خلال أسبوع.. إعادة 442 مهاجرا إلى ليبيا من المتوسط
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
أعلنت منظمة الهجرة الدولية إعادة 442 مهاجرا غير نظامي إلى ليبيا خلال الأسبوع الماضي كانوا قاصدين أوروبا.
وقالت المنظمة في منشور لها إن من بين المهاجرين 17 طفلا و 68 امرأة من جنسيات مختلفة، غادروا ليبيا من سواحل زوارة وصبراتة.
وبينت المنظمة عبر حسابها الرسمي بفيسبوك أن 1004 مهاجرين جرى إنقاذهم منذ بداية العام موضحة أن 73 مهاجرا آخرين في عداد المفقودين فيما جرى تسجيل 16 حالة وفاة.
وأشارت المنظمة إلى أن العدد الإجمالي للمهاجرين غير النظاميين الذين جرى إنقاذهم وإعادتهم لليبيا خلال العام الماضي بلغ 17190 مهاجرا.
المصدر: المنظمة الدولية للهجرة
منظمة الهجرة الدولية Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف منظمة الهجرة الدولية
إقرأ أيضاً:
مأرب.. الهجرة الدولية تنفذ مشروعا لتوفير المياه لـ 118 ألف شخص
أعلنت منظمة الهجرة الدولية، تنفذ مشروع جديد لتوفير المياه النظيفة لعشرات الآلاف من النازحين داخلياً وأفراد المجتمع المضيف في محافظة مأرب، شمال شرق اليمن.
وقالت المنظمة في بيان لها: "نعمل على تنفيذ مبادرة جديدة من شأنها توسيع نطاق الوصول إلى المياه النظيفة لنحو 118 ألف شخص من النازحين وأفراد المجتمع المستضيف في مدينة مأرب، بما فيهم العائلات التي تعيش في مخيم الجفينة، بتمويل من بنك التنمية الألماني (KFW)".
وأوضحت أن المشروع يتضمن ربط بئر جديد بالشبكة الرئيسية في المدينة، ومد أنابيب نقل لضمان "تلبية احتياجات العائلات من المياه النظيفة، إضافة إلى تخفيف حدة التوترات حول الموارد الشحيحة للمياه، لتفادي ما تسببه من تُفاقم زعزعة استقرار المجتمعات التي تُعاني أصلاً من آثار النزوح والصعوبات الاقتصادية".
وأشارت المنظمة إلى أنها أكملت حفر بئر جديد، وتعمل على دمجه في شبكة المياه الرئيسية لمدينة مأرب لزيادة إمدادات المياه، كما تواصل العمل على تمديد خط نقل من بئرين قائمين إلى خزانات مياه الجفينة، ما سيوفر للأسر النازحة مصدراً ثابتاً للمياه، وتخفيف الضغط على الشبكة الرئيسية.
ولفتت الهجرة الدولية، إلى أن مخيم الجفينة، الذي يؤوي نحو 15 ألف أسرة كأكبر تجمع للنازحين في اليمن، يعاني منذ فترة طويلة من نقص المياه، "ورغم جهود ربط خزانات المخيم بشبكة المدينة، إلا أن محدودية الإمدادات حالت دون حصول الأسر على المياه إلا مرة واحدة شهرياً، مما اضطرهم إلى الاعتماد على مصادر بديلة غير آمنة أو مياه الشاحنات باهظة الثمن".