انطلاق فعاليات التدريب المصرى البريطانى المشترك فى مجال مكافحة الإرهاب
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
انطلقت فعاليات التدريب المصرى البريطانى المشترك فى مجال مكافحة الإرهاب، وذلك بمشاركة عناصر من قوات الصاعقة والمظلات المصرية وعناصر من القوات الخاصة البريطانية، والذى تستمر فعالياته على مدار عدة أيام بميادين التدريب القتالى لقيادة قوات الصاعقة بجمهورية مصر العربية.
بدأت فعاليات التدريب بإصطفاف ودمج القوات وإستعراض للأسلحة والمعدات المستخدمة لأغراض التدريب ومن المُخطط تنفيذ عدد من الأنشطة التدريبية المتنوعة بهدف توحيد المفاهيم وتبادل وإكتساب الخبرات وصقل المهارات للقوات الخاصة المشاركة من الجانبين.
يأتى ذلك فى إطار خطة التدريبات المشتركة للقوات المسلحة مع الدول الصديقة والشقيقة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جمهورية مصر العربية مكافحة الإرهاب القوات الخاصة البريطانية قوات الصاعقة انطلاق فعاليات التدريبات المشتركة جمهورية مصر المظلات المصرية التدريب المصري توحيد المفاهيم
إقرأ أيضاً:
محلل سياسي: إسرائيل تستغل ذريعة مكافحة الإرهاب لتمرير أجندة الضم والتهجير
قال الدكتور رمزي عوض، الكاتب والمحلل السياسي، إن المشهد في الضفة الغربية يعكس توجهًا إسرائيليًا واضحًا ومعلنًا منذ فترة طويلة، موضحًا أن إسرائيل أعلنت منذ 7 أكتوبر عن نيتها ضم الضفة الغربية وتهجير الفلسطينيين، سواء إلى الأردن أو من خلال محاولات مشابهة لتهجير سكان غزة إلى سيناء.
إصابة 3 جنود إسرائيليين في إطلاق نار بمستوطنة أرئيل بالضفة الغربيةنتنياهو يصدق على سلسلة من العمليات العسكرية الإضافية في الضفة الغربيةوأكد الدكتور رمزي، خلال مداخلة ببرنامج "منتصف النهار" مع الإعلامية هاجر جلال على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن الاحتلال يسعى لتكثيف سيطرته على الضفة الغربية من خلال التوسع في المستوطنات وتنفيذ عمليات عسكرية متكررة منذ السابع من أكتوبر.
وأشار إلى أن التصعيد في الضفة تمثل في زيادة عدد الاعتقالات إلى الآلاف، واستخدام طائرات الدرونز والطائرات المقاتلة F-16، وهي خطوات تشبه ما حدث خلال الانتفاضة الثانية، مضيفًا أن إسرائيل تستغل أي عمليات فلسطينية كذريعة لشن عمليات عسكرية واسعة على المخيمات الفلسطينية ومناطق المقاومة.
وأكد أن المساعدات العسكرية الأمريكية، التي بلغت قيمتها 8 مليارات دولار، تمثل جزءًا من الدعم الأمريكي المستمر لإسرائيل، والذي وصل إلى ذروته في عهد أوباما بمبالغ تراوحت بين 180 و200 مليار دولار.