نيمار يعود إلى الرياض لاستكمال علاجه
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
كان نيمار قد غاب عن صفوف الهلال منذ أكتوبر 2023 بسبب إصابته بقطع في الرباط الصليبي للركبة
عاد النجم البرازيلي نيمار دا سيلفا، مهاجم نادي الهلال السعودي لكرة القدم، إلى العاصمة الرياض مساء الاثنين، حيث سيواصل برنامجه التأهيلي بإشراف النادي بعد فترة إصابة طويلة.
اقرأ أيضاً : الهلال يعلق على إصابة نجمه نيمار
وكان نيمار قد غاب عن صفوف الهلال منذ أكتوبر 2023 بسبب إصابته بقطع في الرباط الصليبي للركبة خلال مشاركته مع منتخب البرازيل أمام الأوروغواي في تصفيات كأس العالم 2026.
ووفقًا لتقارير صحفية، لا يتوقع مشاركة نيمار مع الهلال قبل بداية الموسم المقبل حيث خضع اللاعب لعملية الرباط الصليبي في البرازيل وأكمل برنامج التأهيل هناك وفقًا لطلبه.
ونشر الحساب الرسمي للهلال على منصة "إكس" مقطع فيديو للحظة هبوط طائرة نيمار في مطار الرياض، ونشر صورًا له معلقًا "التاريخي نيمار في الرياض".
وكان نيمار قد أثار الجدل بين جماهير الهلال على منصة "إكس" بعد حضوره لمباراة فريقه السابق سانتوس في الدوري البرازيلي وتبادله القمصان مع لاعبي الفريق.
وشارك نيمار (32 عامًا) في خمس مباريات فقط بقميص الهلال في مختلف البطولات منذ انضمامه للنادي السعودي، وكان قد انضم إليه قادمًا من نادي باريس سان جيرمان الفرنسي بعقد يمتد حتى صيف 2025.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: نيمار دا سيلفا الهلال السعودي كرة قدم اصابات أخبار النجوم
إقرأ أيضاً:
صحيفة بريطانية: البابا فرنسيس أشاع السلام فى العالم وكان نصير المهمشين
نوهت صحيفة (الجارديان) البريطانية بمساعي البابا فرنسيس بابا الفاتيكان الراحل، لإرساء الخير وإشاعة السلام في العالم ودفاعه عن حقوق المهمشين.
وخصصت (الجارديان) افتتاحيتها، أمس الإثنين، للحديث عن البابا الراحل، مشيرة إلى أنه طوال 12 عامًا قضاها على كرسي الباباوية، سعى البابا فرنسيس لإعادة توجيه طاقة الكنيسة الكاثوليكية نحو المُهمشين، مُتحديًا نفوذ القوى الراسخة، فقد كان أول بابا غير أوروبي في العصر الحديث، وكان مدافعًا بارزًا وداعمًا صريحًا للقضايا التقدمية.
وأضافت الصحيفة، أنه في الوقت الذي كانت فيه الحركات "الانغلاقية" تسحب البوصلة السياسية للغرب نحو اليمين، شكّل البابا فرنسيس توازنا ضروريا في قضايا حيوية كالهجرة وتغير المناخ ومصير بلدان الجنوب العالمي.
وأشارت إلى أن البابا فرنسيس عكف على تحديث البنية الهرمية للكنيسة، ولخص رؤيته للكنيسة في وصف بليغ لها بأنها "مستشفى ميداني يهتم أكثر بمن يتألمون من أن يدافع عن مصالحه الذاتية".