كواليس اصطفاف قافلة مساعدات إغاثية قبل انطلاقها لمعبر رفح
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
نقل مراسل برنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على شاشة القناة الأولى والفضائية المصرية، كواليس اصطفاف قافلة مساعدات إغاثية وطبية وغذائية على طريق القاهرة الإسماعيلية الصحراوي قبل توجهها إلى معبر رفح.
الصين تدعو دولة الاحتلال الإسرائيلي لوقف عملياتها في غزة فورا الخارجية: معبر رفح مفتوح دائمًا لدخول المساعدات معبر رفح البريحيث تصطف المئات من الشاحنات التي تستعد للإنطلاق لمعبر رفح البري، استعدادا لتسليمها للهلال الأحمر الفلسطيني ومن ثم إدخالها لسكان قطاع غزة، الذي يستمر العدوان الإسرائيلي عليهم على مدار أكثر من 130 يوما منذ السابع من أكتوبر الماضي.
وتضم القافلة عددا من أعضاء التحالف الوطني من المتطوعين، ممن كونو مجموعة كبيرة جدا من المساعدات والقوافل، سواء القوافل والمساعدات الغذائية والطبية أو المساعدات الإغاثية، فهناك عددا كبيرا من المتطوعين ممن يشاركون بهذه القوافل التي تنطلق اليوم.
وتستمر القوافل الإغاثية على مدار هذه الأيام لمساعدة الأهالي في قطاع غزة، حيث بلغ إجمالي أعداد المساعدات التي تم تسليمها للهلال الأحمر الفلسطيني من مصر حوالي 9000 شاحنة تضم 134 ألف طن من المساعدات المتنوعة، سواء الغذائية والطبية، منهم 6 آلاف شاحنة تضم 88 ألف طن من المواد الغذائية و1200 شاحنة تحمل 20 ألف طن من الإمدادات الطبية و2000 شاحنة تحمل 26 ألف طن من المواد الإغاثية لأهالي غزة ممن يعيشون ظروفا لا تحتمل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رفح غزة فلسطين مصر الوفد ألف طن من
إقرأ أيضاً:
تداول 14 ألف طن بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
ذكر المركز الإعلامي لهيئة موانئ البحر الأحمر أن إجمالي عدد السفن المتواجدة على أرصفة موانئ الهيئة 9 سفن، وتم تداول 14000 طن بضائع عامة ومتنوعة و868 شاحنة و50 سيارة.
وأوضح المركز - في بيان - أن حركة الواردات شملت 5000 طن بضائع، و448 شاحنة و39 سيارة، فيما شملت حركة الصادرات 9000 طن بضائع، و420 شاحنة و11 سيارة، وشهد ميناء سفاجا اليوم استقبال السفينتين دليلة وأمل، بينما شهد الميناء مغادرة السفينتين الحرية 2 وعمان.
وأشار إلى أنه تم تداول 5500 طن بضائع و520 شاحنة بميناء نويبع من خلال رحلات مكوكية (وصول وسفر) لأربع سفن وهي أور، كوين نفرتيتي، والحسين، وأيلة، وسجلت موانئ الهيئة وصول وسفر 2630 راكبا بموانيها.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا