بالفيديو.. عبد الرحمن رشدي يطلق كليب "خايف"
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
طرح المطرب عبد الرحمن رشدي أجدد أعماله الغنائية "خايف"، بشكل فيديو كليب مصور.
ويخطف رشدي جمهوره في رحلة عاطفية حزينة لمشاعر الخوف من فقدان من تحب، والغرق في بحر الفراق وألم الوحدة وانكسار القلب، والخوف الأكبر من البقاء وحيدا في الحياة.
ويدشن عبد الرحمن رشدي عبر الأغنية انطلاقة فنية جديدة في مشواره الفني كأولى أغنياته "السنجل" خلال عام 2024، والذي ينوي خلالها مفاجأة الجمهور بإطلاق توليفة أغنيات منفردة تحوي كل منها هوية موسيقية مختلفة مع اعتماده على اللعب على وتر العاطفة في كلمات أغانيه، ومزجها بفيديو كليب يجسد حالتها.
ويتغنى رشدي خلال أغنية "خايف" بألحانه الخاصة، وبكلمات الشاعر مصطفى ناصر، وتوزيع معتز ماضي وميكس وماستر ماهر الملاخ ورؤية فنية لخالد برجونا، ويبدأ خلاله رحلته مع "Drop Productions"، في حين أخرج الكليب عمر هلال.
وتأتي أغنية "خايف" بعد أصداء النجاح الجماهيري التي لاقت إطلاق رشدي لآخر أغانيه "ياما" منذ قرابة خمسة أشهر، وينشغل حاليا في وضع لمساته الأخيرة على مشروع ألبومه الغنائي الجديد بعد نجاح ألبومه الأول "الأسئلة"، الذي ضم عدة دويتوهات مميزة مع أمير عيد وأحمد كامل وزاب ثروت ومحمود الليثي.
https://www.youtube.com/watch?v=K-exA95uUfY&themeRefresh=1
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: رحلة الحياة الخوف غناء
إقرأ أيضاً:
«البحوث الإسلامية» يطلق مبادرة لتعزيز القيم وتنمية الوعي المجتمعي
أعلنت الأمانة المساعدة للدعوة والإعلام الديني بمجمع البحوث الإسلامية، عن إطلاق مبادرة (مجتمعاتنا أمانة) في موسمها الثاني، وهي إحدى المبادرات المجتمعيَّة المهمَّة التي يُطلِقها المجمع بهدف تعزيز القِيَم الإسلاميَّة الأصيلة، وتنمية الوعي المجتمعيِّ بأهميَّة التَّعاون والتَّكاتف وبناء مجتمع آمن ومتماسك.
وقال الدكتور محمد الجندي، الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية: إنَّ هذه المبادرة تُعدُّ نموذجًا يُحتذى به في مجال العمل المجتمعيِّ؛ إذْ إنَّها تعمل على نَشْر الوعي الدِّينيِّ وتعزيز القيم الأخلاقيَّة والتَّماسُك المجتمعيِّ، مضيفًا أنَّنا نعمل على توسيع نطاق المبادرة جغرافيًّا من خلال التَّعاون مع المؤسَّسات الحكوميَّة والأهليَّة؛ لضمان زيادة تأثيرها على المجتمع.
أوضح الأمين العام أنَّ المبادرة تسعى إلى تحقيق العديد من الأهداف؛ أهمّها: نَشْر الوعي الدِّيني والأخلاق الإسلاميَّة الحضاريَّة؛ من خلال عَقْد الدُّروس والمحاضرات، ومكافحة الأفكار المتطرِّفة الَّتي يتبنَّى نَشْرَها جهاتٌ مغرِضةٌ تستهدف المجتمع ونواته الصُّلبة وهُويَّته الثَّابتة، إلى جانب تعزيز التَّماسك الاجتماعي؛ ببناء جسور التَّواصل بين أفراد المجتمع وتعزيز روح التَّعاون والتَّكاتف بينهم، إضافةً إلى تقليل معدّلات الجريمة، والحدِّ من انتشار العُنف في المجتمع بمختلِف أشكاله، وخدمة المجتمع من خلال تقديم الخدمات المجتمعيَّة المختلفة.
فيما أشار الدكتور محمود الهواري الأمين المساعد للدعوة والإعلام الديني بالمجمع إلى أنَّه من المقرَّر أن تنفِّذ المبادرة مجموعةً متنوِّعةً من الأنشطة والفعاليات، منها: الدُّروس والمحاضرات الدِّينيَّة في: المساجد، والمدارس، ومراكز الشَّباب، وأماكن التَّجمُّعات، حول موضوعات مهمَّة، أخصُّها قضايا الشَّباب والمرأة والأمن المجتمعيَّ، وكذا الحملات التَّوعويَّة الميدانيَّة والإلكترونيَّة، بالإضافة إلى برامج التَّطوُّع، وذلك بالتَّعاون مع الجهات الشَّريكة؛ كالتَّشجير، ومحو الأمِّية، وغيرها.
ولفت الهواري إلى أنَّ المبادرة تتبنَّى عددًا من المضامين المهمَّة، وتوظِّفها في فعاليَّاتها المختلفة، من أهمِّها: (المواطنة.. قراءة دينيَّة وتطبيقات مجتمعيَّة)، و(الطَّلاق.. أحكام فقهيَّة وآثار جانبيَّة)، و(الشَّخصيَّة المصريَّة.. إضاءات تاريخيَّة وشرعيَّة)، و(التَّغيُّرات المُناخيَّة.. نظريَّات عِلميَّة ورؤى واقعيَّة)، و(المخدِّرات بين الشَّريعة والمجتمع)، و(الهُويَّة.. ضرورة مجتمعيَّة وفريضة دِينيَّة، و(الحُريَّة.. مفاهيم وضوابط)، و(وسائل التَّواصل.. مخاطر وإمكانات)، و(الإيمان والأوطان.. هدف واحد ووجوه متعدِّدة)، و(الحضارة.. مقوِّمات وعقبات)، و(حروب الجيل الرَّابع واستقرار المجتمعات)، و(المرأة المعاصرة بين الموروث والوافد)، و(الاستراتيجيَّة الوطنيَّة لحقوق الإنسان.. قراءة دِينيَّة).