دورات تدريبية مجانية لموظفي قطاع الدراسات العليا والبحوث بـ"آداب عين شمس"
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
نظم قطاع الدراسات العليا والبحوث بكلية الآداب بجامعة عين شمس سلسلة من الدورات التدريبية لموظفي القطاع بهدف تعزيز المستوى المهني، وتحسين مهارات التواصل، وتحفيز الفكر الايجابي، وزياده اكتساب المعلومات، وتطوير الخبرات والمهارات.
وبدأت سلسلة الدورات بدورة "مهارات التواصل باللغة الانجليزية " والتي قدمتها نادية حشيش الأستاذ المساعد بقسم اللغة الانجليزية.
وافتتحت الدورة حنان كامل عميد الكلية التي اكدت على أهمية عقد هذه الدورات لتطوير قدرات الموظفين وانه تم تحديد هذه الدورات من خلال الاستبيان الذى اجرته وحدة الجودة بين إدارات الكلية المختلفة من خلال لجنة التدريب.
وعرضت الدورة كيفية كتابة المراسلات باللغة الانجليزية وكتابة الإيميل ،كما تناولت في الجزء الثاني من الدورة مبادئ اللغة الانجليزية وبعض التعبيرات والمصطلحات الدارجة والشائع في استخدامها.
وكذلك تم عقد دورة أخرى " حول استخدام المراسلات الالكترونية" من تنسيق هويدا عبد الحميد مدير وحدة الجودة و بهاء عبد الحافظ الاستاذ المساعد بقسم المكتبات والمعلومات ، أوضح ضياء الدين عبد الواحد الاستاذ المساعد بقسم المكتبات والمعلومات خلالها كيفية إنشاء البريد الالكتروني وعمل الحساب وأسلوب صياغة المراسلات الالكترونية والدباجات المختلفة لكتابة المراسلات وفي الجلسة الثانية من الدورة قام بتدريب الموظفين عمليا على كتابة المراسلات الالكترونية وعلى انشاء (الايميل).
وأعرب الحضور من موظفي قطاع الدراسات العليا والبحوث عن مدى استفادتهم من هذه الدورة، كما قدموا الشكر لإدارة الكلية على عقد هذه الدورات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البريد الالكترونى الدراسات العليا والبحوث الدورات التدريبية اللغة الإنجليزية المراسلات الالكترونية
إقرأ أيضاً:
بناء قبور مجانية من ركام المنازل المدمرة في غزة
شمسان بوست / متابعات:
استأنفت إسرائيل حربها على قطاع غزة، بعد شهرين من إعلان وقف لإطلاق النار في القطاع، وكانت إسرائيل وحركة حماس توصلتا إلى اتفاق في 19 يناير/كانون الثاني الماضي، لوقف إطلاق النار، يتضمن ثلاث مراحل، وكان من المفترض أن يستمر بشكل دائم بمجرد الدخول في مرحلته الثانية.
وبعد عودة الحرب على قطاع غزة، يزداد الوضع تعقيدا بشكل متسارع، بعدما كانت الهدنة قد فتحت أبواب الأمل لنهاية الحرب، ونهاية معاناة المواطنين المستمرة، وأدت الحرب على قطاع غزة إلى نزوح جديد، وشح المساعدات الإنسانية التي تصل إلى القطاع، وزيادة معاناة السكان، وبات عليهم المحاولة في كل يوم النجاة من الموت والحصول على القليل من الغذاء، وسط كارثة إنسانية وصحية مستمرة هناك.
قبور مجانية من رفات المنازل
ويواجه الفلسطينيون في قطاع غزة، أزمة كبيرة في العثور على قبور، بعدما دمّر الجيش الإسرائيلي جزءاً كبيراً من المدافن، فضلاً عن ارتقاء أعداد كبيرة من القتلى بشكل يومي نتيجة إلى استمرار الحرب على قطاع غزة.