الإمارات والسعودية وقطر ضمن قائمة أكبر 10 أسواق ناشئة في العالم
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تم تصنيف الإمارات والسعودية وقطر ضمن قائمة أكبر 10 أسواق ناشئة في العالم وفقًا لمؤشر "أجيليتي" اللوجستي لعام 2024. ويُعتبر هذا المؤشر مرجعًا مهمًا في قطاع اللوجستيات.
حيث يصنف المؤشر أفضل 50 سوقًا ناشئًا بناءً على معايير مثل القوة اللوجستية وبيئة ممارسة الأعمال والجاهزية الرقمية، مما يجعلها جاذبة للمستثمرين ومقدمي الخدمات اللوجستية.
ومؤشر أجيليتي "Agility" في نسخته الخامسة عشر، يُعَد مرجعًا مهمًا يصنّف أفضل 50 سوقًا ناشئة في العالم بناءً على القدرة التنافسية وبيئة ممارسة الأعمال والاستعداد الرقمي، مما يزيد من جاذبيتها لمزودي الخدمات اللوجستية ووكلاء الشحن والمستثمرين.
ووفقاً للمؤشر، حافظت الصين والهند، أكبر دولتين في العالم، على المركزين الأول والثاني في التصنيف العام، وجاءت الإمارات وماليزيا وإندونيسيا والسعودية وقطر وفيتنام والمكسيك وتايلاند ضمن المراكز العشرة الأولى.
وبحسب المؤشر، يتوقع العديد من الخبراء تباطؤًا اقتصاديًا عالميًا خلال عام 2024، مع تحذيرهم من الاعتماد المفرط على الصين، والقلق المستمر بشأن الوضع الاقتصادي العالمي. وأن أغلبية الشركات التي شملها الاستطلاع تخطط للتوسع في إفريقيا رُغم التوقعات الحذرة للأسواق الناشئة.
ثلاثة من الدول الأربع التي تقدم أفضل بيئة أعمال على مستوى الأسواق الناشئة هي من دول الخليج العربي وهي: الإمارات (1)، والسعودية (3)، وقطر (4). وتقدمت كل من ماليزيا (2) والأردن (5) في ركائز ممارسة الأعمال.
وشهدت السعودية أكبر معدل من التقدم في تنويع اقتصادها من بين دول الخليج، وتلتها الإمارات بعدها قطر ثم الكويت، وسلطنة عُمان والبحرين.
إليكم في الإنفوغرافيك أعلاه ترتيب الدول العربية من حيث الاستعداد الرقمي، وترتيب دول مجلس التعاون الخليجي التي بذلت قصارى جهدها لتنويع اقتصاداتها خلال العقد الماضي.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: أسواق أسواق أفريقيا انفوجرافيك دول مجلس التعاون الخليجي فی العالم
إقرأ أيضاً:
قناة «ON» تعرض الجزء الثاني من «المواجهة حق المعرفة» مع أكبر رجال الأعمال في مصر الليلة
تواصل قناة «ON» عرض الحوار مع أكبر رجال الأعمال في مصر ضمن برنامج «المواجهة حق المعرفة»، الذي يقدمه الكاتب الصحفي مصطفى النجار.
ويُعرض الجزء الثاني من اللقاء اليوم الجمعة 21 فبراير في تمام الساعة 8:30 مساءً، من قلب المتحف المصري الكبير، حيث يستكمل النقاش حول أبرز القضايا الاقتصادية والاستثمارية.