مصر ترد على أنباء استدعاء السفيرة الإسرائيلية في القاهرة
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
علق المتحدث باسم وزارة الخارجية المصرية أحمد أبو زيد، على أنباء حول استدعاء السفيرة الإسرائيلية في مصر على خلفية التصريحات التحريضية للمسؤولين الإسرائيليين عن مصر.
إقرأ المزيدوأضاف خلال مداخلة مع الإعلامي عمرو أديب ببرنامج الحكاية أن التصريحات غير المسؤولة تزيد من توتر العلاقات في المنطقة، وكان يجب الرد على هذه التصريحات فهي ليست تصريحات غير مسؤولة ولكنها تحريضية.
وحول استدعاء السفيرة الإسرائيلية في مصر، رد أبو زيد، قائلا: السفيرة الإسرائيلية غير موجودة في مصر معظم الوقت، كما أن التواصل والرسائل الآن مباشرة، وهناك قنوات أمنية تقوم باتصالات مباشرة، كذلك سفارة مصر في تل أبيب تنقل الرسائل المصرية بشكل مباشر.
وأوضح قائلا: الحكومة الإسرائيلية بها عناصر متطرفة للغاية وتصدر تصريحات غير مسؤولة.
وتابع: هناك جهد يبذل للتهدئة، فلسنا في معترك حروب كلامية الآن، التركيز على احتواء الموقف والتوصل إلى وقف إطلاق النار.
وفي وقت سابق، صرح المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية المصرية أحمد أبو زيد، بأنه من المؤسف والمشين أن يستمر وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش في إطلاق تصريحات غير مسؤولة وتحريضية.
وأوضح المتحدث باسم الخارجية المصرية أن هذه التصريحات لا تكشف إلا عن نهم للقتل والتدمير، وتخريب لأية محاولة لاحتواء الأزمة في قطاع غزة.
المصدر: وسائل إعلام مصرية
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة غوغل Google السفیرة الإسرائیلیة
إقرأ أيضاً:
الكرملين: على أمريكا وقف تقديم المساعدة العسكرية لأوكرانيا كليا
قال الكرملين إنه على الولايات المتحدة وقف تقديم المساعدة العسكرية لأوكرانيا كليا والإسهام في إنهاء الصراع.
جاء ذلك في خبر عاجل أفادت به فضائية “القاهرة الإخبارية”.
في سياق آخر، أكد المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف، أمس الاثنين، أنه لا توجد معلومات جديدة بشأن اجتماع محتمل بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأمريكي دونالد ترامب.
وقال المتحدث باسم الكرملين - في تصريح نقلته وكالة أنباء “تاس” الروسية: "قبل مناقشة مكان مثل هذا الاجتماع، يجب علينا أولا تحديد موضوع الاجتماع، ولا توجد أخبار بهذا الشأن".
وأوضحت الوكالة الروسية أن تصريحات بيسكوف تأتي ردا على تقارير غربية أشارت إلى أن الجانب الروسي يدرس الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية كمكانين محتملين للمحادثات بين بوتين وترامب.