وزير الصناعة: المملكة أطلقت سياستها التصنيعية الاستراتيجية لمضاعفة الإنتاج المحلي 3 أضعاف
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
قال وزير الصناعة والثروة المعدنية، بندر بن إبراهيم الخريف، إن المملكة أطلقت سياستها التصنيعية الاستراتيجية لمضاعفة الإنتاج المحلي 3 أضعاف.
وأضاف الخريف، خلال فعاليات المنتدى العالمي للمدن الذكية الأول بالمملكة، أن من أهداف المملكة مضاعفة التوظيف بمقدار ضعفين بنهاية 2030.
وأشار إلى أن إنشاء المدن الذكية يسهم في تعزيز الصناعة، متابعًا: "الاستراتيجية الوطنية للصناعة تراهن على التقنية لتحقيق أهدافها، ونحن ملتزمون بتطوير التقنيات في قطاع التعدين والصناعة.
وتقام فعاليات المنتدى العالمي للمدن الذكية الأول بالمملكة، بمقر مركز أرينا بمدينة الرياض خلال الفترة من 12 - 13 فبراير 2024، بمشاركة أكثر من 100 متحدث من أكثر من 40 دولة في العالم تحت شعار (حياة أجود).
فيديو | وزير الصناعة والثروة المعدنية: المملكة أطلقت سياستها التصنيعية الاستراتيجية لمضاعفة الإنتاج المحلي 3 أضعاف#المنتدى_العالمي_للمدن_الذكية#الإخبارية pic.twitter.com/qikAlzeNRl
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) February 13, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزير الصناعة والثروة المعدنية المنتدى العالمي للمدن الذكية
إقرأ أيضاً:
ذياب بن محمد بن زايد يشهد جانبا من فعاليات مؤتمر العلوم السلوكية العالمي 2025
شهد سموّ الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، جانباً من فعاليات اليوم الأول من “مؤتمر العلوم السلوكية العالمي 2025″، الذي يُقام في جامعة نيويورك أبوظبي، خلال الفترة من 30 أبريل إلى 1 مايو 2025 بمشاركة أكثر من 500 خبير دولي وأكاديمي وباحث مُتخصِّص.
وأكَّد سموّه أهمية المؤتمر بوصفه منصة عالمية تُسهم في تعزيز المبادرات المجتمعية الحكومية، وتطوير حلول مبتكَرة ومستدامة للتحديات المُلِحَّة باستخدام العلوم السلوكية، مُشيداً بجهود المنظِّمين في استقطاب صُنّاع سياسات وباحثين بارزين من مختلف أنحاء العالم، لمناقشة كيفية تطبيق الرؤى السلوكية استراتيجياً لمواجهة عدد من التحديات الأكثر إلحاحاً التي تواجه المجتمعات اليوم.
وأشار سموّه إلى الحاجة العالمية المتزايدة إلى تسخير مناهج العلوم السلوكية وآلياتها وأدواتها المختلفة في التعامل مع القضايا المجتمعية المتعددة على نحو يضمن التفاعل المتطوِّر بين العلم والسياسات والممارسات، ويُتيح الوصول إلى فهم أعمق للسلوك البشري، من أجل تصميم أساليب جديدة لتقديم الخدمات الحكومية على نحو مؤسسي يلبّي الاحتياجات الفعلية، ويحقِّق الأهداف التنموية طويلة الأجل.
والتقى سموّه بعدد من الخبراء والمتحدثين المشاركين وتبادل الحديث معهم عن أهمية مواصلة العمل المجتمعي الحكومي بالتوافق مع نتائج الدراسات والأبحاث الأكاديمية والمؤسسية لضمان وضع السياسات المناسبة وتصميم البرامج الملائمة لسلوكيات الأفراد التي تتسق مع تجاربهم المعيشية وخبراتهم الحياتية وتطلعاتهم المستقبلية.وام