مشاركة قوية لشركة «جويس» فى معرضى ميلانو وأسطنبول للسياحة
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
شاركت شركة «جويس» للسياحة فى معرضى ميلانو الدولى للسياحة وأسطنبول بتركيا، حيث قدمت عروضها وخدماتها المتميزة فى مجال السياحة واطلعت شركاءها على التطورات فى الخدمات المقدمة، حيث تمكنت الشركة من عقد العديد من اللقاءات التجارية مع شركات جالبة للسياحة لمصر سواء عن طريق الطيران العارض أو الطيران المنتظم، ومن المتوقع زيادة اعداد السائحين من السوق الإيطالى بعد بداء التعافى من آثار الأحداث الجارية بمنطقه الشرق الأوسط، وفى إسطنبول عقدت اجتماعات عده مع الشركات بحضور رئيس هيئة تنشيط السياحة عمرو القاضى، الذى قدم كل الدعم لتسهيل السياحة الجالبة إلى مصر، وقد أشاد المشاركون بجودة خدمات شركة جويس وتنوع عروضها، مما يؤكد سمعتها الطيبة فى سوق السياحة.
وتأتى مشاركة شركة «جويس» فى هذه المعارض ضمن استراتيجية الشركة لزيادة حصتها فى سوق السفر والسياحة، وتعزز من تواجدها فى هذه الصناعة المهمة، ولذلك، يُعد حضور شركة جويس فى مثل هذه المعارض فرصة رائعة للترويج لخدماتها وإبرام شراكات تجارية جديدة، وإثبات قدرتها على التنافس بفعالية فى سوق السفر والسياحية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إسطنبول تركيا هيئة تنشيط السياحة سوق السفر والسياحة
إقرأ أيضاً:
آبل تفقد لقب الشركة الأعلى قيمة لصالح منافستها مايكروسوفت
نيويورك - العُمانية: فقدت شركة التكنولوجيا الأمريكية "آبل" لقب الشركة الأعلى قيمة في العالم لصالح منافستها الأمريكية مايكروسوفت، بسبب انصراف المستثمرين عن سهم آبل نتيجة المخاوف من تأثيرات الرسوم الأمريكية الشاملة على المنتجات الصينية.
وتراجع سعر سهم آبل خلال الأيام الأخيرة بأكثر من 20 بالمائة لتفقد الشركة أكثر من 700 مليار دولار من قيمتها السوقية لتصبح 2.6 تريليون دولار، في حين ارتفعت قيمة مايكروسوفت إلى 2.64 تريليون دولار.
وجاء هذا التحول في الوقت الذي تواجه آبل التي تنتج هواتف آيفون الذكية تحديات من الرسوم الجمركية التي قرر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرضها على الواردات الصينية. واعتبارًا من اليوم سيصل إجمالي الرسوم الأمريكية على الواردات القادمة من الصين إلى حوالي 104 بالمائة مما يشعل المخاوف بشأن نفقات سلاسل الإمداد.
وبحسب صحيفة وول ستريت جورنال، تخطط آبل حاليًّا لبدء شحن الهواتف الذكية من الهند إلى الولايات المتحدة لتجنب الرسوم المرتفعة المفروضة على الهواتف الواردة من الصين، حيث تخضع المنتجات الواردة من الهند لرسوم قدرها 27 بالمائة مقابل 104بالمائة على المنتجات الواردة من الصين.
في الوقت نفسه يواصل مسؤولو إدارة ترامب الضغط على آبل لنقل إنتاجها إلى مصانع في الولايات المتحدة. وتساءل وزير التجارة الأمريكي هوارد لوتنيك عن استمرار تصنيع آبل لمنتجاتها في الصين، مشيرًا إلى أن أنظمة الإنسان الآلي والعمالة المحلية يمكن أن تحل محل العمالة منخفضة التكلفة في الخارج، مضيفًا إن هذه الخطوة يمكن أن توجد "ملايين" الوظائف في الولايات المتحدة.
من ناحيته قال دان إيف من شركة الاستشارات المالية ويدبوش سيكيوريتز لقناة سي.إن.إن التلفزيونية: إنه لا توجد شركة ستضرر من الرسوم الأمريكية أكثر من آبل.
وأضاف: إن تصنيع هواتف آيفون في الولايات المتحدة يمكن أن يرفع سعر الجهاز إلى 3500 دولار، كما أن آبل ستحتاج إلى 30 مليار دولار وثلاث سنوات لنقل 10 بالمائة فقط من سلسلة إمدادها إلى الولايات المتحدة.
البرازيل تمنح الأولوية للتفاوض لحل أزمة الرسوم الجمركية مع أمريكا