تحذير لـ6 فئات بسبب أصعب 3 أيام في أمشير.. «اوعى تخرج من البيت»
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
بعد الأجواء الدافئة التي عاشتها البلاد خلال الأيام الماضية، عادت الأرصاد الجوية لتطلق تحذيراتها للمواطنين من طقس الأيام المقبلة، والتي تشهد عودة عدم استقرار الطقس مجددا، وهو الذي يطلق عليه «زعابيب أمشير».
«أصعب 3 أيام في أمشير»، هكذا كشفت الأرصاد الجوية النقاب عما سيحدث خلال الأيام المقبلة، بعد أن تمركز منخفض جوى على البحر المتوسط يصاحبه حوض علوى بارد متعمق في طبقات الجو العليا بحسب هيئة الأرصاد الجوية، ما جعل الأطباء يطلقون تحذيراتهم لعدد من الفئات من الخروج من المنزل وسط هذه التقلبات الجوية.
ما بين نشاط الرياح والأتربة، وسقوط الأمطار المنتظر، أطلق دكتور أمجد الحداد استشاري الحساسية والمناعة، تحذيرات لعدد من الفئات من اتخاذ الحيطة حال اضطرارهم الخروج من المنزل، مؤكدا: «من الأفضل عدم خروجهم من الأساس في هذه الأيام».
1- مرضى الحساسية والجيوب الأنفية.
2- مرضى نقص المناعة.
3- كبار السن.
4 - الأطفال والرضع.
5- الحوامل.
6- مرضى السكري.
وكشف بيان الأرصاد الجوية خلال الساعات الماضية، أن البلاد ستشهد حالة من عدم الاستقرار فى الأحوال الجوية ابتداءً من غدا الأربعاء، ولمدة 3 أيام حيث ستكون أبرز الظواهر على النحو التالي:
- سقوط أمطار متفاوتة الشدة قد تكون رعدية ومصحوبة بتساقط لحبات البرد على بعض المناطق
- انخفاض في درجات الحرارة
- نشاط الرياح مما يزيد من الإحساس ببرودة الطقس.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الطقس درجات الحرارة حالة الطقس تحذير من الطقس الأرصاد الجویة
إقرأ أيضاً:
من المنزل إلى الأسواق الكبرى.. البيت الريفي قصة نجاح يحيى الحبسي في صناعة الأغذية
بدأ رائد الأعمال يحيى الحبسي مشروعه من المنزل، ولمدة ثلاث سنوات، ثم في عام 2017 قرر التوسع في المشروع وإنشاء سجل تجاري جديد تحت مظلة هيئة تنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، وأسس مشروعه الذي يحمل اسم "البيت الريفي" للأعمال التجارية في محافظة شمال الشرقية، بصناعية ولاية سناو.
تعمل مؤسسة "البيت الريفي" في مجال صناعة المنتجات الغذائية، مثل الحليب المبستر والألبان الطازجة، وصناعة المشروبات المنكهة من أرواح الفاكهة مثل العصائر، بالإضافة إلى تصنيع مخللات الطرشي والصوصات الحارة.
وأوضح الحبسي أن الشركة تستهدف تغطية السوق المحلي بالمنتجات، وإرضاء المستهلكين بالخدمات والمنتجات المقدمة.
وتحدث الحبسي عن التحديات التي يواجهها كرائد أعمال، وذكر منها: صعوبة توفير آلات التصنيع نظرًا لارتفاع أسعارها، وتوفير المواد الخام للتصنيع وارتفاع تكلفة الشراء والشحن، إضافة إلى الضريبة الانتقائية 50% على تصنيع العصائر بالسكر المضاف، مما دفعه للبحث عن بديل للسكر المضاف، الأمر الذي جعله يتوقف عن تصنيع وإنتاج العصائر خلال هذه الفترة.
وتابع الحبسي حديثه قائلًا: "من ضمن التحديات أيضًا ارتفاع رسوم التراخيص، وكذلك صعوبة تسويق وعرض المنتجات في المحلات الكبيرة مثل اللولو هايبرماركت، ونستو، ومكة هايبرماركت".
وفيما يتعلق بالتمويل، أشار الحبسي إلى أن المشروع قائم دون قروض، باستثناء تمويل سيارة الشركة.
ويطمح الحبسي إلى التوسع في مشروعه ضمن الخطط المستقبلية، وتطويره من خلال إدخال التقنيات الحديثة في عمليات التصنيع والإنتاج، وفتح فروع أخرى في مختلف محافظات سلطنة عمان، وتقديم الخدمات لكل محافظة على حدة. واستطرد بقوله: "لكن ذلك يحتاج إلى مدة زمنية طويلة"، آملًا أن يتحقق طموحه من خلال الدعم والتعاون من الجهات المعنية بالمؤسسات الصغيرة والمتوسطة".
تصعيد حوثي في مأرب بعد تصنيفهم كمنظمة إرهابية