هل يمكن إصدار تفويض لشخص لا يمتلك رخصة؟.. إدارة المرور تجيب
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
أعادت الإدارة العامة للمرور التذكير بشروط إصدار تفويض خارجي، مشددة على أهمية سريان رخصة سير المركبة.
شروط إصدار تفويض على المركبات
جاء ذلك في إطار تفاعل إدارة المرور مع استفسار أحد المستفيدين الذي تلقته عبر حسابها الرسمي على موقع «تويتر» وجاء مفاده: "هل يمكن إصدار تفويض لشخص لا يمتلك رخصة؟".
وجاء رد إدارة المرور على النحو التالي: "عليكم السلام، يلزم وجود رخصة قيادة.
وبيّنت إدارة المرور في وقت سابق شروط إصدار تفويض خارجي على المركبات، والتي تتمثل في:
1-يكون إصدار التفويض إلكترونيًّا عن طريق بوابة وزارة الداخلية على المركبات التي نوعها خصوصي فقط، أما بقية أنواع المركبات الأخرى كالأجرة، الحافلات والأشغال العامة فيتم حاليًا عن طريق إدارة المرور.
2- سريان رخصة سير المركبة وأن يكون مؤمن عليها.
3- خلو سجل المفوض والمفوض له من المخالفات المرورية.
4- وجود رخصة قيادة نوعها خاصة للمفوض له سارية المفعول.
5- لا تزيد مدة التفويض الخارجي على 6 أشهر.
6- إصدار التفويض مجاني بدون رسوم.
7- خلو سجل المركبة، مالك المركبة والمفوض له من أي ملاحظات أمنية أو مرورية.
خطوات إصدار تفويض السيارة
وفي وقت سابق كانت قد حددت إدارة المرور خطوات تفويض مالك المركبة لغيره عبر منصة أبشر، والتي تتمثل في :
- الدخول على منصة أبشر.
- الذهاب إلى التفاويض.. تفاويض مركبات.
- اختيار إضافة مستخدم لمركبة.
- اختيار إضافة تفويض مركبة (داخل وخارج المملكة).
- اختيار المركبة المراد التفويض عليها.
- إدخال بيانات المفوض له.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: تفويض المركبات إدارة المرور إدارة المرور إصدار تفویض
إقرأ أيضاً:
مجلس إدارة شعاع كابيتال يقر إصدار سندات إلزامية التحويل
أعلنت شعاع كابيتال، المدرجة في سوق دبي المالي، موافقة مجلس إدارتها على إصدارين لشريحتي سندات الدين واجبة التحويل لأسهم في رأس مال الشركة، بقيمة إجمالية تصل إلى 425.5 مليون درهم.
وسيمثل إصدار الشريحتين الخطوة الختامية في خطة شعاع لتحسن هيكلة رأس مالها، مما يعكس التزامها الإستراتيجي بتوفير أكبر قيمة مضافة للمساهمين، ويخضع الإصدارين إلى موافقات المساهمين والجهات التنظيمية.
وسيتم إصدار شريحة أولى من سندات الدين واجبة التحويل لأسهم في رأس مال الشركة عبر طرح خاص وبقيمة تصل إلى 150 مليون درهم كحد أقصى، فيما سيتم إصدار شريحة ثانية من سندات الدين واجبة التحويل لأسهم عبر طرح خاص وبقيمة تصل إلى 275.5 مليون درهم كحد أقصى.
وسيتم طرح هذه الشريحة من السندات وعرضها على حاملي السندات القائمة والمصدرة من قبل شركة ذات غرض خاص تابع لشعاع كابيتال، وستخضع إلى شروط الشريحة الأولى، بما في ذلك التحويل الإلزامي إلى أسهم بسعر 0.32 درهم للسهم الواحد، على أن يتم التحويل إلى أسهم كذلك في أقرب وقت ممكن بعد الإصدار مباشرة، مما يعكس التزام الشركة بإكمال هذه العملية على الفور.
ويعكس سعر التحويل البالغ 0.32 درهم للسهم الواحد مسار النمو الإستراتيجي لشركة شعاع وتحسن موقفها المالي، بعد عام من التقدم الذي أنجزته الشركة في تحسين هيكل رأسمالها.
ويتماشى هذا التسعير مع القيمة الجوهرية المستمدة من المركز المالي للشركة والإمكانات المستقبلية الإيجابية التي تتميز بها أعمالها ، فيما يمثل هذا الإصدار فرصة جذابة للمستثمرين الذين يسعون إلى الاستفادة من نمو شعاع في مرحلة جوهرية من مسيرتها.
وفي إطار تنفيذ خطة شعاع للنمو، أنهى أحمد الأحمدي مهامه كعضو منتدب وعضو مجلس إدارة في الشركة، مضطلعا بدور هام في جهود شعاع لتحسين هيكلة رأس مالها خلال مرحلة حاسمة من مسيرة الشركة.
وقال بدر سليم سلطان العلماء، رئيس مجلس إدارة شعاع كابيتال، إن هذه الخطوة تعد لحظة حاسمة في مسيرة شركة شعاع ومساهميها، حيث سيعزز إطلاق شرائح السندات إلزامية التحويل التزام الشركة بتوفير قيمة مضافة أعلى لمساهميها، وستعكس الأساس القوي الذي يميز شركة شعاع في أسواق المنطقة.
وأضاف أنه مع استمرار شعاع في تحقيق النمو، تزداد الثقة بأن الفرص التي تستفيد منها الشركة ستوفر عوائد كبيرة لجميع المساهمين.
وتقدم بالشكر لأحمد الأحمدي تقديراً لالتزامه تجاه شعاع وإسهاماته القيمة خلال مرحلة حاسمة من مسيرتها، والتي كان لها دور أساسي في تحقيق هذا الإنجاز الكبير.
من جانبه، قال وفيق بن منصور، الرئيس التنفيذي لشركة شعاع كابيتال، إن موافقة مجلس الإدارة على إصدار شريحتي السندات إلزامية التحويل إلى أسهم يعد علامة فارقة في رحلة شعاع لتوظيف قدراتها المتميزة لتحقيق النمو، مؤكدا الالتزام على المضي في خطة إصدار هذه السندات خلال الربع الأول من العام المقبل، لتمكين شعاع من المضي في مسار جديد من النمو والربحية.
وستدخل شعاع ، مع استكمال خطتها لتحسين رأس المال، مرحلة جديدة من النمو، وسترسخ مكانتها كشركة رائدة في الأسواق المالية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وتمهد الطريق لتعزيز عوائد المساهمين.وام