لافروف يكشف السبب الرئيسي لعدم استقرار الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
صرح وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، اليوم الثلاثاء، أن القضية الفلسطينية التي طال أمدها ولم يتم تسويتها هي العامل الرئيسي لعدم الاستقرار في الشرق الأوسط، وذلك خلال مؤتمر الشرق الأوسط الثالث عشر لنادي فالداي الدولي.
وأضاف الوزير الروسى خلال مؤتمر صحفى، أن موسكو ترفض أن يكون ما جرى في 7 أكتوبر سببا في تنفيذ عقاب جماعي للفلسطينيين، متهما الأمم المتحدة وأمريكا والاتحاد الأوروبي بمحاولة فرض حلول غير واقعية على قطاع غزة.
طالب لافروف بإيجاد مخرج من الوضع الكارثي الذي تسببت به السياسة الأمريكية في الشرق الأوسط، متابعا: "لا نرى فرصا لإعادة الاستقرار في قطاع غزة وسط هذه الظروف.
وأكد لافروف، على أهمية إيجاد أرضية قانونية ملزمة لحل نهائي للصراع في الشرق الأوسط.
اقرأ أيضاًلافروف: روسيا على علم بخطط الولايات المتحدة لنشر أسلحة نووية في المملكة المتحدة
لافروف: الصراع الفلسطيني الإسرائيلي ينتشر في المنطقة بتأثير «خبيث» من الولايات المتحدة
لافروف: موسكو تدعم إجراءات مصر لدعم القضية الفلسطينية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: القضية الفلسطينية لافروف وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف الشرق الأوسط
إقرأ أيضاً:
مدير ميتا في الشرق الأوسط: نهدف لتعريف العالم بالحضارة المصرية العظيمة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
انطلق منذ قليل، الإعلان عن تفاصيل مشروع "Instagram Project Revival"، بالمتحف المصري في التحرير بالتعاون مع شركة ميتا العالمية، بحضور شريف فتحي وزير السياحة والآثار، ومحافظ القاهرة، ويقدم الحفل الإعلامي رامي رضوان.
ومن جانبه قال فارس عقاد المدير الإقليمي لشركة ميتا الشرق الأوسط، يشرفني أن أكون بينكم اليوم للترويج للتراث عن طريق ابتكار أفكار جذابة يجعلها كنزا مليئا بالعجايب ومن مسؤوليتنا الاجتماعية أن نجعلها شراكة رائدة تعد الأولى من نوعها في العالم وتعزز زيارة السياح وإمكانية الترويج السياحي من خلال تطبيقاتنا.
وأضاف “عقاد”، تقدم ميتا حلولا مبتكرة لتحفيز السياح وخوض تجارب غامرة تستدعي أن تكون التكنولوجيا أداة إلى تحقيق فوائد مباشرة وغير مباشرة منها وتحسين صور البلاد على الساحة الدولية من خلال انتشار الصور الرقمية التي يمكن أن تساعدنا في الترويج للسياحة.
وواصل الرئيس الإقليمي لميتا في الشرق الأوسط، إن التكنولوجيا تساعد على تحقيق السياحة المستدامة خاصة أن أكثر من نصف سكان العالم يستخدمون مواقع التواصل الاجتماعي ومن هنا فلابد إنتاج قصص ترويجية جذابة لتعزيز التواصل مع الشعوب المختلفة فلا حدود للإبداع بين مختلف الشعوب لتحقيق أحلام.
هذا وقد بدأ المؤتمر الصحفي بعرض فيلم وثائقي حول المشروع، الذي يهدف إلى استخدام تقنية الواقع المعزز لتوفير فرصة لمشاهدة التماثيل التي تعرضت للتلف في صورتها الكاملة من خلال مسح باركود مثبت أسفل كل تمثال.
ويعتبر المشروع فرصة لتعريف السائح بالقطع الفريدة والنادرة وما تحويه من تفاصيل وعرض ترجمة للخراطيش الملكية المكتوبة باللغة الهيروغليفية مع ترجمة للغتين العربية والإنجليزية.
ومن أشهر التماثيل التي شملها المشروع تمثال للملك توت عنخ آمون، وتمثال للملكة حتشبسوت، وتمثال للملك سنوسرت الأول، وتمثال الثالوث الشهير.