توني ماهر يكشف لـ "الفجر الفني" تفاصيل شخصيته في فيلم "چوري" مع هيفاء وهبي(خاص)
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
يواصل الفنان توني ماهر تصوير مشاهده في فيلم "چوري" مع الفنانة هيفاء وهبي ومحمود الليثي وكريم عفيفي وسليمان عيد وغيرهم.
وكشف توني ماهر لـ "الفجر الفني" عن تفاصيل دوره في الفيلم حيث يقدم شخصية ولد يدعى "عجينة" وهو صديق محمود الليثي وكريم عفيفي ويعمل معهم.
أبطال فيلم جوري
يشارك في الفيلم إلى جانب هيفاء وهبي كل من بيومي فؤاد، محمود الليثي، كريم عفيفي، نانسي صلاح، وتوني ماهر.
فيلم چوري تدور أحداثه في إطار كوميدي رومانسي، من بطولة هيفاء وهبي، كريم عفيفي، بيومي فؤاد، محمود الليثي، نانسي صلاح، تونيماهر، سامي مغاوري، وسليمان عيد، والعمل من تأليف هيثم سعيد وإخراج مرقس عادل
آخر أعمال توني ماهر
وفي سياق آخر، شارك توني ماهر مؤخرًا في مسلسل "شغل في العالي"، وهو من تأليف حسين مصطفى محرم، إخراج مرقس عادل، بطولة فيفي عبده، شيرين رضا، بسمة داود، رشا بن معاوية، مروان يونس، كريم سرور، هيثم سعيد، أمينة مغربى، انجى كيوان، بسنت النبراوي، محمد رضوان، فريد النقراشي، ساندرا حسين، محمد مرزبان، مارتينا عادل، عزة مجاهد، أحمد عبد الله محمود، وعدد من ضيوف الشرف.
نبذة عن توني ماهر
هو ممثل مصري ظهر لأول مرة وأشتهر بدوره في برنامج ساترداي نايت لايف بالعربي ثم قام بالتمثيل في العديد من الاعمال التلفزيونية والسينمائية أبرزهم مسلسل فوق السحاب ومسلسل رحيم ومسلسل نصيبي وقسمتك ومسلسل بأثر رجعي وبطولة فيلم شاومينج وفيلم في القلب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: توني ماهر محمود اللیثی هیفاء وهبی تونی ماهر
إقرأ أيضاً:
مدرب فرقة "وطن الفنون الفلسطينية" في حوار لـ "الفجر الفني": واجهنا صعوبات في الحصول على أزياء الحفل.. وحملنا مشاعر مختلطة من الحزن والألم
الفن رسالة قوية وتغلبنا على مشاعر القلقواجهنا صعوبة في الحصول على الأزياء التراثية وصممنا نظهر بأفضل صورةقلقنا من فهم الجمهور لنا بشكل خاطيء قبل الحفل
افتتحت الفرقة الفلسطينية "وطن الفنون " فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي حيث قدمت مجموعة من الرقصات والفلكلور الفلسطيني في بداية الحفل وحصلت على العديد من الإشادات الجماهيرية وتفاعل الحضور مع الدبكة بشكل كبير وأغنية " فلسطيني" للفنان محمد عساف، ووجه الفنان حسين فهمي الشكر لهم بعد انتهاء الفقرة معلنًا أن جميع أعضائها من فلسطين.
كان لـ “الفجر الفني” لقاء خاص مع مدرب الفرقة مهند سكيك ليكشف تفاصيل تحضيراتهم لهذا الحفل والتحديات التي واجهتهم للمشاركة في المهرجان.
يقول مهند سكيك مدرب الفرقة الفلسطينية أن الفنان حسين فهمي أتفق مع إدارة الفرقة أن تكون فرقتنا "فرقة وطن للفنون " عبارة عن مفاجأة للحضور.
وعن تحضيرات الفرقة قال سكيك:"احنا كفرقة دبكة فلسطينية، الدبكة جزء من هويتنا ومن حبنا لتراثنا، التحضيرات كانت مكثفة، اشتغلنا بقلب واحد وكلنا حماس عشان نطلع بأحسن صورة ونمثل فلسطين بأداء يليق بتراثها تحضيراتنا كانت مش مجرد دبكة وتدريب، كانت كأنها وسيلة نعبر فيها عن اللي بداخلنا، خاصة مع اللي بصير في غزة، كل حركة وكل خطوة على المسرح كانت بتمثل صوتنا وصوت أهلنا اللي يعانوا هناك تعبنا كتير، بس كان إلنا دافع قوي نطلع بأحسن صورة، كلنا كنا بنتدرب بجدية وبروح الفريق، لأنه منعرف إنه هي فرصة لنوصل صوتنا ونبيّن للعالم جمال تراثنا وهويتنا".
وعن ردود أفعال الجمهور على الفقرة:" كانت مشاعرنا ممزوجة بالفخر والتأثر عندما علمنا أن المهرجان متضامن مع فلسطين، هذا التضامن يعني الكثير لنا، ويجعل المشاهد يرى كيف يستطيع الفن توصيل رسائل قوية ويقف بجانب قضايا عادلة، وهذا ما أعطانا حافز للإبداع على المسرح".
وكشف مهند سكيك عن التحديات والأزمات التي واجهتهم قائلًا:" أهم الصعوبات كانت الظروف المادية،
واجهنا صعوبة بالحصول على الأزياء التراثية، ولكن كنا مصممين أن نظهر بأفضل صورة، وبالإضافة لذلك كان هناك ضغط نفسي كبير على الفرقة، نظرًا لشعورنا بمسؤولية ضخمة لتمثيل فلسطين بصورة تليق بها، خاصة في ظل الأحداث فى غزة، كل شخص من الفرقة كان يشعر إنه يمثل صوت أهل وشعب فلسطين".
أضاف قائلًا:" كان لدينا تحدي عاطفي ليس سهلًا، عندما كنا ندبك، كنا نحمل مشاعر مختلطة من الألم والحزن على ما يحدث هناك، ولكن قررنا تحويل هذة المشاعر لطاقة إيجابية ونقوم بتوصيل رسالتنا بشكل قوي على المسرح".
وتابع قائلًا:" كان هناك خوف كبير من كيفية تقبل الجمهور لمشاركتنا في المهرجان في ظل الحرب، كان لدينا حالة قلق من أن يفهمنا الجمهور بشكل خاطيء، ويعتبرها وقت غير مناسب (للدبكة) وينقلب الأمر ضدنا".
واختتم حديثه قائلًا:" عندما صعدنا على المسرح وانتهينا من الدبكة، كل التعب والمخاوف زالت، وعندما رأي أهلنا وأصحابنا في غزة هذا العرض، كان لديهم شعور بالفخر الشديد وشعرنا أن رسالتنا وصلت بنجاح، شعرنا أننا نجحنا في توصيل صوتنا وتراثنا، المشاركة لم تكن مجرد دبكة، كانت موقف وكلمة بإسم كل شخص يعيش هناك، وكانت أكبر دليل على أن الفن رسالة قوية".