لافروف: الولايات المتحدة تدفع الشرق الأوسط نحو الكارثة
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
حذر وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف من أن الولايات المتحدة تدفع الشرق الأوسط برمته نحو الكارثة.
جاء ذلك في التصريحات التي أدلى بها لافروف خلال مشاركته في الجلسة الـ13 لمنتدى "فالداي" الدولي في موسكو اليوم الثلاثاء.
لافروف: كان يجب وقف النزاع الفلسطيني الإسرائيلي الأخير في مرحلة مبكرة لكن الولايات المتحدة منعت صدور قرار يدعو إلى وقف إطلاق النار في مجلس الأمن الدولي
لافروف: تفاقم الوضع في الشرق الأوسط لم يصل إلى ذروته بعد
لافروف: روسيا لا ترى إمكانية للتوصل إلى حل سريع للوضع في قطاع غزة نظرا للموقف الإسرائيلي
لافروف: تبذل الولايات المتحدة قصارى جهدها لمنع التصويت على مشروع القرار الذي تقدمت به الجزائر في مجلس الأمن الدولي بشأن الوضع في غزة
لافروف: الغرب يسعى إلى استبعاد روسيا من كافة آليات التسوية في الشرق الأوسط
لافروف: روسيا تقترح عقد اجتماع فلسطيني - فلسطيني لتجاوز الانقسامات الداخلية
لافروف: روسيا تبذل جهودا لتطبيع العلاقات بين سوريا وتركيا
.المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الحرب على غزة العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا سيرغي لافروف الولایات المتحدة
إقرأ أيضاً:
العراق يحذر من تداعيات «الحراك العسكري» في الشرق الأوسط
هدى جاسم (بغداد)
أخبار ذات صلةحذر الرئيس العراقي عبداللطيف رشيد، أمس، من تداعيات الحراك السياسي والأمني والعسكري في الشرق الأوسط وتأثيراته على دول المنطقة.
جاء ذلك في كلمة ألقاها رشيد في منتدى أربيل الثالث تحت عنوان «القلق المتراكم حول مستقبل الشرق الأوسط» الذي انطلقت فعالياته أمس، بحضور شخصيات عراقية ودولية ويستمر ثلاثة أيام وحتى 28 من الشهر الحالي.
وقال إنه منذ أكثر من سنة ومنطقة الشرق الأوسط في حراك سياسي وأمني وعسكري مستمر انعكس على الخريطة السياسية في بعض بلدان المنطقة، وراح ينذر بتهديدات أمنية ومجتمعية في بلدان أخرى ولن يكون العراق بعيداً عنها.
وأوضح رشيد أن سياسة العراق الجديدة تقوم على احترام سيادة الدول وخيارات الشعوب والالتزام بإقامة علاقات ودية متوازنة مع الجميع، مع رفض أي تدخل في شؤون العراق الداخلية، فالعراق قادر على الرد على كل التدخلات وانتهاك حرمة حدوده وأراضيه، لكننا نؤمن بالحلول الدبلوماسية والحوارات الودية والتفاهمات الثنائية.
من جانبه، أكد رئيس الوزراء العراقي، محمد شياع السوداني، أن الحكومة حرصت على اتباع سياسة مبدأ العراق أولاً، مضيفاً في كلمة مسجلة خلال منتدى أربيل، أن «الحوارات المفتوحة أصبحت جزءاً من نهجنا السياسي، ما يعزز بناء الدولة، وتحقيق الاستقرار».