحرية المصري القضية الفلسطينية غزة الاحتلال
إقرأ أيضاً:
الحرية المصري: صمت المجتمع الدولي عن دعم حل الدولتين يهدد السلام بالمنطقة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ثمن الدكتور أحمد بيومي، نائب رئيس حزب الحرية المصري والأمين العام المساعد، البيان الصادر عن وزارة الخارجية المصرية، الذي أكدت فيه أن السبيل الوحيد لمواجهة المخاطر والتهديدات التي يتعرض لها السلم والأمن الإقليميين والدوليين، الناتجة عن الاحتلال الإسرائيلي، والعدوان الإسرائيلي الأخير على غزة وتداعياته؛ هو تبني المجتمع الدولي لنهج يراعي حقوق جميع شعوب المنطقة بدون تفرقة أو تميبز، مؤكدا أن الحل لهذه الأزمة هو حل الدولتين بشكل كامل وهذا لن يحدث دون دعم دولي لذلك الشعب الفلسطيني الذي يعاني من إجحاف غير مسبوق بحقوقه الأساسية.؛ بما فيها حقه في العيش بسلام على أرضه وفي وطنه.
وأضاف بيومي، أننا طالبنا مرارا وتكرارا من المجتمع الدولي أن يقف بوجه الجرائم التي ترتكبها إسرائيل من قتل وإبادة جماعية، وهدم البنية التحتية، وأخيرا محاولات التهجير القسري، ولكنهم لم يقدموا دعما حقيقا للقضية، ولذلك فإن مطالبة وزارة الخارجية المصرية جاءت في وقت شديد الحساسية من أجل استقرار المنطقة وسط الضغوط الأمريكية على الدول منطقة الشرق الأوسط والتهديد مؤخرا بوقف إتفاقية إطلاق النار والعودة مجددا إلى نقطة الصفر.
وتابع نائب رئيس الحزب، أن الشعب الفلسطيني الباسل ضحى بروحه وعاش بمخيمات وواجه التجويع والحصار من أجل البقاء على أرضه وليس من الممكن بعد كل هذا الوقت من الدمار والخراب أن نقوله له أهجر أرضك وارحل، ولذلك ندعم القيادة السياسية في موقفها تجاه الشعب الفلسطيني العظيم بأحقيته في تقرير المصير والبقاء على الأرض والاستقلال، والتمسك بعودة للاجئين الفلسطينيين الذين أجبروا على ترك وطنهم؛ وبما يتسق مع القيم الإنسانية؛ ومع مبادئ القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني؛ بما في ذلك قرارات الأمم المتحدة والإعلان العالمي لحقوق الانسان؛ واتفاقية جنيف الرابعة.