بمبلغ خيالي.. عرض سعودي جديد لمحمد صلاح
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
يسعى نادي اتحاد جدة السعودي للتعاقد مع محمد صلاح، نجم وهداف ليفربول الإنجليزي، وذلك رغم فشل محاولات سابقة لضم قائد المنتخب الوطني المصري، خلال فترة الانتقالات الصيفية الماضية.
اتحاد جدة حاول نهاية الموسم الماضي التعاقد مع محمد صلاح عدة مرات، ووصل العرض السعودي إلى أكثر من 200 مليون يورو، لكن لم ينجح في ضم الفرعون.
وفي مستجدات المحاولات السعودية، كشفت صحيفة “ذا أتلتيك” البريطانية، أن نادي اتحاد جدة السعودي، يجهز عرضا جديدا بقيمة مالية ضخمة، لإقناع ليفربول بالتخلي عن نجمه المصري محمد صلاح، في الميركاتو الصيفي المقبل.
وأكدت الصحيفة البريطانية أن عرض اتحاد جدة يقدر بـ235 مليون يورو لإقناع ليفربول بالتخلي عن محمد صلاح في الصيف المقبل.
أوضحت “ذا أتلتيك” أن راتب محمد صلاح مع اتحاد جدة سيكون 85 مليون يورو سنويا، أي 4 أضعاف الراتب الذي يتقاضاه حاليا مع ليفربول.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: اتحاد جدة الانتقالات الصيفية الدوري السعودي ليفربول ليفربول الإنجليزي محمد صلاح محمد صلاح اتحاد جدة
إقرأ أيضاً:
بيع 10 ثوان من حادث اغتيال كينيدي بمبلغ خيالي لهذا السبب
تم بيع مشاهد مصورة لم تعرض من قبل، من حادث اغتيال الرئيس الأمريكي الأسبق، جون كينيدي، أمس السبت، بمبلغ خيالي في أحد المزادات.
وعرضت دار "آر آر" للمزادات في مدينة بوسطن الأمريكية المقطع المصور، الذي لا يتجاوز 10 ثوان، وكان من نصيب مزايد رفضت الإفصاح عن اسمه، مقابل مبلغ 137.500 دولار.
وفي شهر أكتوبرالماضي، كانت بداية المزايدة على المقطع بمبلغ 12 ألف دولار.
وتم تصوير المقطع بواسطة، ديل كاربنتر الأب، على فيلم منزلي مقاس 8 مللميتر، والذي كان منسيا في صندوق حليب، حتى اكتشفه حفيده في عام 2010، جيمس جيتس، وقام بعرضه من خلال آلة العرض السينمائية على جدار غرفة نومه.
ويحتوي المقطع النادر على لقطات لموكب حراسة كينيدي، وهم يتجهون إلى المستشفى، بعد إطلاق النار عليه، في أوائل ستينيات القرن الماضي، في واحدة من أشهر عمليات الاغتيال في التاريخ.
ويبدأ الفيلم بعد إطلاق النار على كينيدي، إذ قام كاربنتر بالركض والوقوف على جانب الطريق السريع، والتقط بوضوح سيارة الرئيس الأمريكي، جون كينيدي، وهي تهرع نحو مستشفى باركلاند التذكاري في دالاس، في محاولة لإسعافه.
كما تشمل اللقطات ظهور عميل الخدمة السرية، كلينت هيل، وهو يقف في الجزء الخلفي من السيارة، لحراسة جاكلين كينيدي، أثناء انطلاقهما على الطريق السريع "I-35" الفارغ، بسرعة 80 ميل في الساعة.
ويبين الفيلم كذلك جاكلين كينيدي، زوجة الرئيس الأمريكي الراحل، وهي ترتدي بدلتها الوردية الشهيرة.