قصة استشهاد جديدة أثارت مشاعر الحزن والأسى بين الفلسطينيين والعرب، إذ أفادت وسائل باستشهاد الصحفية آلاء الهمص في قصف إسرائيلي بشع على مدينة رفح الفلسطينية جنوب قطاع غزة.

عانت الصحفية الفلسطينية آلاء الهمص قبل وفاتها بأسابيع من جراح بالغة، وذلك بعد قصف منزل أسرتها في حي الجنينة شرق رفح الذين استشهدوا في 3 ديسمبر الماضي، لتلحق بهم هي الأخرى متأثرة بإصابتها، ونستعرض فيما يلي أبرز المعلومات عنها:

من هي الصحفية الفلسطينية آلاء الهمص؟

-  اسمها بالكامل آلاء طاهر الحسنات، وتبلغ من العمر 35 عامًا.

- ولدت في قرية يبنا المهجرة سنة 1989.

-  تعمل صحفية ومذيعة، درست الصحافة في جامعة الأزهر بغزة وكانت متخصصة في تغطية الأحداث السياسية في قطاع غزة والضفة الغربية.

- أم لطفل يُدعى عبد الله.

سعي آلاء الهمص لنقل حقيقة الاحتلال الغاشم

- عُرف عنها شغفها بحياتها المهنية والمجال الإعلامي، إذ كانت تسعى دائمًا لنقل الحقيقة في إطار قصصي شيق.

-  عملت مراسلة لدى عدد من القنوات العربية.

-  كانت مصدر إلهام وشجاعة للعديد من زملائها في العمل.

يُذكر أن وزارة الصحة في غزة أعلنت مؤخرًا أن عدد الضحايا بلغ أكثر من 28340 شهيدا و67984 مصابًا، منذ 7 أكتوبر الماضي.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: قطاع غزة وزارة الصحة جامعة الأزهر بغزة الضفة الغربية آلاء الهمص

إقرأ أيضاً:

المقاومة الفلسطينية تواصل التصدي للقوات الصهيونية المتوغلة في غزة

الثورة نت/..
واصلت فصائل المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، اليوم الجمعة، تصديها لقوات العدو الصهيوني المتوغلة في محاور عدة من القطاع ، مكبّدةً إياها مزيداً من الخسائر.

وقالت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، إنه تمت السيطرة على طائرة استطلاع صهيونية خلال تنفيذها مهام استخباراتية في أجواء المنطقة الوسطى بغزة

كما نشر الإعلام الحربي لسرايا القدس مشاهد توثّق قصفها جنود العدو الصهيوني وآلياته في حي الزيتون، جنوبي شرقي مدينة غزة، بقذائف “الهاون” .

بدورها، قصفت كتائب شهداء الأقصى تجمّعات الآليات الصهيونية بقذائف “الهاون”، في شرقي مدينة رفح، جنوبي قطاع غزة.

وقصفت قوات الشهيد عمر القاسم، الجناح العسكري للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، قوات العدو المتوغلة في حي التنور، شرقي رفح، بقذائف “الهاون”.

وأقرّ جيش العدو الصهيوني في آخر حصيلة نشرها بمقتل 340 ضابطاً وجندياً في صفوفه منذ بدء المعارك البرية في قطاع غزة.

وبلغ عدد القتلى في الجيش الصهيوني، الذين سُمح بالإعلان عن مقتلهم، 706 منذ بدء “طوفان الأقصى”، في السابع من أكتوبر الماضي.

ويتكتّم العدو الصهيوني على خسائره ويفرض رقابةً شديدةً بشأنها، فإنّ البيانات والمشاهد التوثيقية التي تصدرها المقاومة في غزة تؤكد أنّ قتلاه ومصابيه وخسائره المادية أكبر بكثير مما يعلن عنه.

مقالات مشابهة

  • أسيرة إسرائيلية: أنفاق غزة متاهة ضخمة.. والشاباك لا يعلم عنها شيئاً
  • الفصائل الفلسطينية تواصل قصف المدن الإسرائيلية رغم مرور 338 يوما على حرب غزة
  • “الأونروا”: مليون نازح بجنوب قطاع غزة حُرموا من المساعدات الغذائية الشهر الماضي
  • “الأونروا”: مليون نازح لم يتلقوا مساعدات غذائية الشهر الماضي في جنوب قطاع غزة
  • «حركة فتح»: إسرائيل تسعى للقضاء على الهوية الفلسطينية
  • “أونروا”: 200 مدرسة في قطاع غزة تم إغلاقها منذ أكتوبر الماضي
  • فوز المصور الفلسطيني محمود الهمص بالجائزة الذهبية للأخبار في مهرجان “فيزا بور ليماج”
  • الأونروا: ٢٠٠ مدرسة تم إغلاقها في قطاع غزة منذ أكتوبر الماضي
  • المقاومة الفلسطينية تواصل التصدي للقوات الصهيونية المتوغلة في غزة
  • عاجل | حماس: ندين جريمة جيش الاحتلال باستهدافه المتضامنة الأميركية عائشة نور إزغي ما أدى إلى استشهادها جنوب نابلس