محطات فنية من حياة الراحلة زيزي مصطفى.. «البوسطجي» الانطلاقة الحقيقية (فيديو)
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
استعرض برنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، تقريرًا تلفزيونيًا بعنوان «في ذكرى رحيلها.. محطات فنية في حياة زيزي مصطفى».
وتطرق التقرير إلى مسيرة الفنانة الراحلة زيزي مصطفى، التي دخلت عالم التمثيل في سن مبكرة، تاركةً بصمة مميزة في ذاكرة السينما المصرية، وسلط الضوء على أبرز أفلامها، مثل «المتمردون» و«النشال» و«حرامية في كي جي تو» و«شبر ونص».
وتحل اليوم ذكرى رحيل الفنانة زيزي مصطفى التي توفيت في 13 فبراير عام 2008 إثر نوبة قلبية، تاركة وراءها إرثا فنيا يقترب من 200 عمل ما بين سينما ودراما ومسرح وإذاعة، منها 44 فيلما سينمائيا، وما يزيد عن 150 مسلسل وسهرة وتمثيلية تلفزيونية وإذاعية.
الانطلاقة الحقيقية لزيزي مصطفىوُلدت زيزي مصطفى يوم الثاني من يونيو عام 1943 وحصلت على دبلوم الفنون التطريزية، ثم اختارها المخرج صلاح أبو سيف، وهي في الرابعة عشرة من عمرها للمشاركة في فيلم بين السما والأرض، ثم قدمت فيلم المراهقات الذي شاركت في بطولته مع الفنانة ماجدة قبل أن يختارها المخرج حسين كمال لبطولة فيلم «البوسطجي»، والذي كان بمثابة انطلاقة بطولتها الحقيقية في عالم الفن أمام شكري سرحان وصلاح منصور.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: زيزي مصطفى الفنانة زيزي مصطفى
إقرأ أيضاً:
وش الخير عليا .. أمير طعيمة يحكي القصة الحقيقية لخلافه مع عمرو دياب | فيديو
أكد الشاعر أمير طعيمة، أنه كشاعر لا يمكن أن يرفض العمل مع عمرو دياب إذا عُرض عليه، خاصة أن الهضبة كان السبب في شهرته منذ تعاونهما الأول عام 2000، قائلًا: "عمرو دياب وش الخير عليا.. وسبب شهرتي، ودائمًا بقوله كده".
وأوضح "طعيمة"، خلال لقائه مع الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج "حبر سري"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن الجمهور قد يظن أنهما كانا دائمًا التعاون، لكنه في الحقيقة لم يكتب له سوى تسع أغنيات فقط، مشيرًا إلى أن هناك شعراء آخرين يكتبون لعمرو في ألبوم واحد أكثر مما كتبه له طوال مسيرته، لكنه يرى أن نجاح الأغاني التي قدمها معه جعل الجمهور يعتقد أنه كان موجودًا بشكل مستمر، متابعًا: "بحب الشغل مع عمرو دياب جدًا.. عمرو دياب عنده مئات الأغاني ومشتغلناش مع بعض كتير، لكن اشتغلنا كتير".
وشدد "طعيمة"، على أن مستوى أغاني عمرو دياب حاليًا مقارنة بالماضي أمر نسبي، فكل جيل يرى أن الموسيقى التي نشأ عليها هي الأفضل، مشيدًا بقدرة الهضبة على التطوير ومواكبة العصر، معتبرًا أنه واحد من القلائل الذين استطاعوا الحفاظ على نجاحهم لأكثر من 40 عامًا، واصفًا إياه بـ"المعجزة الفنية"، مشبهًا مسيرته بمسيرة الفنان الكبير عادل إمام.