شاب يصور ردة فعل صديقة الأجنبي بعدما أهداه سيارة روز رايس .. فيديو
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
خاص
ظهر شاب في مقطع فيديو وهو يقوم بتصوير ردة فعل صديقه الأجنبي بعدما أهداه سيارة روز رايس تتجاوز قيمتها مليون ريال .
وجاء الشاب في المقطع وهو يوضح ردة فعل صديقة الذي بدا في دهشة وظل صامتًا من شدة فرحته بعدما أهداه صديقه سيارة روز رايس .
وبيّن المقطع الأجنبي وهو يجلس في السيارة مندهشًا ويقول :” أنا لا أصدق “، والأخير يقوم بتصويره .
وتفاعل رواد مواقع التواصل على المقطع حيث علّق أحدهم قائلا:” لو بايعها ومتصدق بفلوسها للجمعيات الخيرية في المملكة أبرك له، وصديقه الأجنبي لو يهديه جوال تعني عند الأجنبي شيء كبير.”
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/02/3srnp3rq3O2kueRh.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأجنبي المملكة جوال شاب
إقرأ أيضاً:
تحالف «مصري عربي» لإقامة أول مدينة صناعية صديقة للبيئة
أعلنت هدى يسى، رئيس اتحاد المستثمرات العرب، “عن إقامة أول مدينة صناعية صديقة البيئة بقطاع البتروكيماويات، من خلال تحالف مصري- عربى على مساحة 50 ألف متر بمدينة العاشر من رمضان”.
وبحسب صحيفة “المصري اليوم” قالت يسى، فى قمة الاستثمار العربى الإفريقى والتعاون الدولى، التى نظمها اتحاد المستثمرات العرب فى أسوان، بمشاركة وفود رسمية من 35 دولة عربية وأفريقية: “إن المدينة الصناعية الجديدة بشراكة بين عدد من أعضاء اتحاد المستثمرات العرب، وهي شركات “تى سي ال” ورامبكس وزين كيميكالز”، وطرحت “يسى” على ضيوف القمة المشاركة في الاستثمار لهذا المشروع “ليكون نواة ونموذجًا ننتقل به إلى كل الدول الصديقة”.
من جانبه، أكد المهندس على زين، عضو مجلس إدارة اتحاد المستثمرات العرب، أن “المنطقة الصناعية الجديدة يطبق من خلالها التكنولوجيا الحديثة للحفاظ على البيئة والاقتصاد الأخضر للصناعات البتروكيماوية، ومن المنتظر بدء التشغيل منتصف العام القادم، ليغطي إنتاجها احتياجات السوق المحلية والتوجيه للتصدير للأسواق الخارجية”.
وأكد زين، على “أن صناعة البتروكيماويات تحتل أهمية كبيرة فى الآونة الأخيرة، حيث يتوقع الاستخدام المتزايد للمواد الأولية المشتقة من النفط فى صناعة البتروكيماويات، وطبقا للإحصاءات ستسهم بأكبر حصة فى نمو الطلب على النفط خلال الفترة من عام 2022 إلى 2028”.
ولفت “إلى أن التوقعات تشير إلى زيادة في سوق البتروكيماويات خلال السنوات المقبلة، فمن المتوقع أن يرتفع إلى أكثر من تريليون دولار أمريكى بحلول عام 2030، نتيجة الطلب على المنتجات من مختلف الصناعات ذات الاستخدام النهائى”.