جورجييفا: إلغاء دعم الطاقة يوفر مالا يعادل اقتصاد ليبيا والعراق مجتمعين
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
ليبيا- نقل تقرير إخباري نشرته وكالة أنباء “رويترز” الأميركية تصريحات للمديرة التنفيذية لصندوق النقد الدولي “كريستالينا جورجييفا”.
التقرير الذي تابعته وترجمت المرتبط منه بالشأن الليبي صحيفة المرصد أكد إدلاء “جورجييفا” بتصريحاتها هذه على هامش مشاركتها في أعمال القمة العالمية للحكومات في الإمارات خلال الفترة الممتدة بين الـ12 والـ14 من فبراير الجاري.
وقالت “جورجييفا”:”إن الإلغاء التدريجي لدعم الطاقة الصريح يمكن أن يوفر مبلغا قدره 336 ميلار دولار في منطقة الشرق الأوسط أي ما يعادل تقريبًا اقتصاد العراق وليبيا مجتمعين والحد من التلوث وتحسين الإنفاق الاجتماعي”.
ترجمة المرصد – خاص
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تقصف نفقاً يستخدمه حزب الله لتهريب الأسلحة بين سوريا ولبنان
أفاد الجيش الإسرائيلي بأنه شن غارة جوية استهدفت نفقاً على الحدود بين سوريا ولبنان يستخدمه حزب الله المدعوم من إيران لتهريب أسلحة.
وقال الجيش في بيان "أغارت طائرات حربية لسلاح الجو قبل قليل بشكل موجة بدقة وبتوجيه استخباري على نفق تحت الأرض في منطقة البقاع يجتاز من داخل الأراضي السورية إلى الأراضي اللبنانية والذي استخدمه حزب الله الإرهابي لنقل وسائل قتالية".
#المرصد_السوري
الهـ ـجـ ـوم الثالث خلال ساعات.. إسرائيل تسـ ـتـ ـهدف موقعا عند الحدود السورية-اللبنانيةhttps://t.co/QFSRei6ksw
وتابع بيان الجيش "كما أغارت الطائرات على عدة مواقع لحزب الله"، قال إنها "احتوت على وسائل قتالية ومنصات صاروخية شكلت تهديداً فورياً".
وأفادت "الوكالة الوطنية للإعلام" الرسمية اللبنانية بأن "الطيران الحربي المعادي أغار على معبر قلد السبع الحدودي، واستهدف مؤسسة في الزكبة، ومنزلا في بلدة سهلات الماء، دون وقوع إصابات".
ودخلت في 27 نوفمبر (تشرين الثاني) حيّز التنفيذ هدنة هشة أوقفت إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله.
على الرغم من وقف النار، تواصل إسرائيل توجيه ضربات في لبنان، وسط تبادل للاتهامات بين الطرفين بخرق الهدنة.
ونصّ الاتفاق على مهلة 60 يوماً لانسحاب القوات الإسرائيلية من جنوب لبنان في مقابل تعزيز الجيش اللبناني وقوة الأمم المتحدة انتشارهما.
في المقابل، على الحزب الانسحاب من منطقة جنوب نهر الليطاني وتفكيك أي بنى عسكرية متبقية له فيها.
وبعدما أكدت اسرائيل أنها لن تلتزم مهلة الانسحاب المحددة، مُدّد الاتفاق حتى 18 فبراير (شباط).
وخلال الأسابيع الماضية، تبادل الجانبان الاتهامات بخرق الاتفاق. وأكدت إسرائيل أنها لن تسمح للحزب بإعادة بناء قدراته أو نقل أسلحة.
ونفّذت إسرائيل مئات الضربات على سوريا منذ اندلاع الحرب الأهلية في هذا البلد عام 2011 معظمها ضد أهداف مرتبطة بإيران.
وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بـ"دوي 4 انفجارات في مطار خلخلة العسكري في ريف السويداء، نتيجة استهداف طائرة حربية إسرائيلية للموقع".
وجاء في بيان المرصد "استهدفت طائرة مسيّرة إسرائيلية بصاروخين مستودعات للذخيرة في منطقة اللواء 15 شرقي مدينة إنخل شمال درعا، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية".