أحمد فهمي يتجاوز أزمة طلاقه من هنا الزاهد ويتخذ هذا القرار!
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
متابعة بتجـــرد: تجاوز الفنان أحمد فهمي تجاوز أزمة طلاقه من الفنانة هنا الزاهد، وعاد إلى بلاتوهات التصوير حيث بدأ تصوير فيلمه الجديد “المكسيكي”، والذي يعيد فيه تجسيد شخصية المكسيكي التي قدّمها في فيلم “كازابلانكا” مع أمير كرارة عام 2019، ولكن بشكل كوميدي.
فيلم “المكسيكي” هو بطولة: أحمد فهمي، روبي، أوس أوس، لبلبة، أحمد فهيم، مصطفى بسيط، وحاتم صلاح…، ومن تأليف أمجد الشرقاوي وفادي أبو السعود، وإخراج حسام سليمان في أولى تجاربه الإخراجية بعد عمله كمساعد مخرج مع المخرجَين محمد شاكر خضير ومحمد ياسين.
وكان آخر أعمال أحمد فهمي الفنية، فيلم “مستر إكس” الذي تم عرضه في موسم عيد الأضحى الماضي، وشارك في بطولته: هنا الزاهد، أوس أوس، بيومي فؤاد، محمد أنور، محمود حافظ، رحاب الجمل، وأمير شاهين…، والعمل هو قصة أماني التونسي، فكرة محمد سويلم وفادي أبو السعود، وإخراج أحمد عبد الوهاب.
main 2024-02-13 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: أحمد فهمی
إقرأ أيضاً:
الرجالة كانت بتغير منه.. طليقة مصطفى فهمي تكشف أسرارا عن حياتهما قبل الانفصال
تحدثت الإعلامية فاتن موسى، عن علاقتها بطليقها الفنان الراحل مصطفى فهمي، في أول ظهور إعلامي بعد وفاته، من خلال برنامج “قعدة ستات” الذي تقدمه الإعلامية مروة صبري، ويعرض عل قناة "ألفا اليوم".
وأشارت إلى أن الفارق العمري بينهما لم تشعر به، بينما كان الآخرون يلاحظون هذا الفارق، ولم يكن يروق لهم.
وأضافت موسى أن الرجال كانوا يغارون من مصطفى فهمي؛ لأنه كان محظوظًا، في حين كانت النساء يغارون منها؛ لأنها كانت متزوجة منه.
خلال مشاركتها في برنامج "قعدة ستات" مع الإعلامية مروة صبري، وجهت فاتن موسى رسالة مؤثرة إلى طليقها الراحل في ذكرى الأربعين من وفاته، حيث قالت: لم أنسه لحظة، كان دائمًا إلى جانبي، كل فترة فراق كانت معه، ولم أتمكن من تخطيه أو أن أرى أحدًا غيره أبدًا. وأضافت: الله يرحمه، إن شاء الله هو الآن في مكان أفضل، ويكون قد عرف كل شيء على حقيقته، دون تزييف.
في منشور عبر حسابها على الانستجرام، كتبت فاتن موسى رسالة مؤثرة،بمناسبة مرور أربعين يومًا على رحيل مصطفى فهمي، قالت فيه: في ذكرى أربعين رحيلك الموجع يا مصطفى، لا يسعني إلا أن أتذكر شريطًا من الذكريات السعيدة التي جمعتنا لسنوات طويلة. مرت هذه السنوات وكأنها لحظات، ولكن لم يكتب لها الاستمرار. لكل شيء نهاية، وبرحيلك كان أمر الله أن ينتهي مشوارك في هذه الدنيا. رغم أن الحياة كانت تليق بك، إلا أن مشيئة الله كانت هي الأسمى.
وأضافت: أربعون يومًا على فقدك مرت سريعًا، وكل شيء يمر بسرعة مهما عظم أو صغر. والله وحده يعلم ما تخفيه القلوب، وما تنطقه الألسن وتظهره الأعين. أدعو لك بالعفو والمغفرة في الآخرة، حيث الحق وميزان العدل. هناك عدل الله ورحمته وانتصار الحق على الباطل. فمن يعمل خيرًا ولو كان بمقدار ذرة، سيرى أثره، ومن يعمل شرًا سيراه أيضًا. عفا الله عنك، وأسكنك فسيح جناته. الفاتحة لروحك".