أميرة خالد

أثار الاستشاري النفسي ناصر الجمعية جدلاً واسعًا بعدما تحدث عن الفتيات التي ترغب بأن تعيش وحيدة وتؤكد على عدم حاجتها إلى رجل في حياتها .

وقال الجميعة :” البنت اللي تقول ما احتاج رجل في حياتي عندها اضطراب، وعندما تقول أنها لا تريد رجل في حياتها يستجيب جسدها مع الحديث ويكون لها أشياء تحميها من أن يكون في حياها رجل.

وأضاف:” يحدث لها تكيسات المبايض اللي بالنسبة لها تمثل الإنجاب يعني علاقتها بالرجل .”

ولقى حديث الجمعية تفاعلاً واسعًا من قبل رواد مواقع التواصل حيث علّق أحدهم قائلاً:” قد تكون المشكلة تعود لعدة أسباب وقد تكون متنوعة وتتراوح بين الاختيار الشخصي والظروف الاجتماعية والعوامل النفسية.”

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/02/uw0n-fVORAbV9j8Y.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: اضطراب العوامل النفسية الفتيات تكيسات المبايض رجل فی

إقرأ أيضاً:

دماغك لا يكذب!.. ماذا تقول أحلامك الليلية عنك؟

إنجلترا – كشفت دراسة جديدة أن أحلامنا ليست عشوائية، بل هي رسائل مشفرة من اللاوعي، تكشف ما يعجز العقل الواعي عن قوله.

وفي الدراسة التي أجرتها شركة “سيمبا” المتخصصة في تقنيات النوم على أحلام عدد من المشاركين البريطانيين، حيث تم تحليل أحلام ألفي بالغ على مدار أسبوع كامل، كشف الباحثون عن حقائق مذهلة عن العلاقة بين حياتنا اليومية وعالم الأحلام.

وأظهرت النتائج أن أحلامنا أصبحت مرآة عاكسة لمشاعرنا اليومية، حيث يعيش المشاركون صراعا بين القلق والهروب من الواقع أثناء نومهم. فبينما يعاني ربع المشاركين من أحلام قلقة مليئة بالمطاردة والضياع، يهرب 23% منهم إلى عوالم أكثر إشراقا من الرومانسية والمغامرة.

وتكشف الدراسة أن أكثر الأحلام شيوعا هي تلك التي تجمعنا بأشخاص من الماضي أو التي تدور حول العلاقات العاطفية، حيث ذكر 13% من المشاركين أنهم يعيشون هذه الأحلام بشكل متكرر. بينما جاءت كوابيس المطاردة أو الاحتجاز في المرتبة الثالثة بنسبة 11%. كما أظهرت النتائج فروقا واضحة بين الجنسين، حيث تميل النساء أكثر إلى أحلام القلق بينما يميل الرجال إلى الأحلام الخيالية والسريالية.

ولاحظ الباحثون أن البيئة المحيطة تلعب دورا مهما في تشكيل عالم الأحلام، حيث تدور نصف الأحلام في أماكن مألوفة مثل المنزل أو المدرسة، بينما تتوزع النسبة الباقية بين الأماكن العامة والطبيعة والعوالم الخيالية.

ومن أكثر النتائج إثارة للاهتمام ما أطلق عليه الباحثون اسم “تدفق الأحلام”، حيث سجلت ليلة السبت أعلى معدل لتذكر الأحلام، ويرجع الخبراء ذلك إلى طول فترة النوم صباح الأحد التي تسمح بدخول مراحل أعمق من النوم تزيد من وضوح الأحلام وقابليتها للتذكر. كما قد يكون لقلق بداية الأسبوع دور في زيادة الأحلام العاطفية ليلة الأحد.

وتقول ليزا آرتيس، نائبة الرئيس التنفيذي لجمعية النوم الخيرية: “الأحلام هي وسيلة العقل لمعالجة المشاعر والذكريات والتوتر. أن نرى هذا العدد الكبير من الأشخاص يحلمون بالضياع أو المطاردة يدل على أن مستويات القلق اليومية المرتفعة تنتقل إلى نومنا”.

بينما يوضح ستيف ريد، الرئيس التنفيذي لشركة “سيمبا”: “الأحلام تعكس أعماق عقلنا الباطن. فهم العوامل التي تؤثر عليها يساعدنا على فهم أنفسنا بشكل أفضل وتحسين جودة نومنا”.

وتختتم الدراسة بالإشارة إلى مفارقة مثيرة، حيث يتذكر 13% من المشاركين أحلامهم كل ليلة تقريبا، بينما بالكاد يتذكر ثلثهم أي حلم على الإطلاق. وهذه النتائج تثبت أن عالم الأحلام ليس مجرد تسلية ليلية، بل نافذة حقيقية على مشاعرنا المختبئة وتجاربنا اليومية التي تنعكس بطريقة مدهشة أثناء نومنا.

المصدر: ديلي ميل

مقالات مشابهة

  • طفلة بعمر 3 سنوات تصاب بألزهايمر في حالة نادرة تهز الأطباء
  • علامات مبكرة تشير إلى إصابة طفلك باضطراب فرط الحركة
  • إنجاز علمي عراقي.. علاج واعد يفتح آفاقاً جديدة لـ«اضطراب طيف التوحد»
  • اليوم.. إليسا تحيي حفلًا غنائيًا في ألمانيا
  • خالد جاسم عقب فوز الهلال: هذا الزعيم اللي أعرفه .. فيديو
  • 5 أفكار لتحويل علبة التونة لغداء أو عشاء لذيذ
  • فتاة تتخلص من حياتها بحبة الغلال في سمسطا ببني سويف
  • دماغك لا يكذب!.. ماذا تقول أحلامك الليلية عنك؟
  • كريم فهمي: ياسمين عبد العزيز نقطة تحول في حياتي
  • لم يكن عندها ذرة احترافية.. أحمد الطيب يهاجم إدارة الزمالك بسبب زيزو