صرف 100 رغيف خبز دون بطاقة تموين
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
الخبز يعد من السلع الغذائية الأساسية والمهمة للمواطنين، ويثير رفع الدعم عن رغيف العيش اهتمامًا واسعًا.
في السطور التالية، سنلقي الضوء على حقيقة صرف 100 رغيف دون بطاقة.
**التغيير في الدعم:**
- قدمت وزارة التموين نظامًا جديدًا بكارت العيش للمواطنين، لتخفيف العبء الناتج عن ارتفاع الأسعار.
**كارت العيش الجديد:**
- عند شحن الكارت بـ 100 جنيه، يحصل المواطن على 125 رغيف.
- شحن بـ 50 جنيه يمنحه 62 رغيف.
- شحن بـ 25 جنيه يمنحه 26 رغيف.
**كيفية الاستفادة:**
- المواطن يستخدم الكارت لشراء العيش حسب قيمة الشحن.
- يتوجه إلى المخبز مع الكارت لصرف الخبز، حيث يتم إدخال الكارت وتحديد كمية الرغيف المطلوبة.
- يتم خصم الرغيف من رصيد الكارت.
**تسهيل الوصول:**
- وزير التجارة والتموين يشير إلى إصدار كارت جديد يعتمد على الدفع المسبق.
- مبادرة "كارت الخبز" توفر خيارًا للمواطنين دون بطاقة التموين، بتكلفة تتراوح من 20 إلى 100 جنيه.
هذه الخطوات تهدف إلى تسهيل عملية الحصول على الخبز وتقليل العبء عن المواطنين في ظل التحديات الاقتصادية.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
تموين الإسماعيلية تضبط ٣ أطنان دقيق مدعم قبل بيعه بالسوق السوداء
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قامت مديرية التموين والتجارة الداخلية بالإسماعيلية، بضبط سيارة محملة بما يقرب من ٣ أطنان دقيق بلدي مدعم، قادمة من محافظة الشرقية، قبل بيعها في السوق السوداء وتحقيق أرباح غير مشروعة.
وذلك تنفيذًا لتوجيهات اللواء طيار أ.ح أكرم محمد جلال محافظ الإسماعيلية، بمراقبة الأسواق والمحال التجارية والمخازن والمخابز البلدية المدعمة؛ للحفاظ على أرواح المواطنين وضبط الأسعار وتوفير كافة السلع للمواطنين، والضرب بيد من حديد لكل من تسول له نفسه الاستيلاء على الدعم الذي تقدمه الدولة للمواطنين.
وأشارت شيماء عمر مدير مديرية التموين والتجارة الداخلية بالإسماعيلية، أنه تم مطاردة لصوص الدعم، حتى تمكنَّا من القبض عليهم، والتحفظ على السيارة والدقيق واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
ووجَّه "أكرم" بضرورة المتابعة المستمرة للأسواق، المحال التجارية، المخازن، والمخابز البلدية المدعمة والسياحية والإفرنجية، ومراقبة الأسعار ومنع الممارسات الاحتكارية والحفاظ على حق المواطنين في الدعم الذي تقدمه الدولة.
كيفية التعامل مع عظام الميت في القبر عند دفن آخر .. دار الإفتاء تجيب