صحيفة عبرية: إصابة 15 جنديا إسرائيلي في غزة.. بينهم 2 في حالة خطرة
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
أفادت صحيفة عبرية، الثلاثاء، بأن 15 جندياً للاحتلال أصيبوا في بغزة، بينهم 2 في حالة خطرة.
وذكرت "يسرائيل هيوم" أن المصابين سقطوا في معارك الإثنين مع كتائب المقاومة الفلسطينية في القطاع.
يأتي ذلك فيما أسر قصف إسرائيلي على منازل الفلسطينيين في المنطقة الوسطى من قطاع غزة عن ارتقاء 16 شهيدا منذ مساء الإثنين.
وفي حصيلة غير نهائية، ارتفع عدد الشهداء منذ بدء العدوان على قطاع غزة إلى أكثر من 29 ألف شهيد، وأكثر من 68 ألف مصاب غالبيتهم من النساء والأطفال، فيما لا يزال أكثر من 8 آلاف مفقود تحت الركام وفي الطرقات، إذ يمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف إليهم.
ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية، وعدم وصول طواقم الإسعاف إليهم.
وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على غزة برًا وبحرًا وجوًا منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، ودمَّرت طائراتها مربعات سكنية كاملة في قطاع غزة، ضمن سياسة التدمير الشاملة التي ينتهجها الاحتلال في عدوانه المستمر على القطاع المحاصر.
المصدر | الخليج الجديد + يسرائيل هيوم
المصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي غزة الاحتلال الإسرائيلي الوسطى المقاومة الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
صحيفة عربية: اغتيال العميد علي الرياني يرسخ حالة الانفلات الأمني في غرب ليبيا
قالت صحيفة “العرب اللندنية”، إن اغتيال العميد علي الرياني يرسخ حالة الانفلات الأمني والإفلات من العقاب كجزء من تركيبة المشهد العام في غرب ليبيا.
وبينت أن الرياني، قتل الأحد، إثر هجوم مسلح استهدف منزله في منطقة الخلة بالعاصمة طرابلس، والنائب العام الليبي يواصل التحقيق.
وذكرت أن الرياني، أحد ضباط هندسة الصواريخ وقُتل خلال تصديه لهجوم نفذه مسلحون على منزله، حيث تمكن من قتل ثلاثة من المهاجمين قبل أن يلقى حتفه.
ونوهت بأن السلطات المختصة تسلمت جثث 3 متهمين على خلفية الجريمة، وجرت إحالتها إلى الطب الشرعي لاستكمال الفحوصات الفنية، بهدف كشف ملابسات الحادث والتحقق من الأدلة الجنائية.
وأكدت أن الحادثة ناتجة عن خطة تصفية في ظل تنامي عمليات الاستهداف التي تعرض لها مسؤولون مثل عادل جمعة وعبدالمجيد مليقطة، وثبوت تورط عناصر من داخل أجهزة الدولة فيها.
وأوضحت أن انتشار السلاح بين الميليشيات، والصراعات الخفية داخل أجهزة الدولة، ونجاح إرهابيين ومجرمين ومرضى نفسيين في التغلغل داخل مفاصل السلطة، زاد من منسوب الجريمة وفسح المجال أمام تصفية الحسابات وعمليات الإقصاء الممنهج.
الوسومليبيا